تفقد وزير الشؤون الإسلامية الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، المواقيت ومساجدها بمنطقة مكة المكرمة شملت مسجد الجعرانة، موضحاً أنه سيتم تنظيم وترتيب محيط المسجد، والرقي بالخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين بشكل عاجل وسريع، إذ ستعد الجهات المختصة في الوزارة، دراسة متكاملة؛ لتوسعة المسجد وتحسين مرافقه.
ووجّه الوزير بإسناد المسجد لشركة حراسات أمنية والتنسيق مع الأجهزة الحكومية ذات العلاقة لمعالجة القصور في الخدمات، كما التقى بعض المعتمرين، واستمع لاحتياجاتهم وطلباتهم،. مؤكداً العمل بما يحقق لهم مزيداً من الطمأنينة والخشوع.
في غضون ذلك عقد آل الشيخ اجتماعاً بمقر مشروع ميقات ذات عرق الذي يخدم حجاج العراق وشمال المملكة ووجه بإنجاز المشروع المتعثر منذ سنوات، وفق الطراز المعماري الحديث والأبنية الخضراء الصديقة للبيئة، ووضع أعلى معايير الجودة ضمن كود البناء السعودي، واستخدام التقنية الحديثة التي تنعكس على المشروع لترشيد الاستهلاك في الطاقة والمياه.
وشدد الوزير على أهمية إنهاء المشروع في الموعد المحدد، ومراعاه المواصفات عالية الجودة وعمل جميع الإجراءات التطويرية، والتوجيه بعمل اللازم حيال ما هو متعثر من أعمال البناء والتطويروالتهيئة، وتذليل الصعاب كافة.
وقال الوزير إن الميقات سيكون نموذجياً ومسانداً لميقاتي وادي محرم وقرن المنازل اللذين يفد عليهما أكثر من 60 % من حجاج البر ووجّه بزيادة عدد المواقف إلى ضعف عددها والاستفادة من محطة التنقية للمياه الرمادية في «سيفونات» دورات المياه ولتشجير مشروع الميقات.
وأوضح وزير الشؤون الإسلامية أن الأولوية ستكون لإنهاء الجامع ودورات المياه والمحلات التجارية في أسرع وقت ممكن لتتم الاستفادة من هذه المرافق وبشكل عاجل لخدمه الحجاج والمعتمرين خلال العام الحالي.
ووجّه الوزير بإسناد المسجد لشركة حراسات أمنية والتنسيق مع الأجهزة الحكومية ذات العلاقة لمعالجة القصور في الخدمات، كما التقى بعض المعتمرين، واستمع لاحتياجاتهم وطلباتهم،. مؤكداً العمل بما يحقق لهم مزيداً من الطمأنينة والخشوع.
في غضون ذلك عقد آل الشيخ اجتماعاً بمقر مشروع ميقات ذات عرق الذي يخدم حجاج العراق وشمال المملكة ووجه بإنجاز المشروع المتعثر منذ سنوات، وفق الطراز المعماري الحديث والأبنية الخضراء الصديقة للبيئة، ووضع أعلى معايير الجودة ضمن كود البناء السعودي، واستخدام التقنية الحديثة التي تنعكس على المشروع لترشيد الاستهلاك في الطاقة والمياه.
وشدد الوزير على أهمية إنهاء المشروع في الموعد المحدد، ومراعاه المواصفات عالية الجودة وعمل جميع الإجراءات التطويرية، والتوجيه بعمل اللازم حيال ما هو متعثر من أعمال البناء والتطويروالتهيئة، وتذليل الصعاب كافة.
وقال الوزير إن الميقات سيكون نموذجياً ومسانداً لميقاتي وادي محرم وقرن المنازل اللذين يفد عليهما أكثر من 60 % من حجاج البر ووجّه بزيادة عدد المواقف إلى ضعف عددها والاستفادة من محطة التنقية للمياه الرمادية في «سيفونات» دورات المياه ولتشجير مشروع الميقات.
وأوضح وزير الشؤون الإسلامية أن الأولوية ستكون لإنهاء الجامع ودورات المياه والمحلات التجارية في أسرع وقت ممكن لتتم الاستفادة من هذه المرافق وبشكل عاجل لخدمه الحجاج والمعتمرين خلال العام الحالي.