أعلنت وزارة العمل والتنمیة الاجتماعیة، إطلاق 45 مبادرة تنموية في مجالات مختلفة، تھدف إلى تعزیز مجال المبادرات الاجتماعیة وتنمیة القطاعات غیر الربحیة المعنیة بتمكین المواطنین والمواطنات، وذلك من خلال برامج التمكین المختلفة وتطویر وتحسین فاعلیتھا وتأهيل قدرات القائمين عليها، عبر تعزيز الشراكات بین القطاعات الحكومیة والأھلیة لتحقیق التكامل الاجتماعي، تماشياً مع أهداف برنامج التحول الوطني ورؤية المملكة 2030.
وأوضحت الوزارة أن آثار المبادرات الـ45 لدعم قطاع التنمية تتمثل في: الدمج في سوق العمل، تطوير الخدمات، التأهيل والتدريب، الاندماج الاجتماعي، التوعية والتثقيف، تطوير الكوادر، التمكين الاقتصادي.
ومن المقرر أن يتم إطلاق 10 مبادرات خلال الشهرين القادمين، وتشتمل على: مواءمة، برنامج التنمية الاجتماعية للمناطق، والبيوت النموذجية للأيتام، الأولوية لهم، والبوابة الوطنية للتطوع، وشركاء المسؤولية الاجتماعية، وسفراء المسؤولية الاجتماعية، ومرصد المسؤولية الاجتماعية، ومواصفات الآيزو 26000، ودعم إنشاء جمعيات ومؤسسات خدمة مجتمعية.
ويأتي إطلاق الوزارة لهذه المبادرات حرصاً منها على تنمية القطاع غیر الربحي وتمكین منظماته والنهوض به عملاً مؤسسياً منظماً ذا أثر مستدام، من أجل تحقیق عائد اجتماعي وتنموي.
وتؤكد الوزارة من خلال مبادراتھا على أھمیة المشاركة المجتمعیة وقوتھا في تنمیة المجتمع المحلي، وتأثیرھا في زیادة تماسك المجتمع، ورفع قدرات أفراده وإكسابھم مھارات جدیدة، وتنمیة شخصیاتھم، وكذلك تسعى الوزارة إلى مواجھة التحدیات في مختلف المجالات، والمساعدة في تحدید المشكلات التي تواجه المجتمع ومعالجتها، من خلال زیادة أوجه التعاون والتنسیق بین مختلف الأطراف ذات العلاقة بالعملیة التنموية.
وأوضحت الوزارة أن آثار المبادرات الـ45 لدعم قطاع التنمية تتمثل في: الدمج في سوق العمل، تطوير الخدمات، التأهيل والتدريب، الاندماج الاجتماعي، التوعية والتثقيف، تطوير الكوادر، التمكين الاقتصادي.
ومن المقرر أن يتم إطلاق 10 مبادرات خلال الشهرين القادمين، وتشتمل على: مواءمة، برنامج التنمية الاجتماعية للمناطق، والبيوت النموذجية للأيتام، الأولوية لهم، والبوابة الوطنية للتطوع، وشركاء المسؤولية الاجتماعية، وسفراء المسؤولية الاجتماعية، ومرصد المسؤولية الاجتماعية، ومواصفات الآيزو 26000، ودعم إنشاء جمعيات ومؤسسات خدمة مجتمعية.
ويأتي إطلاق الوزارة لهذه المبادرات حرصاً منها على تنمية القطاع غیر الربحي وتمكین منظماته والنهوض به عملاً مؤسسياً منظماً ذا أثر مستدام، من أجل تحقیق عائد اجتماعي وتنموي.
وتؤكد الوزارة من خلال مبادراتھا على أھمیة المشاركة المجتمعیة وقوتھا في تنمیة المجتمع المحلي، وتأثیرھا في زیادة تماسك المجتمع، ورفع قدرات أفراده وإكسابھم مھارات جدیدة، وتنمیة شخصیاتھم، وكذلك تسعى الوزارة إلى مواجھة التحدیات في مختلف المجالات، والمساعدة في تحدید المشكلات التي تواجه المجتمع ومعالجتها، من خلال زیادة أوجه التعاون والتنسیق بین مختلف الأطراف ذات العلاقة بالعملیة التنموية.