يرأس وزير الداخلية الرئيس الفخري لمجلس وزراء الداخلية العرب الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، وفد المملكة المشارك في اجتماعات وزراء الداخلية العرب في دورته الـ36، والاجتماع المشترك لمجلس وزراء العدل والداخلية، اليوم (الإثنين)، في تونس، لمناقشة تفعيل الاتفاقيات الأمنية والقضائية، وذلك بمشاركة الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبوالغيط والأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب الدكتور محمد بن علي كومان.
وأفادت الجامعة العربية في بيان لها أمس بالقاهرة بأن الاجتماع المشترك يعقد باقتراح من مصر في الدورة «31» لمجلس وزراء الداخلية العرب التي عقدت في مارس 2014، لافتة النظر إلى الاجتماعات التحضيرية التي عقدت لممثلي وزراء العدل والداخلية في الدول العربية لدراسة الاتفاقيات والإستراتيجيات والقرارات ذات الصلة بمكافحة الإرهاب لتضمين نتائج هذا الاجتماع في وثائق الاجتماع الوزاري المشترك اليوم.
وأكدت أن الاجتماع الوزاري المشترك يعقد في وقت حساس تتكاتف فيه جهود الدول العربية في مجال مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة بهدف تفعيل الاتفاقيات العربية ذات الصلة لمكافحة الإرهاب وعلى وجه الخصوص الاتفاقية العربية لمكافحة الإرهاب.
يذكر أن الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، وصل إلى تونس أمس الأول (السبت)، وكان في استقباله لدى وصوله مطار قرطاج الدولي وزير الداخلية التونسي هشام الفراتي، والأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب الدكتور محمد بن علي كومان، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى تونس محمد بن محمود العلي، وأعضاء الوفد الدبلوماسي في السفارة السعودية. ويضم الوفد الرسمي المرافق لوزير الداخلية، مساعده لشؤون التقنية الأمير بندر بن عبدالله بن مشاري، مدير الأمن العام الفريق أول ركن خالد الحربي، وكيل الوزارة للشؤون الأمنية محمد المهنا، وعددا من كبار المسؤولين.
وأفادت الجامعة العربية في بيان لها أمس بالقاهرة بأن الاجتماع المشترك يعقد باقتراح من مصر في الدورة «31» لمجلس وزراء الداخلية العرب التي عقدت في مارس 2014، لافتة النظر إلى الاجتماعات التحضيرية التي عقدت لممثلي وزراء العدل والداخلية في الدول العربية لدراسة الاتفاقيات والإستراتيجيات والقرارات ذات الصلة بمكافحة الإرهاب لتضمين نتائج هذا الاجتماع في وثائق الاجتماع الوزاري المشترك اليوم.
وأكدت أن الاجتماع الوزاري المشترك يعقد في وقت حساس تتكاتف فيه جهود الدول العربية في مجال مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة بهدف تفعيل الاتفاقيات العربية ذات الصلة لمكافحة الإرهاب وعلى وجه الخصوص الاتفاقية العربية لمكافحة الإرهاب.
يذكر أن الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، وصل إلى تونس أمس الأول (السبت)، وكان في استقباله لدى وصوله مطار قرطاج الدولي وزير الداخلية التونسي هشام الفراتي، والأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب الدكتور محمد بن علي كومان، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى تونس محمد بن محمود العلي، وأعضاء الوفد الدبلوماسي في السفارة السعودية. ويضم الوفد الرسمي المرافق لوزير الداخلية، مساعده لشؤون التقنية الأمير بندر بن عبدالله بن مشاري، مدير الأمن العام الفريق أول ركن خالد الحربي، وكيل الوزارة للشؤون الأمنية محمد المهنا، وعددا من كبار المسؤولين.