يترأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وفد المملكة في القمة العربية الأوروبية التي تعقد اليوم (الأحد) في شرم الشيخ. القمة التي يفتتحها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي اليوم تعد أول قمة على مستوى القادة بين الجامعة العربية والاتحاد الأوروبي، ومن المتوقع أن يشارك فيها رؤساء دول وحكومات ووزراء خارجية 50 دولة عربية وأوروبية.
تناقش القمة على مدى يومين سبل التعاون الإقليمي لمواجهة التحديات الحالية في ضوء التزام الجامعة العربية والاتحاد الأوروبي بدعم النظام الدولي ومتعدد الأطراف استنادا إلى القانون الدولي، من خلال دعم التعاون مع منظمة الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي.
كما تتعاون الجامعة العربية مع الاتحاد الأوروبي في العديد من ملفات الأمم المتحدة مثل أجندة 2030 للتنمية المستدامة والجهود الدولية للتصدي لتغير المناخ ومنع انتشار الأسلحة.
ويركز الحوار السياسي والتعاون بين الجانبين على العديد من الملفات الإقليمية مثل عملية السلام في الشرق الأوسط والأزمات في كل من سورية واليمن وليبيا والعراق، ومواجهة الإرهاب والهجرة غيرالشرعية، بهدف إيجاد حلول دائمة لضمان الأمن والسلام في المنطقة.
وتتطلب التهديدات المتنامية والتحديات المشتركة للإرهاب عابر الحدود، التوصل إلى موقف موحد بشأنها، وذلك من خلال التعاون المشترك لدعم جهود التحالف العالمي ضد تنظيم «داعش» الإرهابي مع الالتزام الكامل لكل من الاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية باحترام حقوق الإنسان وسيادة القانون والقانون الدولي الإنساني..
تشهد القمة أضخم حضور دبلوماسي من الجانبين العربي والأوروبي على المستوى الرئاسي، لمناقشة التحديات التي تواجه الطرفين، وفي مقدمتها الإرهاب والهجرة غير الشرعية، والجريمة المنظمة العابرة للحدود، وكذلك ملفات النزاعات، والقضية الفلسطينية.
تناقش القمة على مدى يومين سبل التعاون الإقليمي لمواجهة التحديات الحالية في ضوء التزام الجامعة العربية والاتحاد الأوروبي بدعم النظام الدولي ومتعدد الأطراف استنادا إلى القانون الدولي، من خلال دعم التعاون مع منظمة الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي.
كما تتعاون الجامعة العربية مع الاتحاد الأوروبي في العديد من ملفات الأمم المتحدة مثل أجندة 2030 للتنمية المستدامة والجهود الدولية للتصدي لتغير المناخ ومنع انتشار الأسلحة.
ويركز الحوار السياسي والتعاون بين الجانبين على العديد من الملفات الإقليمية مثل عملية السلام في الشرق الأوسط والأزمات في كل من سورية واليمن وليبيا والعراق، ومواجهة الإرهاب والهجرة غيرالشرعية، بهدف إيجاد حلول دائمة لضمان الأمن والسلام في المنطقة.
وتتطلب التهديدات المتنامية والتحديات المشتركة للإرهاب عابر الحدود، التوصل إلى موقف موحد بشأنها، وذلك من خلال التعاون المشترك لدعم جهود التحالف العالمي ضد تنظيم «داعش» الإرهابي مع الالتزام الكامل لكل من الاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية باحترام حقوق الإنسان وسيادة القانون والقانون الدولي الإنساني..
تشهد القمة أضخم حضور دبلوماسي من الجانبين العربي والأوروبي على المستوى الرئاسي، لمناقشة التحديات التي تواجه الطرفين، وفي مقدمتها الإرهاب والهجرة غير الشرعية، والجريمة المنظمة العابرة للحدود، وكذلك ملفات النزاعات، والقضية الفلسطينية.