الجولة الآسيوية التي يقوم بها الأمير محمد بن سلمان حددت معالم رسالة المملكة إلى العالم..
على أربعة أصول تقوم السياسة السعودية الخارجية التي إن أردنا البحث عن عبارة عادلة لقلنا رسالة السعودية إلى العالم، فالسياسة الخارجية للسعودية هي أكثر من سياسة بين دولة وأخرى، هي رسالة تستمد تعاليمها من موقع المملكة الديني والإنساني.
الأصول الأربعة لهذه الرسالة هي: تعزيز الأمن والرخاء في المنطقة والعالم، ومكافحة التطرف والإرهاب، وترسيخ السلام والاستقرار، وتعزيز التعاون الاقتصادي مع الحلفاء والأصدقاء.
هي أصول أربعة تصنع معادلة واحدة، سعادة الإنسان في المملكة العربية السعودية وفي العالم والشعوب المحبة للسلام، هي تبدأ بالأمن وتنتهي برخاء الفرد والمجتمع اقتصادياً.
رسالة المملكة للعالم يعمل البعض على التآمر عليها تارة عبر الاتهامات الزائفة المرفوضة، وطوراً عبر الضغوط السياسية وما رافقها من تهديدات بفرض عقوبات. والرد على ذلك يكون بالأفعال لا بالأقوال، وذلك عبر حقائق لا يمكن تجاهلها، أبرزها أن للاقتصاد السعودي دورا مؤثرا في اقتصاد العالم وهو لا يتأثر إلا بتأثره، وبالتالي فإن أي مغامرة ضد المملكة ستنقلب على أصحابها.
إن المملكة العربية السعودية حجر زاوية أساسي في بناء العالم وفي بناء الإنسان في هذا العالم، وأي تجاهل لهذا الواقع هو سقوط في المجهول للعابثين الموهومين باستهداف المملكة ودورها الريادي.
على أربعة أصول تقوم السياسة السعودية الخارجية التي إن أردنا البحث عن عبارة عادلة لقلنا رسالة السعودية إلى العالم، فالسياسة الخارجية للسعودية هي أكثر من سياسة بين دولة وأخرى، هي رسالة تستمد تعاليمها من موقع المملكة الديني والإنساني.
الأصول الأربعة لهذه الرسالة هي: تعزيز الأمن والرخاء في المنطقة والعالم، ومكافحة التطرف والإرهاب، وترسيخ السلام والاستقرار، وتعزيز التعاون الاقتصادي مع الحلفاء والأصدقاء.
هي أصول أربعة تصنع معادلة واحدة، سعادة الإنسان في المملكة العربية السعودية وفي العالم والشعوب المحبة للسلام، هي تبدأ بالأمن وتنتهي برخاء الفرد والمجتمع اقتصادياً.
رسالة المملكة للعالم يعمل البعض على التآمر عليها تارة عبر الاتهامات الزائفة المرفوضة، وطوراً عبر الضغوط السياسية وما رافقها من تهديدات بفرض عقوبات. والرد على ذلك يكون بالأفعال لا بالأقوال، وذلك عبر حقائق لا يمكن تجاهلها، أبرزها أن للاقتصاد السعودي دورا مؤثرا في اقتصاد العالم وهو لا يتأثر إلا بتأثره، وبالتالي فإن أي مغامرة ضد المملكة ستنقلب على أصحابها.
إن المملكة العربية السعودية حجر زاوية أساسي في بناء العالم وفي بناء الإنسان في هذا العالم، وأي تجاهل لهذا الواقع هو سقوط في المجهول للعابثين الموهومين باستهداف المملكة ودورها الريادي.