أتم المجلس الأعلى للقضاء، مطلع الأسبوع الماضي، المقابلات الشخصية مع المرشحين للعمل في السلك القضائي، الذين تجاوز عددهم 70 خريجا من كليات الشريعة بمختلف الجامعات والمعهد العالي للقضاء، وذلك في إطار الحرص على استقطاب الكفاءات الوطنية المؤهلة للقضاء لدعم المحاكم.
وأكدت المصادر لـ«عكاظ» أن اختيار القضاة يخضع لقواعد دقيقة صدرت استنادا للمادة السادسة من نظام القضاء؛ وذلك للعناية باختيار القضاة المؤهلين ومراعاة تمكنهم العلمي والصفات الشخصية، كما أن لجنة المقابلات مع المرشحين تكون برئاسة أحد أعضاء المجلس الأعلى للقضاء.
ولفتت المصادر إلى حرص المجلس وفق توجيهات وزير العدل رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشيخ الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، على استقطاب الكفاءات القضائية المؤهلة من الجامعات والمعهد العالي للقضاء لتلبية احتياج المحاكم للقضاة وتعيينهم في مختلف المحاكم، خصوصا مع إطلاق الترافع بمحاكم الاستئناف واكتمال منظومة القضاء المتخصص بإطلاق المحاكم التجارية والعمالية، إضافة لحاجة القطاع العدلي لهذه الكوادر المؤهلة للعمل بالسلك القضائي.
يذكر أن عدد الملازمين الخاضعين للتدريب حالياً يفوق 700 ملازم قضائي، ومن المتوقع تخرج 300 ملازم قضائي من المعهد العالي للقضاء وكليات الشريعة بالمملكة نهاية العام الدراسي الحالي.
وأكدت المصادر لـ«عكاظ» أن اختيار القضاة يخضع لقواعد دقيقة صدرت استنادا للمادة السادسة من نظام القضاء؛ وذلك للعناية باختيار القضاة المؤهلين ومراعاة تمكنهم العلمي والصفات الشخصية، كما أن لجنة المقابلات مع المرشحين تكون برئاسة أحد أعضاء المجلس الأعلى للقضاء.
ولفتت المصادر إلى حرص المجلس وفق توجيهات وزير العدل رئيس المجلس الأعلى للقضاء الشيخ الدكتور وليد بن محمد الصمعاني، على استقطاب الكفاءات القضائية المؤهلة من الجامعات والمعهد العالي للقضاء لتلبية احتياج المحاكم للقضاة وتعيينهم في مختلف المحاكم، خصوصا مع إطلاق الترافع بمحاكم الاستئناف واكتمال منظومة القضاء المتخصص بإطلاق المحاكم التجارية والعمالية، إضافة لحاجة القطاع العدلي لهذه الكوادر المؤهلة للعمل بالسلك القضائي.
يذكر أن عدد الملازمين الخاضعين للتدريب حالياً يفوق 700 ملازم قضائي، ومن المتوقع تخرج 300 ملازم قضائي من المعهد العالي للقضاء وكليات الشريعة بالمملكة نهاية العام الدراسي الحالي.