نفت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة ما تم تداوله من شائعات حول «سيول جارفة» خلال شهر مارس الجاري، موضحة أن التوقعات خلال مارس تشير إلى أمطار أقل وحول المعدل.
جاء ذلك ردا من «الهيئة» على الشائعات المتداولة خلال الأيام الماضية حول ورود تحذير من البحرية الأمريكية لدول الخليج من سيول جارفة في شهر مارس.
وقالت الهيئة أمس (السبت) عبر حسابها في «تويتر»: «معلومات إخبارية غير دقيقة تم تداولها في عام 2015، وكانت تشير توقعات الهيئة الشهرية خلال شهر مارس 2019 إلى هطول أمطار من حول المعدل إلى أقل من المعدل، خصوصا على شرق المملكة».
وتخوض الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة حرباً مفتوحة مع العديد من الحسابات في مواقع التواصل الاجتماعي التي تدعي تخصصها في الطقس، حتى أنها سبق أن لوحت في أكثر من مناسبة بـ«الملاحقة القانونية» للمتطفلين على موائد «التخصص»، بيد أن كثيراً من الحسابات لم تأبه.
وتنشط حسابات في مواقع التواصل الاجتماعي في قراءة الطقس، ورغم وجود عدد من الأكاديميين المتخصصين بينهم، إلا أن ثمة الكثير منها غير متخصصة ولا يُعرف من يقف خلفها.
ويسخر الأكاديميون عادة من تلك الحسابات بوصفها «حسابات هواة الطقس»، إلا أن غياب التحركات الفعلية لمحاسبة من يقدم الشائعات في رصد الطقس، لا يزال يعطي الهواة مساحة للاجتهاد والتضليل أحياناً لكسب المتابعين.
وانتقل العديد من تلك الحسابات من خانة الترويج للقراءات «غير الدقيقة» كما تسميها الهيئة في أكثر من مناسبة، إلى استقبال الإعلانات الدعائية.
جاء ذلك ردا من «الهيئة» على الشائعات المتداولة خلال الأيام الماضية حول ورود تحذير من البحرية الأمريكية لدول الخليج من سيول جارفة في شهر مارس.
وقالت الهيئة أمس (السبت) عبر حسابها في «تويتر»: «معلومات إخبارية غير دقيقة تم تداولها في عام 2015، وكانت تشير توقعات الهيئة الشهرية خلال شهر مارس 2019 إلى هطول أمطار من حول المعدل إلى أقل من المعدل، خصوصا على شرق المملكة».
وتخوض الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة حرباً مفتوحة مع العديد من الحسابات في مواقع التواصل الاجتماعي التي تدعي تخصصها في الطقس، حتى أنها سبق أن لوحت في أكثر من مناسبة بـ«الملاحقة القانونية» للمتطفلين على موائد «التخصص»، بيد أن كثيراً من الحسابات لم تأبه.
وتنشط حسابات في مواقع التواصل الاجتماعي في قراءة الطقس، ورغم وجود عدد من الأكاديميين المتخصصين بينهم، إلا أن ثمة الكثير منها غير متخصصة ولا يُعرف من يقف خلفها.
ويسخر الأكاديميون عادة من تلك الحسابات بوصفها «حسابات هواة الطقس»، إلا أن غياب التحركات الفعلية لمحاسبة من يقدم الشائعات في رصد الطقس، لا يزال يعطي الهواة مساحة للاجتهاد والتضليل أحياناً لكسب المتابعين.
وانتقل العديد من تلك الحسابات من خانة الترويج للقراءات «غير الدقيقة» كما تسميها الهيئة في أكثر من مناسبة، إلى استقبال الإعلانات الدعائية.