انتقد الرئيس العام لهيئة السياحة والتراث الوطني أحمد الخطيب، وضع أماكن الإيواء والنقص الحاد في الشقق والفنادق وحاجتها للزيادة بعروس المصائف، مؤكدا أن ما يوجد في الهدا والشفا «لا يرتقي لدور إيواء».
وأشار خلال اجتماعه برجال وسيدات الأعمال بأحد فنادق الطائف خلال زيارته اليوم (الأحد) بعد تعيينه في منصبه، إلى المقومات الربانية التي حبى بها الله المحافظة، كالأجواء والمرتفعات وقربها من مكة المكرمة، مستدركا أن هذا يستدعي تطوير قطاع السياحة وتنفيذ مشاريع جوهرية تعيد صدارتها كعاصمة للصيف والسياحة.
وتأسف الخطيب لعدم وجود اهتمام بمنتج الورد في الطائف من حيث التسويق مثلما يتم بشكل أكبر في أوروبا.
وبدأت زيارة الخطيب بجولات في منطقة الكر عبر التلفريك وزار الهدا ووسط المحافظة وسوق البلد، الذي تغيرت هويته العمرانية كثيرا بفعل هدم كثير من المباني التاريخية والتراثية واستبدالها بعمائر صلب، منها مشروع مواقف يتبع الأمانة، بينما يتم تمويه أشكالها الخارجية بطلاء ترابي، وامتدت زيارته لميدان الهجن، مختتما الجولات بسوق عكاظ.
وتفاءل عدد كبير من رجال الأعمال بما طرحه الخطيب من خطط تطويرية وتنموية لتطوير قطاع السياحة بالطائف.
وأشار خلال اجتماعه برجال وسيدات الأعمال بأحد فنادق الطائف خلال زيارته اليوم (الأحد) بعد تعيينه في منصبه، إلى المقومات الربانية التي حبى بها الله المحافظة، كالأجواء والمرتفعات وقربها من مكة المكرمة، مستدركا أن هذا يستدعي تطوير قطاع السياحة وتنفيذ مشاريع جوهرية تعيد صدارتها كعاصمة للصيف والسياحة.
وتأسف الخطيب لعدم وجود اهتمام بمنتج الورد في الطائف من حيث التسويق مثلما يتم بشكل أكبر في أوروبا.
وبدأت زيارة الخطيب بجولات في منطقة الكر عبر التلفريك وزار الهدا ووسط المحافظة وسوق البلد، الذي تغيرت هويته العمرانية كثيرا بفعل هدم كثير من المباني التاريخية والتراثية واستبدالها بعمائر صلب، منها مشروع مواقف يتبع الأمانة، بينما يتم تمويه أشكالها الخارجية بطلاء ترابي، وامتدت زيارته لميدان الهجن، مختتما الجولات بسوق عكاظ.
وتفاءل عدد كبير من رجال الأعمال بما طرحه الخطيب من خطط تطويرية وتنموية لتطوير قطاع السياحة بالطائف.