شدد رئيس المجلس المحلي بمحافظ القطيف خالد بن عبد العزيز الصفيان، على سرعة افتتاح مستشفى الأمير محمد بن فهد لأمراض الدم الوراثية والعام، معرباً عن شكره للشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية لمتابعتها في إعادة العمل في مستشفى الولادة والأطفال بالقطيف بسعة 300 سرير.
ووجه خلال ترأسه اليوم (الثلاثاء) اجتماع المجلس المحلي بمحافظة القطيف، الجميع، على أهمية الزيارات الميدانية والوقوف على مستوى تنفيذ المشاريع التنموية وملاحظة نسب إنجازها، وإيجاد الحلول المناسبة والعاجلة لأي تعثر أو معوقات قد تأخر تنفيذها، مشيداً بالوضوح والشفافية في طرح ومناقشة المشاريع وآليات متابعة إزالة كل ما يسبب في تعثرها.
وأوضح سكرتير المجلس حسين سعيد الصيرفي، أن جدول الاجتماع تضمن عرض المشاريع التنموية الجاري تنفيذها ونسب إنجازها وأسباب تعثر بعضها، ولفت رئيس لجنة متابعة المشاريع حسن آل مال الله ذكر، إلى أن مشاريع بلدية محافظة القطيف هي مشروع سفتلة وأرصفة وإنارة طريق أحد، ومشروع إنشاء مسلخ بأبو معن، ومشروع إعداد الدراسات والتصاميم الخاصة بتطوير منشآت تابعة لبلدية القطيف، ومشروع المناطق السكنية المجاورة، وصيانة الحماية الحجرية بكورنيش القطيف، وصيانة المباني والنظافة والمرافق، وصيانة الشوارع بمدينة القطيف، وصيانة الشوارع الرئيسية الرابطة، وصيانة الشوارع في سيهات وصفوى وتاروت وعنك، وصيانة الأسواق والمسالخ، وصيانة لوحات التسمية والترقيم.
فيما مشاريع التعليم بمحافظة القطيف تتمثل في: مشروع مدرسة بن الأرقم الثانوية، والمدرسة الابتدائية الثانية بالنابية، والمدرسة الابتدائية الثانية والثانوية الثانية بالقطيف، ومجمع العوامية التعليمي للبنات، ومدرسة متوسطة حي الكوثر، ومجمع الكوثر التعليمي، ومدرسة ابتدائية محدثة بحي الشاطئ، ومدرسة متوسطة محدثة بحي الشاطئ، واستكمال إنشاء مدرسة ابتدائية في أبو معن، ومدرسة ثانوية اليمامة، ومجمع تعليمي بصفوى، وإنشاء مجمع مدرسي بعنك، وإنشاء مجمع مدرسي بحي الشاطئ بالقطيف.
وذكر الصيرفي، أن كلا من المهندس علي المطرود مدير إدارة الدراسات والإشراف، والمهندس عبدالعزيز الشلاحي مدير إدارة الصيانة والتشغيل في بلدية القطيف، استعرضا استراتيجية البلدية لاستكمال البنية التحتية للمحافظة، وآلية رفع معايير صيانة الشوارع لدى المقاولين المنفذين للصيانة، حيث شملت الاستراتيجية كافة مدن وأحياء المحافظة.
ووجه خلال ترأسه اليوم (الثلاثاء) اجتماع المجلس المحلي بمحافظة القطيف، الجميع، على أهمية الزيارات الميدانية والوقوف على مستوى تنفيذ المشاريع التنموية وملاحظة نسب إنجازها، وإيجاد الحلول المناسبة والعاجلة لأي تعثر أو معوقات قد تأخر تنفيذها، مشيداً بالوضوح والشفافية في طرح ومناقشة المشاريع وآليات متابعة إزالة كل ما يسبب في تعثرها.
وأوضح سكرتير المجلس حسين سعيد الصيرفي، أن جدول الاجتماع تضمن عرض المشاريع التنموية الجاري تنفيذها ونسب إنجازها وأسباب تعثر بعضها، ولفت رئيس لجنة متابعة المشاريع حسن آل مال الله ذكر، إلى أن مشاريع بلدية محافظة القطيف هي مشروع سفتلة وأرصفة وإنارة طريق أحد، ومشروع إنشاء مسلخ بأبو معن، ومشروع إعداد الدراسات والتصاميم الخاصة بتطوير منشآت تابعة لبلدية القطيف، ومشروع المناطق السكنية المجاورة، وصيانة الحماية الحجرية بكورنيش القطيف، وصيانة المباني والنظافة والمرافق، وصيانة الشوارع بمدينة القطيف، وصيانة الشوارع الرئيسية الرابطة، وصيانة الشوارع في سيهات وصفوى وتاروت وعنك، وصيانة الأسواق والمسالخ، وصيانة لوحات التسمية والترقيم.
فيما مشاريع التعليم بمحافظة القطيف تتمثل في: مشروع مدرسة بن الأرقم الثانوية، والمدرسة الابتدائية الثانية بالنابية، والمدرسة الابتدائية الثانية والثانوية الثانية بالقطيف، ومجمع العوامية التعليمي للبنات، ومدرسة متوسطة حي الكوثر، ومجمع الكوثر التعليمي، ومدرسة ابتدائية محدثة بحي الشاطئ، ومدرسة متوسطة محدثة بحي الشاطئ، واستكمال إنشاء مدرسة ابتدائية في أبو معن، ومدرسة ثانوية اليمامة، ومجمع تعليمي بصفوى، وإنشاء مجمع مدرسي بعنك، وإنشاء مجمع مدرسي بحي الشاطئ بالقطيف.
وذكر الصيرفي، أن كلا من المهندس علي المطرود مدير إدارة الدراسات والإشراف، والمهندس عبدالعزيز الشلاحي مدير إدارة الصيانة والتشغيل في بلدية القطيف، استعرضا استراتيجية البلدية لاستكمال البنية التحتية للمحافظة، وآلية رفع معايير صيانة الشوارع لدى المقاولين المنفذين للصيانة، حيث شملت الاستراتيجية كافة مدن وأحياء المحافظة.