فيما انتقد عدد من طلاب وطالبات جامعة بيشة قرارها بتخصيص الفصل الصيفي للمتعثرين في السنة الأولى والمتوقع تخرجهم للعام الجامعي الحالي فقط، اكتفى مدير الجامعة الدكتور أحمد نقادي، في رده على الطلاب، بقول: «يصير خير بإذن الله».
ووصف كل من محمد الدوسري، وسعد المعاوي، ومحمد فهد، وعلي الشهراني قرار الجامعة بالمحبط، كونه يقتصر على دفعات محددة دون الاعتبار لكثرة المقررات الدراسية والمدة الزمنية القصيرة للفصل الواحد، والرغبة الكبيرة للطلاب والطالبات في التخرج المبكر.
وأضافوا: في الكثير من الفصول الدراسية يحدث خلل كبير في جداول الطلاب، ولا تتم زيادة المواد حسب مُتطلبها، فيجبرون على هذه المواد وفقاً لإنجاز الخطة الدراسية. متسائلين عن الأسباب التي تمنع جامعة بيشة من ضمهم إلى الفصل الصيفي.
وذكرت إحدى الطالبات بكلية التربية أن كافة الطالبات والطلاب الأكاديميين في مختلف المناطق يتاح لهم التسجيل في الفصل الصيفي دون قيود أو تعقيد. متسائلة: لماذا تحرم طالبات جامعة بيشة؟
من جانبه، أوضح المتحدث باسم جامعة بيشة الدكتور محمد آل عجيم أن الأولى بالفصل الصيفي هم الطلاب المتعثرون في السنة الأولى، والمتوقع تخرجهم خلال الفصل الصيفي.
مشيرا إلى أن هذه المرحلة الأولى في التسجيل للصيفي، والثانية لتسجيل بقية طلاب الجامعة، بحسب المقاعد المتبقية، وأولوية الاحتياج.
ووصف كل من محمد الدوسري، وسعد المعاوي، ومحمد فهد، وعلي الشهراني قرار الجامعة بالمحبط، كونه يقتصر على دفعات محددة دون الاعتبار لكثرة المقررات الدراسية والمدة الزمنية القصيرة للفصل الواحد، والرغبة الكبيرة للطلاب والطالبات في التخرج المبكر.
وأضافوا: في الكثير من الفصول الدراسية يحدث خلل كبير في جداول الطلاب، ولا تتم زيادة المواد حسب مُتطلبها، فيجبرون على هذه المواد وفقاً لإنجاز الخطة الدراسية. متسائلين عن الأسباب التي تمنع جامعة بيشة من ضمهم إلى الفصل الصيفي.
وذكرت إحدى الطالبات بكلية التربية أن كافة الطالبات والطلاب الأكاديميين في مختلف المناطق يتاح لهم التسجيل في الفصل الصيفي دون قيود أو تعقيد. متسائلة: لماذا تحرم طالبات جامعة بيشة؟
من جانبه، أوضح المتحدث باسم جامعة بيشة الدكتور محمد آل عجيم أن الأولى بالفصل الصيفي هم الطلاب المتعثرون في السنة الأولى، والمتوقع تخرجهم خلال الفصل الصيفي.
مشيرا إلى أن هذه المرحلة الأولى في التسجيل للصيفي، والثانية لتسجيل بقية طلاب الجامعة، بحسب المقاعد المتبقية، وأولوية الاحتياج.