أكد وزير الصحة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، أن البرنامج الوطني «لاعتلال الشبكية الخِداجي»، الذي ينفذه مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون، سيسهم في الحفاظ على بصر ما يقدر بـ 400 طفل سنوياً كانوا يصابون بالعمى، ولكن بهذا البرنامج إن شاء الله يتم الحفاظ على بصرهم ويتم الإسهام في صحة المجتمع بشكل أفضل.
وأشاد لدى تدشينه أمس (الأحد) البرنامج الوطني، الذي يعد الأول من نوعه على مستوى المملكة، بمستشفى الملك خالد التخصصي للعيون ودوره الفاعل في تطوير خدمات طب العيون في المملكة، إذ أسهم ولله الحمد في الحفاظ على بصر الآلاف خلال 40 سنة الماضية.
ويهدف البرنامج إلى حماية الأطفال المواليد الخدج من فقدان بصرهم، وتوفير العناية الطبية اللازمة في الوقت المناسب. ويغطي البرنامج في مرحلته الأولى أقسام العناية المركزة للخدج في المستشفيات التابعة لـ«الصحة»، ويضم أكثر من 21 كاميرا موزعة على المناطق، فيما سيتم تدريجياً زيادتها وفقاً لبرنامج زمني محدد، ويقوم البرنامج بتصوير قاع العين للخدج بكاميرات رقمية خاصة ترسل إلكترونياً إلى مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون، ومن ثم يتم تحويلها إلى إستشاريي الشبكية في المستشفى، حيث يقومون بقراءة التقارير الطبية والاطلاع على صور شبكية العين ثم التشخيص الدقيق للحالة، وإرسال التوصية إلكترونياً، متضمنة الخطة العلاجية، إما بالمتابعة أو بتحويلها إلى أحد الاستشاريين لتقديم العلاج.
وأشاد لدى تدشينه أمس (الأحد) البرنامج الوطني، الذي يعد الأول من نوعه على مستوى المملكة، بمستشفى الملك خالد التخصصي للعيون ودوره الفاعل في تطوير خدمات طب العيون في المملكة، إذ أسهم ولله الحمد في الحفاظ على بصر الآلاف خلال 40 سنة الماضية.
ويهدف البرنامج إلى حماية الأطفال المواليد الخدج من فقدان بصرهم، وتوفير العناية الطبية اللازمة في الوقت المناسب. ويغطي البرنامج في مرحلته الأولى أقسام العناية المركزة للخدج في المستشفيات التابعة لـ«الصحة»، ويضم أكثر من 21 كاميرا موزعة على المناطق، فيما سيتم تدريجياً زيادتها وفقاً لبرنامج زمني محدد، ويقوم البرنامج بتصوير قاع العين للخدج بكاميرات رقمية خاصة ترسل إلكترونياً إلى مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون، ومن ثم يتم تحويلها إلى إستشاريي الشبكية في المستشفى، حيث يقومون بقراءة التقارير الطبية والاطلاع على صور شبكية العين ثم التشخيص الدقيق للحالة، وإرسال التوصية إلكترونياً، متضمنة الخطة العلاجية، إما بالمتابعة أو بتحويلها إلى أحد الاستشاريين لتقديم العلاج.