أودع صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) اليوم (الثلاثاء)، 418 مليون ريال، في الحسابات البنكية لأكثر من 278 ألف مستفيد ومستفيدة من المسجلين في برنامجي حافز البحث عن عمل وحافز صعوبة الحصول على عمل، وذلك عن شهر جمادى الآخرة المنصرم 1440.
وكشف «هدف» أن عدد المستفيدين من حافز البحث عن عمل تجاوز 145 ألف مستفيد ومستفيدة، بينما بلغت أعداد المستفيدين من برنامج حافز صعوبة الحصول على عمل أكثر من 133 ألف مستفيد ومستفيدة.
ويقدم صندوق تنمية الموارد البشرية، برامج دعم تأهيل وتدريب، لمستفيدي ومستفيدات برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول، بهدف تطوير مهاراتهم وقدراتهم، انطلاقاً من أهداف ورسالة الصندوق في تمكين أبناء وبنات الوطن من الالتحاق بسوق العمل والمشاركة في مسارات التنمية الوطنية الراهنة.
ودعماً لتأهيل وتدريب القوى الوطنية من الجنسين، حرص «هدف» على إطلاق برامج محفزة للتوطين وكذلك عقد لقاءات وظيفية بالتعاون مع القطاع الخاص، في محافظات ومناطق متفرقة من المملكة، وذلك في سبيل دعم توظيف القوى الوطنية وفق بيئات عمل منتجة ومحفزة ومستقرة، لضمان مشاركتها في مختلف مسارات التنمية.
وفي هذا السياق، أطلق «هدف» مبادرة تحويل فروعه في مناطق المملكة كافة، إلى مراكز تأهيل وتوظيف، لتقديم الدعم للباحثين والباحثات عن عمل بالإضافة إلى تحفيز أصحاب العمل على توطين الفرص الوظيفية في بيئات منتجة ومستقرة، وتمكين أبناء وبنات الوطن من الوظائف في سوق العمل.
وشرعت فروع «هدف» الـ22 في مدن ومحافظات المملكة، إلى تطوير أدائها نحو التحول إلى مراكز متخصصة لمساعدة وخدمة الباحثين والباحثات عن عمل، والرفع من جاهزيتهم للحصول على وظائف مستقرة ومستدامة في القطاع الخاص، وكذلك تلبية احتياجات منشآت القطاع الخاص من الكوادر الوطنية المؤهلة والمدربة.
وكشف «هدف» أن عدد المستفيدين من حافز البحث عن عمل تجاوز 145 ألف مستفيد ومستفيدة، بينما بلغت أعداد المستفيدين من برنامج حافز صعوبة الحصول على عمل أكثر من 133 ألف مستفيد ومستفيدة.
ويقدم صندوق تنمية الموارد البشرية، برامج دعم تأهيل وتدريب، لمستفيدي ومستفيدات برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول، بهدف تطوير مهاراتهم وقدراتهم، انطلاقاً من أهداف ورسالة الصندوق في تمكين أبناء وبنات الوطن من الالتحاق بسوق العمل والمشاركة في مسارات التنمية الوطنية الراهنة.
ودعماً لتأهيل وتدريب القوى الوطنية من الجنسين، حرص «هدف» على إطلاق برامج محفزة للتوطين وكذلك عقد لقاءات وظيفية بالتعاون مع القطاع الخاص، في محافظات ومناطق متفرقة من المملكة، وذلك في سبيل دعم توظيف القوى الوطنية وفق بيئات عمل منتجة ومحفزة ومستقرة، لضمان مشاركتها في مختلف مسارات التنمية.
وفي هذا السياق، أطلق «هدف» مبادرة تحويل فروعه في مناطق المملكة كافة، إلى مراكز تأهيل وتوظيف، لتقديم الدعم للباحثين والباحثات عن عمل بالإضافة إلى تحفيز أصحاب العمل على توطين الفرص الوظيفية في بيئات منتجة ومستقرة، وتمكين أبناء وبنات الوطن من الوظائف في سوق العمل.
وشرعت فروع «هدف» الـ22 في مدن ومحافظات المملكة، إلى تطوير أدائها نحو التحول إلى مراكز متخصصة لمساعدة وخدمة الباحثين والباحثات عن عمل، والرفع من جاهزيتهم للحصول على وظائف مستقرة ومستدامة في القطاع الخاص، وكذلك تلبية احتياجات منشآت القطاع الخاص من الكوادر الوطنية المؤهلة والمدربة.