افتتح الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع بدر بن حسين الزهراني، الاجتماع الأول للمجلس الاستشاري لصناعة السينما لمناقشة سبل تطوير هذه الصناعة في المملكة.
ويتألف المجلس من معنيين بصناعة السينما في المملكة، بينهم مشغلون وموزعون ومطورو عقارات في هذا المجال، بوصفه إحدى المبادرات المنضوية تحت إشراف الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع لأنها الجهة المنظمة والمشرعة للسينما والأفلام.
وقال الزهراني إن المجلس أُنشئ لتكون هيئة الإعلام المرئي والمسموع قريبة من السوق، لمعرفة التحديات التي تواجه مشغلي دور السينما وشركات توزيع الأفلام، مؤكدا اتباع سياسة الباب المفتوح، سعيا للاستماع إلى مقترحات أصحاب المصلحة لضمان الشفافية والمساهمة في تنمية هذا القطاع.
ونوَّه بالتطور الذي تشهده المملكة على صعيد قطاع الترفيه وصناعته، لافتا الانتباه إلى النقلة التي واكبت افتتاح دور السينما في شهر أبريل من العام الماضي، إذ بات هناك المزيد من الخيارات والمبادرات، التي أتاحت فرصا جديدة لتحفيز ازدهار المجالات المختلفة.
من جانبهم، أشار المجتمعون إلى أهمية المبادرة التي انبثق منها تأسيس مجلس مختص في صناعة السينما من أجل زيادة التعاون بين الشركات المعنية والجهة المنظمة لبحث كيفية تطوير هذا القطاع للوصول إلى سينما سعودية تتمتع بمستوى عالمي من المنافسة.
ويتألف المجلس من معنيين بصناعة السينما في المملكة، بينهم مشغلون وموزعون ومطورو عقارات في هذا المجال، بوصفه إحدى المبادرات المنضوية تحت إشراف الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع لأنها الجهة المنظمة والمشرعة للسينما والأفلام.
وقال الزهراني إن المجلس أُنشئ لتكون هيئة الإعلام المرئي والمسموع قريبة من السوق، لمعرفة التحديات التي تواجه مشغلي دور السينما وشركات توزيع الأفلام، مؤكدا اتباع سياسة الباب المفتوح، سعيا للاستماع إلى مقترحات أصحاب المصلحة لضمان الشفافية والمساهمة في تنمية هذا القطاع.
ونوَّه بالتطور الذي تشهده المملكة على صعيد قطاع الترفيه وصناعته، لافتا الانتباه إلى النقلة التي واكبت افتتاح دور السينما في شهر أبريل من العام الماضي، إذ بات هناك المزيد من الخيارات والمبادرات، التي أتاحت فرصا جديدة لتحفيز ازدهار المجالات المختلفة.
من جانبهم، أشار المجتمعون إلى أهمية المبادرة التي انبثق منها تأسيس مجلس مختص في صناعة السينما من أجل زيادة التعاون بين الشركات المعنية والجهة المنظمة لبحث كيفية تطوير هذا القطاع للوصول إلى سينما سعودية تتمتع بمستوى عالمي من المنافسة.