ولي العهد مستعرضا حرس الشرف حيث أجريت له مراسم استقبال رسمية في القصر الرئاسي.
مودي محتضنا ضيف البلاد الكبير.. وابتسامة من الرئيس.
الرئيس الهندي مصافحا ولي العهد.. ويبدو رئيس الوزراء الهندي.
محمد بن سلمان متوسطا الرئيس كوفيند ورئيس الوزراء الهندي.
.. وأثناء عزف السلامين الوطنيين.
أكد ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز أن العلاقات بين الهند وشبه الجزيرة العربية التي تمثل المملكة العربية السعودية 80% من مساحتها تعود إلى أكثر من 2000 سنة، منوهاً بمشاركة الشعبين في نهضة البلدين.
وأوضح ولي العهد في تصريح صحفي، بحضور رئيس جمهورية الهند رام نات كوفيند، ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، أن زيارته للهند تأتي لبحث تطوير التعاون بين البلدين وإدخالها إلى مرحلة جديدة، مؤكداً عمق العلاقات الثنائية التي تربط بين البلدين.
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس الهندي في القصر الرئاسي في نيودلهي أمس (الأربعاء) الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بحضور رئيس الوزراء ناريندرا مودي.
ورافق موكب ولي العهد للقصر الرئاسي كوكبة من الخيالة، فيما كانت المدفعية الهندية تطلق 21 طلقة ترحيبا بمقدمه.
وقد أجريت لولي العهد مراسم استقبال رسمية، حيث عزف السلامان الوطنيان للمملكة والهند، وتفقد الأمير محمد بن سلمان حرس الشرف. بعد ذلك صافح ولي العهد كبار مستقبليه من الوزراء وكبار المسؤولين في الحكومة الهندية، فيما صافح الرئيس الهندي ورئيس الوزراء الهندي كلا من وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز، ووزير الحرس الوطني الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، ووزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، ووزير الدولة للشؤون الخارجية عادل الجبير، ووزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، ووزير الاقتصاد والتخطيط محمد التويجري، ووزير الإعلام تركي الشبانة، ورئيس الاستخبارات العامة خالد الحميدان، والمستشار في الديوان الملكي المشرف العام على مكتب وزير الدفاع فهد العيسى، والمستشار بالأمانة العامة لمجلس الوزراء ياسر الرميان، وسكرتير ولي العهد الدكتور بندر الرشيد، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الهند سعود الساطي.
وأوضح ولي العهد في تصريح صحفي، بحضور رئيس جمهورية الهند رام نات كوفيند، ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، أن زيارته للهند تأتي لبحث تطوير التعاون بين البلدين وإدخالها إلى مرحلة جديدة، مؤكداً عمق العلاقات الثنائية التي تربط بين البلدين.
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس الهندي في القصر الرئاسي في نيودلهي أمس (الأربعاء) الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بحضور رئيس الوزراء ناريندرا مودي.
ورافق موكب ولي العهد للقصر الرئاسي كوكبة من الخيالة، فيما كانت المدفعية الهندية تطلق 21 طلقة ترحيبا بمقدمه.
وقد أجريت لولي العهد مراسم استقبال رسمية، حيث عزف السلامان الوطنيان للمملكة والهند، وتفقد الأمير محمد بن سلمان حرس الشرف. بعد ذلك صافح ولي العهد كبار مستقبليه من الوزراء وكبار المسؤولين في الحكومة الهندية، فيما صافح الرئيس الهندي ورئيس الوزراء الهندي كلا من وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز، ووزير الحرس الوطني الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، ووزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، ووزير الدولة للشؤون الخارجية عادل الجبير، ووزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، ووزير الاقتصاد والتخطيط محمد التويجري، ووزير الإعلام تركي الشبانة، ورئيس الاستخبارات العامة خالد الحميدان، والمستشار في الديوان الملكي المشرف العام على مكتب وزير الدفاع فهد العيسى، والمستشار بالأمانة العامة لمجلس الوزراء ياسر الرميان، وسكرتير ولي العهد الدكتور بندر الرشيد، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الهند سعود الساطي.