أكد أمير منطقة الجوف الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز، أن مهرجانات المنطقة تشهد تطورا ملحوظا في كل عام، لافتا إلى أن نجاح هذا المهرجان يؤكد تميز مهرجانات المنطقة وحضورها محليا وعربيا.
وأعلن توجيهه لأمانة المنطقة بتخصيص عشرة مواقع لإقامة مصانع للتمور ومشتقاتها موزعة خمسة في مدينة سكاكا وخمسة في محافظة دومة الجندل؛ لما للنخلة من مكانة كبيرة في الإسلام، وتحتل مكانة مرموقة بين المحاصيل الزراعية في المنطقة فهي تستحق هذا الاحتفاء.
ونوه الأمير فيصل بن نواف خلال افتتاحه مساء أمس، مهرجان تمور الجوف السادس، تحت شعار «ربيع الجوف بحلوتها»، بمدينة التمور بمحافظة دومة الجندل، بحضور نائب أمير المنطقة الأمير عبدالعزيز بن فهد بن تركي بن عبدالعزيز، بالنجاح الذي تحقق في مهرجان التمور السادس بتكاتف الجميع من المواطنين والجهات ذات العلاقة، لافتا إلى الدور الكبير الذي تلعبه جامعة الجوف في إعداد الدراسات والبحوث عن النخلة وما يصاحب مراحل نموها وإنتاجها من مشاكل ومعوقات.
من جهته، أكد أمين منطقة الجوف المهندس درويش الغامدي أن منطقة الجوف تحوي أكثر من مليوني نخلة دعتنا لإقامة هذا المهرجان الذي يعد من ركائز الرؤية 2030.
وبين أن أكثر من80 مزارعاً يشاركون في هذه النسخة التي تأتي تناغما مع رؤية المملكة.
من ناحيته، قال رئيس المجلس البلدي بمحافظة دومة الجندل الدكتور نواف السالم: «إن هذا المهرجان نافذة تسويقية لأهالي المنطقة لتصبح التمور من منتج شعبي إلى منتج تسويقي وفق رؤية المملكة 2030».
من جهة أخرى، التقى أمير منطقة الجوف في مكتبه بالإمارة أمس (الخميس)، مدير عام الإدارة العامة للأحوال المدنية بالمنطقة نادر العتيبي.
وقدم العتيبي نبذة لأمير منطقة الجوف عن سير العمل في الإدارة ومنها الجيل الثالث من بطاقة الهوية الوطنية التي تدعم اللغتين العربية والإنجليزية وتطبق أعلى معايير السمات الأمنية للمعلومات الشخصية، والمواصفات الفنية، إذ إنها تتميز بشريحة ذكية «لا تلامسية» متعددة التطبيقات تشتمل على بيانات سجل الأسرة، والرخصة، إضافة إلى معلومات جواز السفر، كما تتيح إمكانية إضافة المعلومات الصحية الأساسية.
كما اطلع على آلية عمل إدارة الأحوال بالجوف في إصدار البطاقة في مدينة سكاكا والمحافظات وبرامجها الاجتماعية لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.
وأعلن توجيهه لأمانة المنطقة بتخصيص عشرة مواقع لإقامة مصانع للتمور ومشتقاتها موزعة خمسة في مدينة سكاكا وخمسة في محافظة دومة الجندل؛ لما للنخلة من مكانة كبيرة في الإسلام، وتحتل مكانة مرموقة بين المحاصيل الزراعية في المنطقة فهي تستحق هذا الاحتفاء.
ونوه الأمير فيصل بن نواف خلال افتتاحه مساء أمس، مهرجان تمور الجوف السادس، تحت شعار «ربيع الجوف بحلوتها»، بمدينة التمور بمحافظة دومة الجندل، بحضور نائب أمير المنطقة الأمير عبدالعزيز بن فهد بن تركي بن عبدالعزيز، بالنجاح الذي تحقق في مهرجان التمور السادس بتكاتف الجميع من المواطنين والجهات ذات العلاقة، لافتا إلى الدور الكبير الذي تلعبه جامعة الجوف في إعداد الدراسات والبحوث عن النخلة وما يصاحب مراحل نموها وإنتاجها من مشاكل ومعوقات.
من جهته، أكد أمين منطقة الجوف المهندس درويش الغامدي أن منطقة الجوف تحوي أكثر من مليوني نخلة دعتنا لإقامة هذا المهرجان الذي يعد من ركائز الرؤية 2030.
وبين أن أكثر من80 مزارعاً يشاركون في هذه النسخة التي تأتي تناغما مع رؤية المملكة.
من ناحيته، قال رئيس المجلس البلدي بمحافظة دومة الجندل الدكتور نواف السالم: «إن هذا المهرجان نافذة تسويقية لأهالي المنطقة لتصبح التمور من منتج شعبي إلى منتج تسويقي وفق رؤية المملكة 2030».
من جهة أخرى، التقى أمير منطقة الجوف في مكتبه بالإمارة أمس (الخميس)، مدير عام الإدارة العامة للأحوال المدنية بالمنطقة نادر العتيبي.
وقدم العتيبي نبذة لأمير منطقة الجوف عن سير العمل في الإدارة ومنها الجيل الثالث من بطاقة الهوية الوطنية التي تدعم اللغتين العربية والإنجليزية وتطبق أعلى معايير السمات الأمنية للمعلومات الشخصية، والمواصفات الفنية، إذ إنها تتميز بشريحة ذكية «لا تلامسية» متعددة التطبيقات تشتمل على بيانات سجل الأسرة، والرخصة، إضافة إلى معلومات جواز السفر، كما تتيح إمكانية إضافة المعلومات الصحية الأساسية.
كما اطلع على آلية عمل إدارة الأحوال بالجوف في إصدار البطاقة في مدينة سكاكا والمحافظات وبرامجها الاجتماعية لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.