رئيس الوزراء الباكستاني معانقا ولي العهد في إسلام آباد أمس الأول.
الأمير محمد بن سلمان يزرع شجرة تذكارية في القصر الرئاسي.
خان مرحباً بولي العهد بعد عزف السلامين الوطنيين.
أكد ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، أن باكستان دولة عزيزة على الشعب السعودي بكافة أطيافه، مشيراً إلى أن باكستان «ستصبح قوية، وسنكون شركاء كما كنا دوماً».
وأكد الأمير محمد بن سلمان خلال كلمته في مستهل زيارته إلى جمهورية باكستان الإسلامية، أمس الأول (الأحد)، العمل على توسيع الشراكة الاقتصادية ومن بينها قطاع السياحة، مبينا أنه تم توقيع اتفاقات مشتركة مع باكستان بقيمة 20 مليار دولار.
وتابع ولي العهد: «كلنا ثقة بالمستقبل المشترك والمشرق بين السعودية وباكستان»، مشيرا إلى أننا «نعمل على بناء مستقبل عظيم للسعودية وباكستان والمنطقة». وأضاف «لدي إيمان بمنطقة الشرق الأوسط، ونراهن على مستقبلها»، لافتا إلى أن السعودية قادرة على استقطاب 50 مليون سائح في الأعوام الـ15 القادمة.
وشدد ولي العهد على أن السعودية تمتلك كل المقومات الاقتصادية والتاريخية للتحول إلى وجهة عالمية.
وأقام رئيس الوزراء الباكستاني حفل استقبال لولي العهد عقب توقيع الاتفاقات، وشكره على الزيارة، قائلا «كنا نتمنى إقامة أطول».
وشهد الأمير محمد بن سلمان، وعمران خان، أمس الأول، توقيع اتفاقات بين البلدين، تضم مذكرات تفاهم للاستثمار في قطاعات النفط والطاقة المتجدّدة والمعادن. كما تركز الاتفاقات على توفير الفرص للشباب لتمكينهم من لعب دور رئيسي في التنميتين الاجتماعية والاقتصادية.
وتبلغ القيمة الإجمالية للاستثمارات السعودية المتوقعة نحو 20 مليار دولار أمريكي في مختلف القطاعات بباكستان، مما سيساعد على تعزيز الأنشطة التجارية والاقتصادية في البلاد.
وأكد الأمير محمد بن سلمان خلال كلمته في مستهل زيارته إلى جمهورية باكستان الإسلامية، أمس الأول (الأحد)، العمل على توسيع الشراكة الاقتصادية ومن بينها قطاع السياحة، مبينا أنه تم توقيع اتفاقات مشتركة مع باكستان بقيمة 20 مليار دولار.
وتابع ولي العهد: «كلنا ثقة بالمستقبل المشترك والمشرق بين السعودية وباكستان»، مشيرا إلى أننا «نعمل على بناء مستقبل عظيم للسعودية وباكستان والمنطقة». وأضاف «لدي إيمان بمنطقة الشرق الأوسط، ونراهن على مستقبلها»، لافتا إلى أن السعودية قادرة على استقطاب 50 مليون سائح في الأعوام الـ15 القادمة.
وشدد ولي العهد على أن السعودية تمتلك كل المقومات الاقتصادية والتاريخية للتحول إلى وجهة عالمية.
وأقام رئيس الوزراء الباكستاني حفل استقبال لولي العهد عقب توقيع الاتفاقات، وشكره على الزيارة، قائلا «كنا نتمنى إقامة أطول».
وشهد الأمير محمد بن سلمان، وعمران خان، أمس الأول، توقيع اتفاقات بين البلدين، تضم مذكرات تفاهم للاستثمار في قطاعات النفط والطاقة المتجدّدة والمعادن. كما تركز الاتفاقات على توفير الفرص للشباب لتمكينهم من لعب دور رئيسي في التنميتين الاجتماعية والاقتصادية.
وتبلغ القيمة الإجمالية للاستثمارات السعودية المتوقعة نحو 20 مليار دولار أمريكي في مختلف القطاعات بباكستان، مما سيساعد على تعزيز الأنشطة التجارية والاقتصادية في البلاد.