عرض التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب آلية بناء وتنفيذ مبادراته في المجالات الفكرية والإعلامية والعسكرية ومحاربة تمويل الإرهاب أمام ممثلي الدول الأعضاء تمهيداً للبدء في تنفيذها.
وأشار اللواء الطيار الركن محمد بن سعيد المغيدي، أمين عام التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب المكلف، في كلمة له في الاجتماع الذي عقد في مقر التحالف بمدينة الرياض، أخيراً، وضم ممثلي التحالف العسكري لمكافحة الإرهاب إلى أهمية تحقيق تطلعات وزراء دفاع دول التحالف الذين وفروا له كل سبل النجاح في الاجتماع الأول لمجلس وزراء دفاع التحالف، ووضعوا الأسس اللازمة للبدء في منظومة عمل تحقق الأهداف التي اجتمعت إرادتهم السياسية على تحقيقها.
وأكد اللواء المغيدي أن المجتمعات الإسلامية عانت طويلًا من آفة الإرهاب، وأصبحت محاربته في مقدمة أولويات هذه الأمة. ومن هذا المنطلق يعمل التحالف على القضاء على هذه الآفة استجابة لمقتضى التوجيه الرباني في قوله تعالى«واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا»، وهو توجيه يجسد نبراسا يقودنا نحو تحقيق طموحاتنا طاعة لله ثم خدمة لأوطاننا.
وخاطب الأمين العام المكلف للتحالف ممثلي الدول بقوله«إنكم تقومون بعمل استثنائي في هذا التحالف الفريد في طبيعته وتوجهاته وأهدافه الإستراتيجية».
من جهته أشار القائد العسكري للتحالف الفريق أول راحيل شريف في كلمته إلى أن التحالف منبر رائع وبالغ الأهمية يتيح لنا فرصة لنبذل كل ما لدينا من جهود لمحاربة الإرهاب في المجالات الأربعة بشكل متناسق ومتكامل.
وقال: إن محاربة الإرهاب أكبر تحد في القرن الحادي والعشرين، فالإرهاب أسوأ أنواع الشرور على وجه البسيطة.
وأشار الفريق راحيل إلى أن الإرهابيين يملكون القدرات ويعملون معاً، فهم ليسوا مجرد تنظيم «داعش» أو «القاعدة» أو «بوكوحرام»، أو غيرها من التنظيمات التي تتردد أسماؤها، بل أكثر من ذلك بكثير، فهناك داعمون ومموّلون وخلايا نائمة يشكلون جميعاً تهديداً كبيراً.
وأشار اللواء الطيار الركن محمد بن سعيد المغيدي، أمين عام التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب المكلف، في كلمة له في الاجتماع الذي عقد في مقر التحالف بمدينة الرياض، أخيراً، وضم ممثلي التحالف العسكري لمكافحة الإرهاب إلى أهمية تحقيق تطلعات وزراء دفاع دول التحالف الذين وفروا له كل سبل النجاح في الاجتماع الأول لمجلس وزراء دفاع التحالف، ووضعوا الأسس اللازمة للبدء في منظومة عمل تحقق الأهداف التي اجتمعت إرادتهم السياسية على تحقيقها.
وأكد اللواء المغيدي أن المجتمعات الإسلامية عانت طويلًا من آفة الإرهاب، وأصبحت محاربته في مقدمة أولويات هذه الأمة. ومن هذا المنطلق يعمل التحالف على القضاء على هذه الآفة استجابة لمقتضى التوجيه الرباني في قوله تعالى«واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا»، وهو توجيه يجسد نبراسا يقودنا نحو تحقيق طموحاتنا طاعة لله ثم خدمة لأوطاننا.
وخاطب الأمين العام المكلف للتحالف ممثلي الدول بقوله«إنكم تقومون بعمل استثنائي في هذا التحالف الفريد في طبيعته وتوجهاته وأهدافه الإستراتيجية».
من جهته أشار القائد العسكري للتحالف الفريق أول راحيل شريف في كلمته إلى أن التحالف منبر رائع وبالغ الأهمية يتيح لنا فرصة لنبذل كل ما لدينا من جهود لمحاربة الإرهاب في المجالات الأربعة بشكل متناسق ومتكامل.
وقال: إن محاربة الإرهاب أكبر تحد في القرن الحادي والعشرين، فالإرهاب أسوأ أنواع الشرور على وجه البسيطة.
وأشار الفريق راحيل إلى أن الإرهابيين يملكون القدرات ويعملون معاً، فهم ليسوا مجرد تنظيم «داعش» أو «القاعدة» أو «بوكوحرام»، أو غيرها من التنظيمات التي تتردد أسماؤها، بل أكثر من ذلك بكثير، فهناك داعمون ومموّلون وخلايا نائمة يشكلون جميعاً تهديداً كبيراً.