اعتبر أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان أن استدامة الموارد الحيوية تأتي ضمن أولويات تنمية المنطقة، مشددا على ضرورة معالجة الوضع البيئي وتنفيذ الخطة التأهيلية التنموية البيئية للأودية والمحميات الطبيعية بالشكل الأمثل، ودراسة سبل حماية المراعي الطبيعية من التصحر والتلوث أيًا كان مصدره للحفاظ على الموارد البيئية والمقدرات الطبيعية بالمنطقة، ووقف أعمال التجريف وتنظيم العمل بمردم مخلفات البناء.
وطالب خلال ترؤسه أمس بقاعة الاجتماعات اجتماع «ضمان استدامة الموارد الحيوية»، بالتفاعل الإيجابي بروح المبادرة مع القضايا البيئية، خصوصًا ذات الأولوية منها.
وناقش الاجتماع حماية البيئة من الأخطار الطبيعية من خلال تنمية وحماية الغطاء النباتي الطبيعي، وحماية وتهيئة المناطق الطبيعية، وذلك بتطبيق القيود المقررة نظامًا في المناطق المحمية. واستعرض آليات ضمان تحقيق الأمن التنموي والغذائي والاستفادة من الموارد المائية، وعددا من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال واتخذ حيالها العديد من القرارات.
من جهة ثانية، استقبل الأمير فيصل بن خالد بن سلطان في مكتبه بالإمارة أمس مدير عام الأحوال المدنية بالمنطقة منصور الملافخ، الذي قدم نبذة عن حملة «هويتي» التي أطلقها فرع الأحوال المدنية بالمنطقة من خلال الوحدة المتنقلة للأحوال المدنية في المنطقة.
وتهدف الحملة إلى توعية طالبات المدارس بأهمية الهوية الوطنية كإثبات شخصي لهن، وضرورة المحافظة عليها، وتقديم الخدمة للراغبات في إصدار الهوية الوطنية ممن أكملن السن القانونية.
وطالب خلال ترؤسه أمس بقاعة الاجتماعات اجتماع «ضمان استدامة الموارد الحيوية»، بالتفاعل الإيجابي بروح المبادرة مع القضايا البيئية، خصوصًا ذات الأولوية منها.
وناقش الاجتماع حماية البيئة من الأخطار الطبيعية من خلال تنمية وحماية الغطاء النباتي الطبيعي، وحماية وتهيئة المناطق الطبيعية، وذلك بتطبيق القيود المقررة نظامًا في المناطق المحمية. واستعرض آليات ضمان تحقيق الأمن التنموي والغذائي والاستفادة من الموارد المائية، وعددا من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال واتخذ حيالها العديد من القرارات.
من جهة ثانية، استقبل الأمير فيصل بن خالد بن سلطان في مكتبه بالإمارة أمس مدير عام الأحوال المدنية بالمنطقة منصور الملافخ، الذي قدم نبذة عن حملة «هويتي» التي أطلقها فرع الأحوال المدنية بالمنطقة من خلال الوحدة المتنقلة للأحوال المدنية في المنطقة.
وتهدف الحملة إلى توعية طالبات المدارس بأهمية الهوية الوطنية كإثبات شخصي لهن، وضرورة المحافظة عليها، وتقديم الخدمة للراغبات في إصدار الهوية الوطنية ممن أكملن السن القانونية.