أكد عدد من أعضاء مجلس الشورى لـ«عكاظ» أن الأوامر الملكية الصادرة أمس الأول (السبت) المتعلقة بتعيين الأمير خالد بن سلمان نائبا لوزير الدفاع، والأميرة ريما بنت سلطان سفيرة في أمريكا، وصرف مكافأة للعسكريين، تأكيد على دعم القيادة لكل القطاعات، ودلالة على ما تحظى به وزارة الدفاع والدبلوماسية السعودية من مكانة بارزة تستحق الدعم والرعاية.
وشددوا على أن تلك الأوامر حملت مبشرات تؤكد للجميع الرؤى السليمة والإستراتيجيات الرشيدة لتحقيق التوازن والاستقرار في وقت عصفت فيه التغيرات السياسية والاقتصادية بكثير من البلدان، كما أنها امتداد لأوامر الخير والعطاء في هذا البلد، وللنقلات النوعية وتمكين القيادات الشابة للقيادة ولإحكام مراكز السياسة والدفاع والاقتصاد في البلد.
وأوضح كل من اللواء محسن إبراهيم شيعاني، واللواء علي بن محمد التميمي، والدكتور سلطان بن سعد آل فارح القحطاني، أن تعيين الأمير خالد بن سلمان، خطوة موفقة في دعم وزارة الدفاع بشخصيته التي عرفها الجميع في محفل الدبلوماسية في أكبر الدول، مما يدلل على مكانة وزارة الدفاع بالنسبة للقيادة الرشيدة، في حفظ واستقرار الأمن الوطني والدفاع عن الوطن ومقدساته. وبينوا أن الدعم المتواصل للقطاعات العسكرية تمثل في صرف المكافأة التي تؤكد التقدير لأبناء هذا الوطن المخلصين لما بذلوه من جهود وما قدموه من تضحيات فداءً للدين والوطن، ويدلل على قرب القيادة من المرابطين في الحد الجنوبي، وتقديرها لتضحياتهم فضلا عن تفهم الملك ونائبه احتياجات أبنائهم المواطنين من العسكريين باعتبارهم سور الوطن ويذودون عنه بأرواحهم، وهم يستحقون التكريم وهذا امتداد ورسائل ومؤشرات من الدولة وخادم الحرمين الشريفين ونائبه بأننا نحن معكم ولا ننساكم وأنكم تستحقون الكثير. ولفتوا إلى أن تعيين الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، كسفيرة يسجل كعلامة بارزة في تاريخ تمكين المرأة في المملكة، كونها أول سفيرة سعودية امتداداً لخطوات أخرى سابقة شملت تعيين قيادات نسائية في العديد من الوزارات والهيئات الحكومية وتمثيل المرأة أيضاً تحت قبة مجلس الشورى.
وأشاروا إلى النجاح الذي حققته الأميرة ريما بنت بندر من خلال موقعها السابق في الهيئة العامة للرياضة والتي أسست خلالها للرياضة النسائية والمجتمعية في المملكة ومهدت لانطلاقتها فضلاً عن ظهورها الإعلامي الناجح في إبراز الحقائق للعالم عن المملكة وما تشهده من تحولات كبرى حالياً.
ووصفوا التعيين بأنه يعكس ثقة القيادة الرشيدة في كفاءة وقدرات المرأة السعودية ممثلة في شخص الأميرة ريما، ويعني منح الثقة للقيادات الشابة وهو تعيين متميز جداً، لأنه يعني أن الثقة لأي متميز بعيدا عن الجنس سواء رجلا أم سيدة، كما أنه يعني اختيارا موفقا للدبلوماسية السياسية في أكبر سفارات المملكة في العالم.
وشددوا على أن تلك الأوامر حملت مبشرات تؤكد للجميع الرؤى السليمة والإستراتيجيات الرشيدة لتحقيق التوازن والاستقرار في وقت عصفت فيه التغيرات السياسية والاقتصادية بكثير من البلدان، كما أنها امتداد لأوامر الخير والعطاء في هذا البلد، وللنقلات النوعية وتمكين القيادات الشابة للقيادة ولإحكام مراكز السياسة والدفاع والاقتصاد في البلد.
وأوضح كل من اللواء محسن إبراهيم شيعاني، واللواء علي بن محمد التميمي، والدكتور سلطان بن سعد آل فارح القحطاني، أن تعيين الأمير خالد بن سلمان، خطوة موفقة في دعم وزارة الدفاع بشخصيته التي عرفها الجميع في محفل الدبلوماسية في أكبر الدول، مما يدلل على مكانة وزارة الدفاع بالنسبة للقيادة الرشيدة، في حفظ واستقرار الأمن الوطني والدفاع عن الوطن ومقدساته. وبينوا أن الدعم المتواصل للقطاعات العسكرية تمثل في صرف المكافأة التي تؤكد التقدير لأبناء هذا الوطن المخلصين لما بذلوه من جهود وما قدموه من تضحيات فداءً للدين والوطن، ويدلل على قرب القيادة من المرابطين في الحد الجنوبي، وتقديرها لتضحياتهم فضلا عن تفهم الملك ونائبه احتياجات أبنائهم المواطنين من العسكريين باعتبارهم سور الوطن ويذودون عنه بأرواحهم، وهم يستحقون التكريم وهذا امتداد ورسائل ومؤشرات من الدولة وخادم الحرمين الشريفين ونائبه بأننا نحن معكم ولا ننساكم وأنكم تستحقون الكثير. ولفتوا إلى أن تعيين الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، كسفيرة يسجل كعلامة بارزة في تاريخ تمكين المرأة في المملكة، كونها أول سفيرة سعودية امتداداً لخطوات أخرى سابقة شملت تعيين قيادات نسائية في العديد من الوزارات والهيئات الحكومية وتمثيل المرأة أيضاً تحت قبة مجلس الشورى.
وأشاروا إلى النجاح الذي حققته الأميرة ريما بنت بندر من خلال موقعها السابق في الهيئة العامة للرياضة والتي أسست خلالها للرياضة النسائية والمجتمعية في المملكة ومهدت لانطلاقتها فضلاً عن ظهورها الإعلامي الناجح في إبراز الحقائق للعالم عن المملكة وما تشهده من تحولات كبرى حالياً.
ووصفوا التعيين بأنه يعكس ثقة القيادة الرشيدة في كفاءة وقدرات المرأة السعودية ممثلة في شخص الأميرة ريما، ويعني منح الثقة للقيادات الشابة وهو تعيين متميز جداً، لأنه يعني أن الثقة لأي متميز بعيدا عن الجنس سواء رجلا أم سيدة، كما أنه يعني اختيارا موفقا للدبلوماسية السياسية في أكبر سفارات المملكة في العالم.