نظمت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمكة المكرمة حملات توعوية بيئية للحفاظ على نظافة جبلي النور وثور وتقديم جرعات إرشادية بعدة لغات للزوار للتعريف بها وحماية معالمها الحقيقية.
وأفاد مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمكة المكرمة الدكتور هشام مدني، بأن حملات تنظيف جبلي النور وثور تأتي ضمن المهام التي تقدمها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمشاركة العديد من القطاعات لتعزيز الوعي والقيم الثقافية ومعالجة المشاكل البيئية الناتجة عن رمي مخلفات النفايات والسلوكيات السلبية، مبيناً أن تشويه تلك الأماكن الأثرية بالكتابة عليها وعدم الحفاظ على نظافتها يفقدها معالمها الحقيقية.
وأهاب مدني بمحبي البيئة التنسيق مع هيئة السياحة للقيام بحملات توعوية واسعة لمعالجة هذه الإشكالات وتوعية الزوار من مختلف الجنسيات بالقيم الإنسانية والتاريخية لهذه الأماكن، مضيفا «حينما تحمي وتحفظ موقعا أثريا فإنك تساهم في زيادة الموروث الإنساني وتقدم إثر ذلك نموذجا حقيقيا في حماية الموقع الأثري الذي يعتبر فرعا مهما من الأنثروبولوجيا كدليل على دراسة ثقافة الإنسان والمساعدة في فهم النشاط البشري للزوار والأنماط المختلفة لهم وتقديم الجرعة التاريخية والتثقيفية اللازمة».
من جهة أخرى، أزالت أمانة الطائف ممثلة في بلدية السيل الكبير، أشكالا مختلفة من التشوه البصري بنطاق الفرع وبميقات قرن المنازل، ضمن برنامج أمانة الطائف «لحمة» الهادف إلى تحسين المشهد الحضري وإزالة المشوهات البصرية بالمواقع المحيطة بمواقيت الحج والعمرة ومداخل ومخارج المدينة والمواقع السياحية والطرق السريعة.
وأوضحت الأمانة، ممثلة في وكالة الخدمات والبلديات الفرعية، أن المخالفات المضبوطة بلغت 39 مخالفة تم اتخاذ الإجراءات النظامية بحق المخالفين مع إلزامهم بتصحيح المخالفات، وجرى إغلاق 33 محلا مخالفا بمواقع مختلفة بالسيل الكبير، وجارٍ تصحيح أوضاعها حاليا.
وبينت أن الحملة نفذت جولات متواصلة نتج عنها إغلاق لمحلات مخالفة قامت بعرض الملابس والمعروضات خارج المحلات، بالإضافة إلى عملها بتراخيص منتهية ومخالفات أخرى شملت استغلال الأرصفة، وسوء النظافة، وبيع معروضات لا تشملها تراخيص النشاط.
وأفاد مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمكة المكرمة الدكتور هشام مدني، بأن حملات تنظيف جبلي النور وثور تأتي ضمن المهام التي تقدمها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمشاركة العديد من القطاعات لتعزيز الوعي والقيم الثقافية ومعالجة المشاكل البيئية الناتجة عن رمي مخلفات النفايات والسلوكيات السلبية، مبيناً أن تشويه تلك الأماكن الأثرية بالكتابة عليها وعدم الحفاظ على نظافتها يفقدها معالمها الحقيقية.
وأهاب مدني بمحبي البيئة التنسيق مع هيئة السياحة للقيام بحملات توعوية واسعة لمعالجة هذه الإشكالات وتوعية الزوار من مختلف الجنسيات بالقيم الإنسانية والتاريخية لهذه الأماكن، مضيفا «حينما تحمي وتحفظ موقعا أثريا فإنك تساهم في زيادة الموروث الإنساني وتقدم إثر ذلك نموذجا حقيقيا في حماية الموقع الأثري الذي يعتبر فرعا مهما من الأنثروبولوجيا كدليل على دراسة ثقافة الإنسان والمساعدة في فهم النشاط البشري للزوار والأنماط المختلفة لهم وتقديم الجرعة التاريخية والتثقيفية اللازمة».
من جهة أخرى، أزالت أمانة الطائف ممثلة في بلدية السيل الكبير، أشكالا مختلفة من التشوه البصري بنطاق الفرع وبميقات قرن المنازل، ضمن برنامج أمانة الطائف «لحمة» الهادف إلى تحسين المشهد الحضري وإزالة المشوهات البصرية بالمواقع المحيطة بمواقيت الحج والعمرة ومداخل ومخارج المدينة والمواقع السياحية والطرق السريعة.
وأوضحت الأمانة، ممثلة في وكالة الخدمات والبلديات الفرعية، أن المخالفات المضبوطة بلغت 39 مخالفة تم اتخاذ الإجراءات النظامية بحق المخالفين مع إلزامهم بتصحيح المخالفات، وجرى إغلاق 33 محلا مخالفا بمواقع مختلفة بالسيل الكبير، وجارٍ تصحيح أوضاعها حاليا.
وبينت أن الحملة نفذت جولات متواصلة نتج عنها إغلاق لمحلات مخالفة قامت بعرض الملابس والمعروضات خارج المحلات، بالإضافة إلى عملها بتراخيص منتهية ومخالفات أخرى شملت استغلال الأرصفة، وسوء النظافة، وبيع معروضات لا تشملها تراخيص النشاط.