في خضم أيام قليلة اشتعلت معركة التصريحات والتصريحات المضادة بين أمين جدة صالح التركي والمقاولين الذين أسندت إليهم مشاريع الأمانة وحتى الذين لم تسند لهم، ولا تزال معركة التصريحات مستمرة ولكن ما يهم المواطن الجداوي ليس من ينتصر في معركة الأداء على الورق بل من ينتصر على أرض الواقع ويحل أزمات المدينة المتعثرة منذ عقود طويلة وتتمثل أهم هذه المشكلات في:
- حل أزمة الشوارع والحفر فيها التي تعتبر من أبرز الظواهر التي تواجه السائق في شوارع جدة.
- حل أزمة الاختناقات في الأنفاق والجسور التي تعاني بشهادة التركي نفسه من أخطاء هندسية كارثية، ويعد موسم الأمطار أخطر اختبار لها، حيث إنها تفشل دائما في مواجهة الأمطار وتغرق كليا.
- أغلب مخططات جدة الجديدة غير مكتملة الخدمات، ومع ذلك لا تزال عمليات البيع فيها مستمرة، وبعض المخططات لها عقود من الزمن تنتظر الخدمات مثل مخطط «جوهرة العروس».
- النظافة البيئية في جدة سيئة جدة ولذلك تنتشر الجرذان وأسراب البعوض بشكل مزر ما يؤدي إلا زيادة احتمال الإصابة بالأمراض مثل حمى الضنك.
- هناك ظاهرة غريبة في شوارع جدة، وأيضا اعترف الأمين صالح التركي بها في حديثه أثناء احتفالات غرفة تجارة جدة، وهي أن سفلتة شوارعها لا تحقق الحد الأدنى من الجودة، ولا يستمر عمر السفلتة أكثر من أشهر ليتآكل وكأنها تمت بالتراب وليس بالأسفلت «بشهادة الأمين نفسه».
- الرقابة على المطاعم متعثرة جدا وموسمية ولذلك نجد الأمانة تقوم بجولات مفاجئة وصادمة ثم تغيب طويلا، بينما يستمر السوء مستمرا في هذه المطاعم من دون معالجة جذرية لهذه المشكلة الخطيرة على صحة الإنسان.
- لا يزال ملف المناطق العشوائية معلقا في مدينة جدة، على رغم أن هذا الملف ليس مسؤولية الأمانة وحدها، إذ إنها مسؤولة كليا عن نظافة وتأهيل هذه المناطق ما دامت في دائرة نطاق مهماتها.
- جاءت مشكلة نبتة الدفلى السامة لتفتح ملف كيف يتم تشجير جدة؟ وإذا كان مواطن مهتم استطاع أن يكشف هذا الخطر، فما هو دور مهندسي الأمانة المختصين بترسية هذه العقود؟ وما نوعية الاشتراطات التي تفرضها الأمانة على نوعية النباتات التي يتم تشجيرها؟
- لا تزال شوارع جدة، وتحديدا شوارع شرق جدة، تشكو من تسرب المياه لها، وآخرها التسرب الذي تسبب في إغلاق مداخل حيّي «السامر» و«الواحة»، وكالعادة ألقت الأمانة المسؤولية على أحد ملاك المخططات القريبة من المنطقة.
هذه بعض الملاحظات الأساسية على أداء أمانة جدة والتحديات التي تواجهها بينما ما تريده جدة ويطمح له مواطنوها أكبر من ذلك بكثير، وكل هذا من مسؤولية أمينها صالح التركي، فما هو فاعل أمام هذه التحديات التي لا دخل للمقاولين بها؟
- حل أزمة الشوارع والحفر فيها التي تعتبر من أبرز الظواهر التي تواجه السائق في شوارع جدة.
- حل أزمة الاختناقات في الأنفاق والجسور التي تعاني بشهادة التركي نفسه من أخطاء هندسية كارثية، ويعد موسم الأمطار أخطر اختبار لها، حيث إنها تفشل دائما في مواجهة الأمطار وتغرق كليا.
- أغلب مخططات جدة الجديدة غير مكتملة الخدمات، ومع ذلك لا تزال عمليات البيع فيها مستمرة، وبعض المخططات لها عقود من الزمن تنتظر الخدمات مثل مخطط «جوهرة العروس».
- النظافة البيئية في جدة سيئة جدة ولذلك تنتشر الجرذان وأسراب البعوض بشكل مزر ما يؤدي إلا زيادة احتمال الإصابة بالأمراض مثل حمى الضنك.
- هناك ظاهرة غريبة في شوارع جدة، وأيضا اعترف الأمين صالح التركي بها في حديثه أثناء احتفالات غرفة تجارة جدة، وهي أن سفلتة شوارعها لا تحقق الحد الأدنى من الجودة، ولا يستمر عمر السفلتة أكثر من أشهر ليتآكل وكأنها تمت بالتراب وليس بالأسفلت «بشهادة الأمين نفسه».
- الرقابة على المطاعم متعثرة جدا وموسمية ولذلك نجد الأمانة تقوم بجولات مفاجئة وصادمة ثم تغيب طويلا، بينما يستمر السوء مستمرا في هذه المطاعم من دون معالجة جذرية لهذه المشكلة الخطيرة على صحة الإنسان.
- لا يزال ملف المناطق العشوائية معلقا في مدينة جدة، على رغم أن هذا الملف ليس مسؤولية الأمانة وحدها، إذ إنها مسؤولة كليا عن نظافة وتأهيل هذه المناطق ما دامت في دائرة نطاق مهماتها.
- جاءت مشكلة نبتة الدفلى السامة لتفتح ملف كيف يتم تشجير جدة؟ وإذا كان مواطن مهتم استطاع أن يكشف هذا الخطر، فما هو دور مهندسي الأمانة المختصين بترسية هذه العقود؟ وما نوعية الاشتراطات التي تفرضها الأمانة على نوعية النباتات التي يتم تشجيرها؟
- لا تزال شوارع جدة، وتحديدا شوارع شرق جدة، تشكو من تسرب المياه لها، وآخرها التسرب الذي تسبب في إغلاق مداخل حيّي «السامر» و«الواحة»، وكالعادة ألقت الأمانة المسؤولية على أحد ملاك المخططات القريبة من المنطقة.
هذه بعض الملاحظات الأساسية على أداء أمانة جدة والتحديات التي تواجهها بينما ما تريده جدة ويطمح له مواطنوها أكبر من ذلك بكثير، وكل هذا من مسؤولية أمينها صالح التركي، فما هو فاعل أمام هذه التحديات التي لا دخل للمقاولين بها؟