أكدت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمكة المكرمة، أن العاصمة المقدسة تعد من أعلى المدن إشغالا حول العالم، وهو ما يتطلب الاستثمار الأمثل في الكوادر البشرية والعمل على تطوير المخرجات ورفع نسب التوطين.
وبين المدير العام لهيئة السياحة بمكة المكرمة الدكتور هشام مدني، أن قطاع الإيواء في مكة يسعى إلى تحفيز الكوادر الوطنية وتقديم جرعات تدريبية متواصلة لمواكبة التوطين والنسب المأمول الوصول إليها بالتعاون مع مركز «تكامل» الذي يعمل على توفير كوادر وطنية تمتلك المهارات اللازمة، مؤكدا أن الهيئة تعمل على تطوير جودة مخرجات التعليم والتدريب السياحي وتوطين الوظائف، علاوة على توسيع دائرة التوعية المهنية، إضافة إلى الاستثمار في الموارد البشرية في ظل الطلب المتنامي على التوسع فندقيا في مكة المكرمة.
ولفت مدني إلى أن رفع نسب التوطين يعتمد على إجراءات التحفيز والتدريب وتنوعها وسيرها الحثيث في معالجة جوانب القصور الموجودة في الكوادر الوطنية وتقويتها لدفعها نحو التنافسية والتطوير والحصول على فرص ممكنة وبعوائد مالية مقنعة، لافتا إلى سعي الهيئة لاستقطاب كفاءات سعودية متميزة والعمل باحترافية في إطار إيجاد فرص وظيفية لم تكن متاحة في السابق.
وبين المدير العام لهيئة السياحة بمكة المكرمة الدكتور هشام مدني، أن قطاع الإيواء في مكة يسعى إلى تحفيز الكوادر الوطنية وتقديم جرعات تدريبية متواصلة لمواكبة التوطين والنسب المأمول الوصول إليها بالتعاون مع مركز «تكامل» الذي يعمل على توفير كوادر وطنية تمتلك المهارات اللازمة، مؤكدا أن الهيئة تعمل على تطوير جودة مخرجات التعليم والتدريب السياحي وتوطين الوظائف، علاوة على توسيع دائرة التوعية المهنية، إضافة إلى الاستثمار في الموارد البشرية في ظل الطلب المتنامي على التوسع فندقيا في مكة المكرمة.
ولفت مدني إلى أن رفع نسب التوطين يعتمد على إجراءات التحفيز والتدريب وتنوعها وسيرها الحثيث في معالجة جوانب القصور الموجودة في الكوادر الوطنية وتقويتها لدفعها نحو التنافسية والتطوير والحصول على فرص ممكنة وبعوائد مالية مقنعة، لافتا إلى سعي الهيئة لاستقطاب كفاءات سعودية متميزة والعمل باحترافية في إطار إيجاد فرص وظيفية لم تكن متاحة في السابق.