نوّه النائب العام الشيخ سعود بن عبدالله المعجب بأهمية أعمال التفتيش والمتابعة، لتكريس مبدأ العدالة الجنائية والوقوف على مكامن الخلل ومواضع العلل ومواطن الضعف في الأعمال ورصدها، والحرص على تشخيصها تمهيداً لتقويمها، بما يضمن تلافيها وتجنب تكرارها، مما يسهم في تطوير إجراءات العمل لدى فروع النيابة العامة.
وأشار في اجتماع أعضاء النيابة العامة المكلفين بالتفتيش لعام 1439 وبحضور وكيل النيابة العامة الشيخ شلعان بن راجح الشلعان، إلى أهمية تطوير آليات العمل بما في ذلك معاملاته الإجرائية، وضرورة العمل الحثيت الضامن لتوفير بيئة العمل مثالية، من خلال تضمين التقارير وصفاً شاملاً عن كل فرع أو دائرة والإجراءات المتعبة فيه، مع تبيان مواطن القوة والضعف وتقديم التوصيات بشأنها، لافتاً الانتباه إلى الهدف المنشود من هذه التقارير، الممثل في إيجاد أفضل السبل لتقويم العمل بها، والحث على أداء الأعمال بكل تفانٍ واقتدار، وتصحيح الأخطاء أو القصور إن وجد، مشدداً على حرص النيابة على أن يكون أصحاب الفضيلة مثالاً يحتذى بهم في الأمانة والأخلاق الكريمة والجدية والانضباط في العمل وتوظيف المهارات والمعارف التي اكتسبوها في أداء هذه الأمانة ما ينعكس على جودة أعمالهم.
وأشار في اجتماع أعضاء النيابة العامة المكلفين بالتفتيش لعام 1439 وبحضور وكيل النيابة العامة الشيخ شلعان بن راجح الشلعان، إلى أهمية تطوير آليات العمل بما في ذلك معاملاته الإجرائية، وضرورة العمل الحثيت الضامن لتوفير بيئة العمل مثالية، من خلال تضمين التقارير وصفاً شاملاً عن كل فرع أو دائرة والإجراءات المتعبة فيه، مع تبيان مواطن القوة والضعف وتقديم التوصيات بشأنها، لافتاً الانتباه إلى الهدف المنشود من هذه التقارير، الممثل في إيجاد أفضل السبل لتقويم العمل بها، والحث على أداء الأعمال بكل تفانٍ واقتدار، وتصحيح الأخطاء أو القصور إن وجد، مشدداً على حرص النيابة على أن يكون أصحاب الفضيلة مثالاً يحتذى بهم في الأمانة والأخلاق الكريمة والجدية والانضباط في العمل وتوظيف المهارات والمعارف التي اكتسبوها في أداء هذه الأمانة ما ينعكس على جودة أعمالهم.