علمت «عكاظ» أن النيابة العامة أصدرت إذناً إلى وزاره الصحة، للسماح لها بمشاركة عدد من الجهات المختصة بمداهمة فيلا في الرياض، لتفتيشها لاتهامها بممارسة الطب البديل دون الحصول على تراخيص نظامية.
وتعود التفاصيل حسب المصادر إلى أن المعلومات دلت على أن هناك رجلا وامرأة حولا الفيلا السكنية، إلى عيادة خاصة للنساء والرجال لممارسة أعمال الحجامة والطب الشعبي وأعمال الطب البديل، دون أي سند نظامي، وعززا انتحال المهمة بلافتة على البوابة الخارجية كتبت فيها «باحثة في الطب النبوي ومختصة بدراسة الطب العالمي المتميز والبديل ومختصون بطب الأعشاب والكيمياء».
وبدأ فريق مختص من وزارة الصحة، بمهمة مراقبة الموقع على مدى أسابيع ماضية، وجمع معلومات عنه، وإرسال مندوبين للاطلاع والتحقق، ليتم التأكد أن من يديرا العمل في الداخل يزعمان للمراجعين حصولهما على شهادات دولية في الطب البديل، إثر ذلك خاطبت الصحة، النيابة العامة للحصول على إذن بمداهمة المقر وزودتهم بتقرير عن الحالة.
وأوضحت المصادر أن النيابة سمحت للصحة بإذن رسمي للمداهمة والتفتيش بمشاركة كل من الشرطة، البحث الجنائية، هيئة الغذاء والدواء، إدارة الطب البديل، الدفاع المدني، ليتم كسر الباب الخارجي للفيلا، عقب هروب كل من كان داخلها.
وبينت المصادر أنه اتضح تحول المقر إلى ما يشبه العيادات المتخصصة، إذ يتضمن أقسام استقبال، والأرشيف، وصالات انتظار وعيادات وأسرّة متنقلة للطب الشعبي، وقسم لأعمال الحجامة، بالإضافة إلى عيادة رجالية، وعثر على كمية كبيرة من الأدوية الممنوعة وأدوات جراحية مجهولة المصدر، وإبر صينية وأدوية متعددة ونفايات طبية، وتم تحريز المضبوطات تمهيداً لإعداد محضر بذلك وإحالة القضية إلى النيابة العامة.
وتعود التفاصيل حسب المصادر إلى أن المعلومات دلت على أن هناك رجلا وامرأة حولا الفيلا السكنية، إلى عيادة خاصة للنساء والرجال لممارسة أعمال الحجامة والطب الشعبي وأعمال الطب البديل، دون أي سند نظامي، وعززا انتحال المهمة بلافتة على البوابة الخارجية كتبت فيها «باحثة في الطب النبوي ومختصة بدراسة الطب العالمي المتميز والبديل ومختصون بطب الأعشاب والكيمياء».
وبدأ فريق مختص من وزارة الصحة، بمهمة مراقبة الموقع على مدى أسابيع ماضية، وجمع معلومات عنه، وإرسال مندوبين للاطلاع والتحقق، ليتم التأكد أن من يديرا العمل في الداخل يزعمان للمراجعين حصولهما على شهادات دولية في الطب البديل، إثر ذلك خاطبت الصحة، النيابة العامة للحصول على إذن بمداهمة المقر وزودتهم بتقرير عن الحالة.
وأوضحت المصادر أن النيابة سمحت للصحة بإذن رسمي للمداهمة والتفتيش بمشاركة كل من الشرطة، البحث الجنائية، هيئة الغذاء والدواء، إدارة الطب البديل، الدفاع المدني، ليتم كسر الباب الخارجي للفيلا، عقب هروب كل من كان داخلها.
وبينت المصادر أنه اتضح تحول المقر إلى ما يشبه العيادات المتخصصة، إذ يتضمن أقسام استقبال، والأرشيف، وصالات انتظار وعيادات وأسرّة متنقلة للطب الشعبي، وقسم لأعمال الحجامة، بالإضافة إلى عيادة رجالية، وعثر على كمية كبيرة من الأدوية الممنوعة وأدوات جراحية مجهولة المصدر، وإبر صينية وأدوية متعددة ونفايات طبية، وتم تحريز المضبوطات تمهيداً لإعداد محضر بذلك وإحالة القضية إلى النيابة العامة.