كتبت حياة جديدة لأفراد أسرة محافظ القنفذة بالنيابة محمد عبدالرحمن آل شيبان، بعد نجاتهم من حريق سيارتهم أثناء توجههم من جدة إلى القنفذة، لزيارة والدهم في عطلة آخر الأسبوع.
وروى محافظ القنفذة بالنيابة محمد آل شيبان لـ«عكاظ» تفاصيل الحادثة، قائلا: «أسرتي تعرضت للحادثة على الطريق الساحلي جدة - الليث - القنفذة، إذ شعروا بدخان يتصاعد من السيارة عند وصولهم إلى المجيرمة، فتوقفوا على جانب الطريق، ونزلوا من السيارة بسرعة، ونحمد الله أن الأبواب فتحت لهم لأن السيارة أوتوماتيك وعند الحريق أو أي عطل لا يتمكن من بداخلها من فتح الأبواب».
وأضاف: «بمجرد نزولهم اشتعلت النيران على كامل السيارة، وتوقف عدد من العابرين لإطفائها لكن الحرارة كانت عالية جدا، وبعد فترة قصيرة وصلت فرق الدفاع المدني وأطفأت النيران التي التهمت كامل السيارة ولم يصب أي من أفراد عائلتي».
من جهته، قال رئيس مركز سبت الجارة بالقنفذة زايد الذبياني، إن الحريق الذي تعرضت له أسرة محافظ القنفذة بالنيابة كان مأساويا، وأضاف «أبو عبدالرحمن لم يكن مصدقا نفسه وهو يشاهد أسرته بخير وعافية بعد نجاتهم من الموت».
وروى محافظ القنفذة بالنيابة محمد آل شيبان لـ«عكاظ» تفاصيل الحادثة، قائلا: «أسرتي تعرضت للحادثة على الطريق الساحلي جدة - الليث - القنفذة، إذ شعروا بدخان يتصاعد من السيارة عند وصولهم إلى المجيرمة، فتوقفوا على جانب الطريق، ونزلوا من السيارة بسرعة، ونحمد الله أن الأبواب فتحت لهم لأن السيارة أوتوماتيك وعند الحريق أو أي عطل لا يتمكن من بداخلها من فتح الأبواب».
وأضاف: «بمجرد نزولهم اشتعلت النيران على كامل السيارة، وتوقف عدد من العابرين لإطفائها لكن الحرارة كانت عالية جدا، وبعد فترة قصيرة وصلت فرق الدفاع المدني وأطفأت النيران التي التهمت كامل السيارة ولم يصب أي من أفراد عائلتي».
من جهته، قال رئيس مركز سبت الجارة بالقنفذة زايد الذبياني، إن الحريق الذي تعرضت له أسرة محافظ القنفذة بالنيابة كان مأساويا، وأضاف «أبو عبدالرحمن لم يكن مصدقا نفسه وهو يشاهد أسرته بخير وعافية بعد نجاتهم من الموت».