أشادت وكيلة وزارة التعليم لشؤون التعليم الموازي الدكتورة هيا بنت عبدالعزيز العواد بالإمكانات المتوافرة في جمعية الأطفال المعوقين، وبما حققته مراكزها على صعيد تأهيل ودمج الطلاب ذوي الإعاقة في مدارس التعليم العام.
وأكدت العواد خلال زيارتها مقر مركز الملك فهد لرعاية الأطفال المعوقين بالرياض أهمية العمل بين وزارة التعليم وجمعية الأطفال المعوقين في مجال تطوير الخدمات التعليمية والتربوية المقدمة لهذه الفئة. وعبرت عن سعادتها بهذه الزيارة التي أسهمت في التعرف على الخدمات والبرامج المتنوعة المقدمة من قبل مراكز الجمعية وفي الأقسام التعليمية والطبية كافة، وإدراك مدى أهمية التكامل بين وزارة التعليم والجمعية في الكثير من الجوانب المهمة للوصول إلى الهدف المنشود وهو خدمة الأطفال الموجودين في هذا الصرح الكبير بصفة خاصة، والأطفال ذوي الإعاقة بوجه عام، ومن ضمن تلك الجوانب برنامج التدخل المبكر لصفوف قسم روضة الأطفال ودون ذلك، مبينة أن هناك مجالات كثيرة قابلة أن تكون تكاملية بين وزارة التعليم وجمعية الأطفال المعوقين.
وأكدت اهتمام وزارة التعليم ببناء شراكة مع الجمعية، وإقرار آليات العمل المشترك من خلال الاجتماعات التي تعقد بين الجانبين، متمنية أن تكون تلك العلاقة التكاملية محققة لطموحات أبنائنا الأطفال.
وأفادت الدكتورة العواد بأنها اطلعت خلال الزيارة على عدد من البرامج المنفذة، أهمها برنامج الدمج الذي يتيح لأطفال الجمعية الانتقال لصفوف التعليم العام بعد الحصول على التأهيل الطبي والتعليمي والنفسي الذي يمكنهم من الاندماج، مؤكدة اهتمام الوزارة بتعزيز تلك البرامج التي وصل عدد المستفيدين منها إلى 7 آلاف طالب، والسعي مستقبلا إلى التوسع في تلك البرامج والتحول إلى ما يسمى التعليم الجامع الذي يقبل كل الإعاقات في مدرسة واحدة.
كما اطلعت على القسمين التعليمي والطبي، والبرامج التعليمية المقدمة للأطفال منذ التحاقهم بالجمعية، وكذلك برامج العلاج الطبيعي وجلسات التأهيل.
وأكدت العواد خلال زيارتها مقر مركز الملك فهد لرعاية الأطفال المعوقين بالرياض أهمية العمل بين وزارة التعليم وجمعية الأطفال المعوقين في مجال تطوير الخدمات التعليمية والتربوية المقدمة لهذه الفئة. وعبرت عن سعادتها بهذه الزيارة التي أسهمت في التعرف على الخدمات والبرامج المتنوعة المقدمة من قبل مراكز الجمعية وفي الأقسام التعليمية والطبية كافة، وإدراك مدى أهمية التكامل بين وزارة التعليم والجمعية في الكثير من الجوانب المهمة للوصول إلى الهدف المنشود وهو خدمة الأطفال الموجودين في هذا الصرح الكبير بصفة خاصة، والأطفال ذوي الإعاقة بوجه عام، ومن ضمن تلك الجوانب برنامج التدخل المبكر لصفوف قسم روضة الأطفال ودون ذلك، مبينة أن هناك مجالات كثيرة قابلة أن تكون تكاملية بين وزارة التعليم وجمعية الأطفال المعوقين.
وأكدت اهتمام وزارة التعليم ببناء شراكة مع الجمعية، وإقرار آليات العمل المشترك من خلال الاجتماعات التي تعقد بين الجانبين، متمنية أن تكون تلك العلاقة التكاملية محققة لطموحات أبنائنا الأطفال.
وأفادت الدكتورة العواد بأنها اطلعت خلال الزيارة على عدد من البرامج المنفذة، أهمها برنامج الدمج الذي يتيح لأطفال الجمعية الانتقال لصفوف التعليم العام بعد الحصول على التأهيل الطبي والتعليمي والنفسي الذي يمكنهم من الاندماج، مؤكدة اهتمام الوزارة بتعزيز تلك البرامج التي وصل عدد المستفيدين منها إلى 7 آلاف طالب، والسعي مستقبلا إلى التوسع في تلك البرامج والتحول إلى ما يسمى التعليم الجامع الذي يقبل كل الإعاقات في مدرسة واحدة.
كما اطلعت على القسمين التعليمي والطبي، والبرامج التعليمية المقدمة للأطفال منذ التحاقهم بالجمعية، وكذلك برامج العلاج الطبيعي وجلسات التأهيل.