كشف رئيس البرلمان العربي الدكتور مشعل بن فهم السلمي متابعة البرلمان تطورات الأوضاع في الجمهورية اليمنية، وما يعانيه الشعب اليمني في الجانب الإنساني، خصوصاً في المناطق التي لاتزال تحت سيطرة جماعة الحوثي، وقيام الأمم المتحدة بعقد مؤتمر المانحين لدعم اليمن، دعت إليه الدول الأعضاء والمؤسسات الحكومية والأهلية للإسهام في المؤتمر بهدف تقديم الدعم الإنساني للشعب اليمني.
وأسفر المؤتمر عن تبرع المملكة العربية السعودية بمبلغ 500 مليون دولار أمريكي، ودولة الإمارات العربية المتحدة بمبلغ 500 مليون دولار أمريكي، ودولة الكويت بمبلغ 250 مليون دولار أمريكي.
وقال السلمي إن البرلمان العربي يُثمن عالياً المساعدات القيمة التي قدمتها الدول العربية الثلاث، لدعم الشعب اليمني الشقيق لمساندته من أجل تحقيق الاستجابة الإنسانية العاجلة لحاجات الشعب اليمني وإغاثته، وإيجاد السُبل الكفيلة لتعزيز الاقتصاد اليمني، وتخفيف المعاناة الإنسانية للشعب اليمني الشقيق.
وأكد رئيس البرلمان العربي أن هذه المساعدات تعبر عن التعاضد والتضامن بين الدول العربية على أرض الواقع، انطلاقاً من حرص الدول العربية على وقوفها مع اليمن في ظل الظروف العصيبة التي يمر بها، واستمراراً لدعمها الدائم له في كافة المجالات، خصوصاً في القطاعات ذات الأولوية والأهمية التي تمس حياة الشعب اليمني الشقيق، وتترجم اهتمام الدول العربية باليمن بما يمثله من عمق أخوي وإستراتيجي لأشقائه العرب في إطار وحدة المصير المشترك للدول العربية.
وجدد رئيس البرلمان العربي دعم البرلمان العربي، ومساندته التامة لتحالف دعم الشرعية في الجمهورية اليمنية بقيادة المملكة العربية السعودية، وتثمينه عالياً لما يقوم به من جهود مقدرة خدمةً للشعب اليمني الشقيق، وتقديم كافة أشكال الدعم السياسي والاقتصادي والعسكري والإنساني لاستعادة مؤسسات الدولة، والنهوض باقتصاده، ودعم استقراره، والحفاظ على هويته العربية واستقلاله ووحدة أراضيه، والتصدي لكافة التدخلات الخارجية في شؤونه الداخلية.
وأسفر المؤتمر عن تبرع المملكة العربية السعودية بمبلغ 500 مليون دولار أمريكي، ودولة الإمارات العربية المتحدة بمبلغ 500 مليون دولار أمريكي، ودولة الكويت بمبلغ 250 مليون دولار أمريكي.
وقال السلمي إن البرلمان العربي يُثمن عالياً المساعدات القيمة التي قدمتها الدول العربية الثلاث، لدعم الشعب اليمني الشقيق لمساندته من أجل تحقيق الاستجابة الإنسانية العاجلة لحاجات الشعب اليمني وإغاثته، وإيجاد السُبل الكفيلة لتعزيز الاقتصاد اليمني، وتخفيف المعاناة الإنسانية للشعب اليمني الشقيق.
وأكد رئيس البرلمان العربي أن هذه المساعدات تعبر عن التعاضد والتضامن بين الدول العربية على أرض الواقع، انطلاقاً من حرص الدول العربية على وقوفها مع اليمن في ظل الظروف العصيبة التي يمر بها، واستمراراً لدعمها الدائم له في كافة المجالات، خصوصاً في القطاعات ذات الأولوية والأهمية التي تمس حياة الشعب اليمني الشقيق، وتترجم اهتمام الدول العربية باليمن بما يمثله من عمق أخوي وإستراتيجي لأشقائه العرب في إطار وحدة المصير المشترك للدول العربية.
وجدد رئيس البرلمان العربي دعم البرلمان العربي، ومساندته التامة لتحالف دعم الشرعية في الجمهورية اليمنية بقيادة المملكة العربية السعودية، وتثمينه عالياً لما يقوم به من جهود مقدرة خدمةً للشعب اليمني الشقيق، وتقديم كافة أشكال الدعم السياسي والاقتصادي والعسكري والإنساني لاستعادة مؤسسات الدولة، والنهوض باقتصاده، ودعم استقراره، والحفاظ على هويته العربية واستقلاله ووحدة أراضيه، والتصدي لكافة التدخلات الخارجية في شؤونه الداخلية.