أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الهند الدكتور سعود الساطي، أن زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان تأتي امتدادًا للقاءات بين قيادتي البلدين وفرصة تاريخية لتعزيز علاقات الصداقة التاريخية والشراكة الاستراتيجية والتعاون الوثيق بين البلدين في المجالات كافة.
وأوضح السفير الساطي، أن الهند رابع شريك تجاري للمملكة، والتعاون الوثيق القائم بين البلدين يشمل مجالات عدة منها الطاقة والتجارة والاستثمار والتعاون في مجال الأمن ومكافحة الإرهاب إلى جانب تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.
وأضاف أن للمملكة خططًا طموحة للتنمية الاقتصادية في إطار رؤيتها المستقبلية 2030، تشمل جذب الاستثمارات وتوطين الصناعات وتعزيز التنمية وتحقيق نقلة نوعية كبيرة في الاقتصاد السعودي.
وقال السفير الساطي: «هناك أبعاد ثقافية وشعبية ودينية للعلاقة لا تقل أهمية عن الأوجه الاقتصادية والسياسية والأمنية، فالهند موطن إحدى أكبر تجمعات المسلمين في العالم، حيث يشكل المسلمون قرابة 15% من سكان الهند البالغ 1.3 مليار نسمة»، مشيرًا إلى إسهام أكثر من 3 ملايين مقيم هندي على أرض المملكة في تعزيز الصداقة بين الشعبين.
وأوضح السفير الساطي، أن الهند رابع شريك تجاري للمملكة، والتعاون الوثيق القائم بين البلدين يشمل مجالات عدة منها الطاقة والتجارة والاستثمار والتعاون في مجال الأمن ومكافحة الإرهاب إلى جانب تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.
وأضاف أن للمملكة خططًا طموحة للتنمية الاقتصادية في إطار رؤيتها المستقبلية 2030، تشمل جذب الاستثمارات وتوطين الصناعات وتعزيز التنمية وتحقيق نقلة نوعية كبيرة في الاقتصاد السعودي.
وقال السفير الساطي: «هناك أبعاد ثقافية وشعبية ودينية للعلاقة لا تقل أهمية عن الأوجه الاقتصادية والسياسية والأمنية، فالهند موطن إحدى أكبر تجمعات المسلمين في العالم، حيث يشكل المسلمون قرابة 15% من سكان الهند البالغ 1.3 مليار نسمة»، مشيرًا إلى إسهام أكثر من 3 ملايين مقيم هندي على أرض المملكة في تعزيز الصداقة بين الشعبين.