أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أن زيارته لمصر ومحادثاته مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي أبرزت مدى عمق العلاقة بين البلدين، مشيدا بنتائج القمة العربية - الأوروبية التي استضافتها مصر أخيرا.
وقال في برقية بعثها للرئيس السيسي إثر مغادرته مصر، ما يلي: «يسرني وأنا أغادر بلدكم الشقيق أن أقدم بالغ شكري وامتناني على ما لقيته والوفد المرافق أثناء إقامتنا من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة».
وأضاف خادم الحرمين الشريفين في برقيته: «لقد أكدت هذه الزيارة والمباحثات التي عقدناها مدى عمق العلاقة بين بلدينا، ورغبتنا المشتركة في تعزيزها في المجالات كافة، كما أتاحت لنا تجديد أواصر الأخوة والمحبة بين شعبينا الشقيقين».
وأضاف: «لا يفوتني أن أشيد بالنتائج الإيجابية للقمة العربية الأوروبية، التي كان لكم دور بارز في إنجاحها. وأسأل الله العلي القدير أن يديم عليكم الصحة والسعادة، وعلى الشعب المصري الشقيق المزيد من الأمن والاستقرار والازدهار، وتقبلوا فائق تحياتي وتقديري».
إلى ذلك وصل خادم الحرمين الشريفين، بعد مغرب أمس (الإثنين) إلى الرياض عقب زيارة رسمية لمصر تلبية للدعوة الموجهة له من أخيه الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، ورئاسته وفد المملكة في القمة العربية الأوروبية.
وكان في استقباله عدد من الأمراء.
وكان في وداع الملك سلمان بمطار شرم الشيخ الدولي وزير الآثار بمصر الدكتور خالد العناني، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى مصر مندوب المملكة لدى جامعة الدول العربية أسامة بن أحمد نقلي، وكبار مسؤولي السفارة السعودية. وقد غادر في معية خادم الحرمين الشريفين كل من: الأمراء خالد بن فهد بن خالد، ومنصور بن سعود بن عبدالعزيز، ومحمد بن فهد بن عبدالعزيز، وسعود بن فهد بن عبدالعزيز، وطلال بن سعود بن عبدالعزيز، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز، وسطام بن سعود بن عبدالعزيز، وفيصل بن سعود بن محمد، وخالد بن تركي بن عبدالعزيز، وأمير منطقة الباحة الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، ومستشار خادم الحرمين الشريفين الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز، وسعود بن سلمان بن عبدالعزيز، والمستشار في الديوان الملكي عبدالله بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، وعبدالمجيد بن عبدالإله بن عبدالعزيز، وراكان بن سلمان بن عبدالعزيز.
كما غادر في معية خادم الحرمين الشريفين، كل من: وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ووزير الخارجية الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور عصام بن سعد بن سعيد، ووزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، ووزير الإعلام تركي بن عبدالله الشبانة، ورئيس المراسم الملكية خالد بن صالح العباد، ورئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين حازم بن مصطفى زقزوق، ونائب رئيس الديوان الملكي عقلا بن علي العقلا، ونائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية فهد بن عبدالله العسكر، ومساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين تميم بن عبدالعزيز السالم، ورئيس الحرس الملكي الفريق أول ركن سهيل بن صقر المطيري، ووزير الدولة لشؤون الدول الأفريقية أحمد بن عبدالعزيز قطان.
وقال في برقية بعثها للرئيس السيسي إثر مغادرته مصر، ما يلي: «يسرني وأنا أغادر بلدكم الشقيق أن أقدم بالغ شكري وامتناني على ما لقيته والوفد المرافق أثناء إقامتنا من حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة».
وأضاف خادم الحرمين الشريفين في برقيته: «لقد أكدت هذه الزيارة والمباحثات التي عقدناها مدى عمق العلاقة بين بلدينا، ورغبتنا المشتركة في تعزيزها في المجالات كافة، كما أتاحت لنا تجديد أواصر الأخوة والمحبة بين شعبينا الشقيقين».
وأضاف: «لا يفوتني أن أشيد بالنتائج الإيجابية للقمة العربية الأوروبية، التي كان لكم دور بارز في إنجاحها. وأسأل الله العلي القدير أن يديم عليكم الصحة والسعادة، وعلى الشعب المصري الشقيق المزيد من الأمن والاستقرار والازدهار، وتقبلوا فائق تحياتي وتقديري».
إلى ذلك وصل خادم الحرمين الشريفين، بعد مغرب أمس (الإثنين) إلى الرياض عقب زيارة رسمية لمصر تلبية للدعوة الموجهة له من أخيه الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، ورئاسته وفد المملكة في القمة العربية الأوروبية.
وكان في استقباله عدد من الأمراء.
وكان في وداع الملك سلمان بمطار شرم الشيخ الدولي وزير الآثار بمصر الدكتور خالد العناني، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى مصر مندوب المملكة لدى جامعة الدول العربية أسامة بن أحمد نقلي، وكبار مسؤولي السفارة السعودية. وقد غادر في معية خادم الحرمين الشريفين كل من: الأمراء خالد بن فهد بن خالد، ومنصور بن سعود بن عبدالعزيز، ومحمد بن فهد بن عبدالعزيز، وسعود بن فهد بن عبدالعزيز، وطلال بن سعود بن عبدالعزيز، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز، وسطام بن سعود بن عبدالعزيز، وفيصل بن سعود بن محمد، وخالد بن تركي بن عبدالعزيز، وأمير منطقة الباحة الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، ومستشار خادم الحرمين الشريفين الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز، وسعود بن سلمان بن عبدالعزيز، والمستشار في الديوان الملكي عبدالله بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، وعبدالمجيد بن عبدالإله بن عبدالعزيز، وراكان بن سلمان بن عبدالعزيز.
كما غادر في معية خادم الحرمين الشريفين، كل من: وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ووزير الخارجية الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور عصام بن سعد بن سعيد، ووزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، ووزير الإعلام تركي بن عبدالله الشبانة، ورئيس المراسم الملكية خالد بن صالح العباد، ورئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين حازم بن مصطفى زقزوق، ونائب رئيس الديوان الملكي عقلا بن علي العقلا، ونائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية فهد بن عبدالله العسكر، ومساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين تميم بن عبدالعزيز السالم، ورئيس الحرس الملكي الفريق أول ركن سهيل بن صقر المطيري، ووزير الدولة لشؤون الدول الأفريقية أحمد بن عبدالعزيز قطان.