أكد المتحدث باسم مرور المدينة المنورة الرائد جمال الصاعدي أنه سيتم الاتفاق مع شركة تطوير لإنشاء مدرسة قيادة للسيدات بالمدينة، مشيرا إلى أنه حتى الآن يستقبل فقط ميدان التقييم استبدال الرخص الأجنبية سارية المفعول.
هذه الخطوة بمثابة بشرى لسيدات منطقة المدينة، إذ أكدت شروق القبلي (إحدى سيدات المدينة) أنها انتظرت شهورا عدة مدارس رسمية لتعليم القيادة مما اضطرها لدفع مبلغ 500 ريال لمعلمة قيادة مدة شهر، تعليم ميداني، حتى تعلمت وأصبحت تقود بمفردها وتذهب لعملها يوميا، مبينة أن الخوف من تأخر استخراج الرخصة بطريقة رسمية يراود كل سيدة عاملة أنها ستعود كما كانت تبحث عن سائق وتعود مشكلات راتب السائق الذي يستقطع من مرتب الموظفة بسبب عملها، إذ إنها لا تستطيع السفر إلى مناطق أخرى حتى تقود بطريقة رسمية.
فيما قالت نوف الحربي: تدربت لدى مدربة خاصة في المدينة المنورة لمدة شهر (ميداني) في مخططات المنطقة، واضطررت لدفع 500 ريال لمجرد التعليم، مع العلم أنه لم تصدر لي رخصة ولا شهادة رسمية من المدربة، إلا أن الحاجة للقيادة دفعتني لذلك حتى تقدمت أخيرا لاستخراج رخصة رسمية من منطقة تبوك وحصلت عليها، مطالبة بسرعة إنشاء المدارس لأن هناك استغلالا من مدربات يطالبن بمبالغ لتعليم القيادة.
وفي السياق ذاته، طالبت السيدة حنان بالحد من استغلال مدربات تعليم القيادة للسيدات وذلك بسبب أنها تواصلت مع مدربات وكان المبلغ المطلوب مبالغا فيه، مع العلم أنه غير رسمي وحاجتها للقيادة هي التي أجبرتها على هذا الأمر.
هذه الخطوة بمثابة بشرى لسيدات منطقة المدينة، إذ أكدت شروق القبلي (إحدى سيدات المدينة) أنها انتظرت شهورا عدة مدارس رسمية لتعليم القيادة مما اضطرها لدفع مبلغ 500 ريال لمعلمة قيادة مدة شهر، تعليم ميداني، حتى تعلمت وأصبحت تقود بمفردها وتذهب لعملها يوميا، مبينة أن الخوف من تأخر استخراج الرخصة بطريقة رسمية يراود كل سيدة عاملة أنها ستعود كما كانت تبحث عن سائق وتعود مشكلات راتب السائق الذي يستقطع من مرتب الموظفة بسبب عملها، إذ إنها لا تستطيع السفر إلى مناطق أخرى حتى تقود بطريقة رسمية.
فيما قالت نوف الحربي: تدربت لدى مدربة خاصة في المدينة المنورة لمدة شهر (ميداني) في مخططات المنطقة، واضطررت لدفع 500 ريال لمجرد التعليم، مع العلم أنه لم تصدر لي رخصة ولا شهادة رسمية من المدربة، إلا أن الحاجة للقيادة دفعتني لذلك حتى تقدمت أخيرا لاستخراج رخصة رسمية من منطقة تبوك وحصلت عليها، مطالبة بسرعة إنشاء المدارس لأن هناك استغلالا من مدربات يطالبن بمبالغ لتعليم القيادة.
وفي السياق ذاته، طالبت السيدة حنان بالحد من استغلال مدربات تعليم القيادة للسيدات وذلك بسبب أنها تواصلت مع مدربات وكان المبلغ المطلوب مبالغا فيه، مع العلم أنه غير رسمي وحاجتها للقيادة هي التي أجبرتها على هذا الأمر.