دعت إمارة منطقة مكة المكرمة ممثلة في أمانة ملتقى مكة الثقافي جميع الأكاديميين والباحثين وطلبة الدراسات العليا والمتخصصين في اللغة العربية، والمُثقفين المهتمين بعلوم العربية, إلى تقديم مقترحاتهم البحثية في موضوع المُلتقى للعام القادم 1441هـ «كيف نكون قدوة بلغة القرآن»، حيث يستقبل المُلتقى مقترحات برنامج مِنح الملتقى البحثية في اللغة العربية عبر موقع الملتقى الإلكتروني http://culture.makkah.gov.sa.
وكانت إمارة منطقة مكة المكرمة من أوائل الإمارات التي اعتنت واحتفلت باليوم العالمي للغة العربية برعاية سمو أمير المنطقة، بحضور عددٍ من قيادات المنطقة والأكاديميين والمتخصصين في اللغة ورجال الفكر والادب، حيث استعرض صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل حال استخدامات اللغة العربية على ألسنة الناطقين بها بشكل عام، وواقع مزاحمة اللغات الأجنبية للغة العربية، التي تعد لغة الدولة، ولسان التَّعبُّد، ورمز الهوية الثقافية.
يذكر أن سموَّه كان قد أعلن عنوان موضوع ملتقى مكة الثقافي للعام القادم، ليكون «كيف نكون قدوة بلغة القرآن» لتنطلق محاوره من بنود رؤية المملكة 2030, وبرنامج التحول الوطني 2020 الداعمة للاعتزاز بالهوية الوطنية، والمحافظة على الإرث الثقافي، والفخر التاريخي السعودي والعربي والإسلامي، بما يُعزز الوحدة الوطنية، ويُسهم في ترسيخ القيم العربية والإسلامية الأصيلة.
وأوضحت أمانة الملتقى أن برنامج مِنح ملتقى مكة الثقافي لأبحاث اللغة العربية يهدف إلى تعزيز استخدام اللغة العربية, من خلال تمكين الاستفادة من خبرات الباحثين في هذا الجانب، ودعم وتحفيز البحث العلمي في علومها، وإثراء النشر في المنطقة، وتشجيع تكوين الفرق العلمية والمجموعات البحثية المتخصصة والسعي الحثيث لدراسة واقع استخدامات اللغة العربية في المنطقة واقتراح الحلول والمبادرات لتعزيزها.
وكانت إمارة منطقة مكة المكرمة من أوائل الإمارات التي اعتنت واحتفلت باليوم العالمي للغة العربية برعاية سمو أمير المنطقة، بحضور عددٍ من قيادات المنطقة والأكاديميين والمتخصصين في اللغة ورجال الفكر والادب، حيث استعرض صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل حال استخدامات اللغة العربية على ألسنة الناطقين بها بشكل عام، وواقع مزاحمة اللغات الأجنبية للغة العربية، التي تعد لغة الدولة، ولسان التَّعبُّد، ورمز الهوية الثقافية.
يذكر أن سموَّه كان قد أعلن عنوان موضوع ملتقى مكة الثقافي للعام القادم، ليكون «كيف نكون قدوة بلغة القرآن» لتنطلق محاوره من بنود رؤية المملكة 2030, وبرنامج التحول الوطني 2020 الداعمة للاعتزاز بالهوية الوطنية، والمحافظة على الإرث الثقافي، والفخر التاريخي السعودي والعربي والإسلامي، بما يُعزز الوحدة الوطنية، ويُسهم في ترسيخ القيم العربية والإسلامية الأصيلة.
وأوضحت أمانة الملتقى أن برنامج مِنح ملتقى مكة الثقافي لأبحاث اللغة العربية يهدف إلى تعزيز استخدام اللغة العربية, من خلال تمكين الاستفادة من خبرات الباحثين في هذا الجانب، ودعم وتحفيز البحث العلمي في علومها، وإثراء النشر في المنطقة، وتشجيع تكوين الفرق العلمية والمجموعات البحثية المتخصصة والسعي الحثيث لدراسة واقع استخدامات اللغة العربية في المنطقة واقتراح الحلول والمبادرات لتعزيزها.