يواصل معرض تاريخ المملكة والفعاليات المصاحبة له الذي تنظمه دارة الملك عبدالعزيز بالتعاون مع وزارة الإعلام، وسفارة المملكة لدى الفلبين، استقبال مئات الزوار في المركز الثقافي الفلبيني بالعاصمة مانيلا اليوم (الجمعة).
ووقف الزوار كثيرًا أمام مايقدمه المعرض في أقسامه التي تعرّف بالثقافة السعودية، واستمعوا إلى شرح من المنظمين لما يحتويه، حيث أثرى الجمهور معرفته عن ماضي المملكة وحاضرها الزاهر.
وقدمت دارة الملك عبدالعزيز كتيبات باللغة الإنجليزية والتاجالو، تناولت تعريفًا بالمملكة قلب العالم الإسلامي، ومحور الاتصال بين أوروبا وآسيا وأفريقيا، وأرض الحضارات القديمة، بالإضافة إلى شرح موجز عن رؤية المملكة 2030 الطموحة، والمحطات التاريخية للعلاقات السعودية الفلبينية.
كما قدمت الدارة هدايا تذكارية رمزية لزوار المعرض.
ونالت العروض الفلكلورية والمقطوعات الموسيقية من مختلف مناطق المملكة التي قدمتها فرقة إدارة الفنون والتراث بوكالة العلاقات الثقافية الدولية بوزارة الإعلام إعجاب الجمهور الفلبيني.
وحرص الزوار على زيارة قسم الخط العربي، وكتابة أسمائهم بأشكال الخط المتنوعة، كما جذبت نقوش الحناء الزائرات اللاتي اصطففن لرسم نقوش الحناء على أيديهن.
ووقف الزوار كثيرًا أمام مايقدمه المعرض في أقسامه التي تعرّف بالثقافة السعودية، واستمعوا إلى شرح من المنظمين لما يحتويه، حيث أثرى الجمهور معرفته عن ماضي المملكة وحاضرها الزاهر.
وقدمت دارة الملك عبدالعزيز كتيبات باللغة الإنجليزية والتاجالو، تناولت تعريفًا بالمملكة قلب العالم الإسلامي، ومحور الاتصال بين أوروبا وآسيا وأفريقيا، وأرض الحضارات القديمة، بالإضافة إلى شرح موجز عن رؤية المملكة 2030 الطموحة، والمحطات التاريخية للعلاقات السعودية الفلبينية.
كما قدمت الدارة هدايا تذكارية رمزية لزوار المعرض.
ونالت العروض الفلكلورية والمقطوعات الموسيقية من مختلف مناطق المملكة التي قدمتها فرقة إدارة الفنون والتراث بوكالة العلاقات الثقافية الدولية بوزارة الإعلام إعجاب الجمهور الفلبيني.
وحرص الزوار على زيارة قسم الخط العربي، وكتابة أسمائهم بأشكال الخط المتنوعة، كما جذبت نقوش الحناء الزائرات اللاتي اصطففن لرسم نقوش الحناء على أيديهن.