بناء على توجيه الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس هيئة تطوير المنطقة ونائبه نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، عقدت الهيئة أمس الأول (الخميس)، ملتقى «رؤية المنطقة الشرقية» بمدينة الدمام، ويأتي هذا الملتقى ضمن مشروع إعداد الرؤية والتوجه الإستراتيجي للمنطقة الشرقية، الذي تقوم الهيئة بإعداده حالياً بالاستعانة بعدد من بيوت الخبرة العالمية من مختلف التخصصات والقطاعات التي يتطلبها إعداد مثل هذه الدراسات.
ويهدف الملتقى إلى صياغة الرؤية والتوجه الإستراتيجي للمنطقة الشرقية والتعريف بالمشروع ونطاق عمله ومخرجاته، واستعراض نتائج الدراسات الاستطلاعية والتنسيقية التي تمت مع مختلف الجهات والقطاعات بالمنطقة.
وقد حضر الملتقى أكثر من 150 مشاركاً من كافة الجهات ذات العلاقة بالمنطقة الشرقية من القطاعين العام والخاص، إضافة إلى الأفراد من ذوي الاختصاص والخبرة، حيث ساهم الحضور من خلال مرئياتهم وتوجهاتهم وطموحاتهم بصياغة رؤية المنطقة وتوجهاتها وأهدافها الإستراتيجية.
وقد تضمن الملتقى ثلاث جلسات رئيسية، ركزت الجلسة الأولى على عرض الدراسات والمعلومات المتعلقة بالوضع الحالي للمنطقة الشرقية، والاستنتاجات ومسودة الرؤية والركائز الإستراتيجية لها، بينما تم توزيع الحضور في الجلسة الثانية على مجموعات لمناقشة الركائز الإستراتيجية للرؤية والتطلعات والتحديات التي تواجه هذه الركائز، واختتم الملتقى بجلسته الثالثة من خلال عرض أبرز الأفكار المستخلصة من كل مجموعة من مجموعات النقاش والخطوات القادمة الواجب التركيز والعمل عليها في إتمام دراسات ومخرجات المشروع.
ويهدف الملتقى إلى صياغة الرؤية والتوجه الإستراتيجي للمنطقة الشرقية والتعريف بالمشروع ونطاق عمله ومخرجاته، واستعراض نتائج الدراسات الاستطلاعية والتنسيقية التي تمت مع مختلف الجهات والقطاعات بالمنطقة.
وقد حضر الملتقى أكثر من 150 مشاركاً من كافة الجهات ذات العلاقة بالمنطقة الشرقية من القطاعين العام والخاص، إضافة إلى الأفراد من ذوي الاختصاص والخبرة، حيث ساهم الحضور من خلال مرئياتهم وتوجهاتهم وطموحاتهم بصياغة رؤية المنطقة وتوجهاتها وأهدافها الإستراتيجية.
وقد تضمن الملتقى ثلاث جلسات رئيسية، ركزت الجلسة الأولى على عرض الدراسات والمعلومات المتعلقة بالوضع الحالي للمنطقة الشرقية، والاستنتاجات ومسودة الرؤية والركائز الإستراتيجية لها، بينما تم توزيع الحضور في الجلسة الثانية على مجموعات لمناقشة الركائز الإستراتيجية للرؤية والتطلعات والتحديات التي تواجه هذه الركائز، واختتم الملتقى بجلسته الثالثة من خلال عرض أبرز الأفكار المستخلصة من كل مجموعة من مجموعات النقاش والخطوات القادمة الواجب التركيز والعمل عليها في إتمام دراسات ومخرجات المشروع.