برعاية أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، تنطلق اليوم وغداً فعاليات منتدى الأحساء للاستثمار 2019 في دورته الخامسة تحت شعار «الأحساء.. طاقة استثمارية»، الذي تنظمه غرفة الأحساء بشراكة استراتيجية مع أرامكو السعودية في الهفوف، بحضور محافظ الأحساء الأمير بدر بن محمد بن جلوي، ومشاركة نحو 60 رئيساً ومديراً تنفيذياً لشركات عالمية.
وبحسب برنامج المنتدى، يفتتح أمير المنطقة المعرض المصاحب ثم يخاطب حفل الافتتاح إيذاناً بانطلاق فعاليات المنتدى، ثم كلمة وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، ووزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، ورئيس أرامكو السعودية المهندس أمين الناصر، وكبير الإداريين التنفيذيين الشريك الاستراتيجي للمنتدى، ورئيس مجلس إدارة غرفة الأحساء عبداللطيف العرفج، بالإضافة إلى تقديم عرض مرئي حول مسيرة وإنجازات المنتدى يستعرضه رئيس اللجنة المنظمة للمنتدى الدكتور أحمد الشعيبي.
وتتصدر جلسة «الطاقة: فرص الاستثمار والخصخصة»، التي تولت أرامكو السعودية الشريك الاستراتيجي للمنتدى إعدادها وتنظيمها، قائمة محاور وجلسات المنتدى، التي تضم كذلك «وظائف المستقبل في المملكة العربية السعودية»، و«الثورة الصناعية الرابعة وبيئة الاستثمار»، و«أفكار ومبادرات في الاستثمار الزراعي»، و«الأحساء عاصمة السياحة العربية لعام 2019»، و«المقومات الاستثمارية في الأحساء»، وكذلك جلستان حواريتان مفتوحتان تستضيفان الرئيس التنفيذي لمشروع مدينة «نيوم» المهندس نظمي النصر، ومؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة إعمار العقارية محمد بن علي العبّار، بالإضافة إلى الجلسة الختامية التي تتضمن عرض مبادرات ورش العمل وتوصيات المنتدى وقراءة البيان الختامي.
ويشهد المنتدى للمرة الأولى في هذه الدورة، انعقاد خمس ورش عمل متخصصة ومركّزة في عدة مجالات، تشمل النقل والخدمات اللوجستية، بعنوان «قطاع النقل في رؤية 2030.. الأحساء نموذجاً»، والعمل والموارد البشرية، بعنوان «الفرص والتحديات لسوق العمل في ظل رؤية المملكة 2030»، والتعليم الأهلي بعنوان «التعليم الأهلي، فرص متجددة»، والبلديات «مستقبل المدن السعودية.. ودور البلديات في تحقيق التنمية المستدامة»، والتجارة، بعنوان «تسهيل ممارسة الأعمال التجارية»، ويدير هذه الورش ويشارك فيها عدد محدود يضم وكلاء وزارات وأعضاء بمجلس الشورى، وخبراء ورجال أعمال، ويعّول عليها كثيراً في إنتاج مخرجات ومبادرات مفيدة.
من جهته، أكد رئيس الغرفة عبداللطيف العرفج، أن المنتدى أصبح علامة فارقة ومنصة تنموية رائدة وحدث اقتصادي استثنائي، حيث أن مخرجاته تُرجمت إلى مشاريع عمل ومبادرات ساهمت في دعم مسيرة التنمية الاقتصادية الاجتماعية في الأحساء، مشيراً إلى دوره في صناعة شراكات تنموية اقتصادية مجتمعية حقيقية، أنتجت مبادرات ومهدت الطريق لإطلاق مشروعات واستقطاب استثمارات تقف اليوم شاهدة على أرض الواقع في الأحساء.
يُشار إلى أن المنتدى الذي انطلقت نسخته الأولى عام 2003، يُعتبر اليوم أهم منصة لعرض وتعزيز واجهة الأحساء استثمارياً، من خلال عرض فرص الاستثمار في القطاعين العام والخاص، وتسليط الضوء على المزايا النسبية وأهم المقومات التي تتمتع بها، ومنبراً للمشاركين من الوزراء وكبار المسؤولين والخبراء والمختصين المحليين والعالميين، فضلاً عن كبار المسؤولين بأرامكو السعودية الشريك الاستراتيجي للمنتدى.
وبحسب برنامج المنتدى، يفتتح أمير المنطقة المعرض المصاحب ثم يخاطب حفل الافتتاح إيذاناً بانطلاق فعاليات المنتدى، ثم كلمة وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، ووزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، ورئيس أرامكو السعودية المهندس أمين الناصر، وكبير الإداريين التنفيذيين الشريك الاستراتيجي للمنتدى، ورئيس مجلس إدارة غرفة الأحساء عبداللطيف العرفج، بالإضافة إلى تقديم عرض مرئي حول مسيرة وإنجازات المنتدى يستعرضه رئيس اللجنة المنظمة للمنتدى الدكتور أحمد الشعيبي.
وتتصدر جلسة «الطاقة: فرص الاستثمار والخصخصة»، التي تولت أرامكو السعودية الشريك الاستراتيجي للمنتدى إعدادها وتنظيمها، قائمة محاور وجلسات المنتدى، التي تضم كذلك «وظائف المستقبل في المملكة العربية السعودية»، و«الثورة الصناعية الرابعة وبيئة الاستثمار»، و«أفكار ومبادرات في الاستثمار الزراعي»، و«الأحساء عاصمة السياحة العربية لعام 2019»، و«المقومات الاستثمارية في الأحساء»، وكذلك جلستان حواريتان مفتوحتان تستضيفان الرئيس التنفيذي لمشروع مدينة «نيوم» المهندس نظمي النصر، ومؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة إعمار العقارية محمد بن علي العبّار، بالإضافة إلى الجلسة الختامية التي تتضمن عرض مبادرات ورش العمل وتوصيات المنتدى وقراءة البيان الختامي.
ويشهد المنتدى للمرة الأولى في هذه الدورة، انعقاد خمس ورش عمل متخصصة ومركّزة في عدة مجالات، تشمل النقل والخدمات اللوجستية، بعنوان «قطاع النقل في رؤية 2030.. الأحساء نموذجاً»، والعمل والموارد البشرية، بعنوان «الفرص والتحديات لسوق العمل في ظل رؤية المملكة 2030»، والتعليم الأهلي بعنوان «التعليم الأهلي، فرص متجددة»، والبلديات «مستقبل المدن السعودية.. ودور البلديات في تحقيق التنمية المستدامة»، والتجارة، بعنوان «تسهيل ممارسة الأعمال التجارية»، ويدير هذه الورش ويشارك فيها عدد محدود يضم وكلاء وزارات وأعضاء بمجلس الشورى، وخبراء ورجال أعمال، ويعّول عليها كثيراً في إنتاج مخرجات ومبادرات مفيدة.
من جهته، أكد رئيس الغرفة عبداللطيف العرفج، أن المنتدى أصبح علامة فارقة ومنصة تنموية رائدة وحدث اقتصادي استثنائي، حيث أن مخرجاته تُرجمت إلى مشاريع عمل ومبادرات ساهمت في دعم مسيرة التنمية الاقتصادية الاجتماعية في الأحساء، مشيراً إلى دوره في صناعة شراكات تنموية اقتصادية مجتمعية حقيقية، أنتجت مبادرات ومهدت الطريق لإطلاق مشروعات واستقطاب استثمارات تقف اليوم شاهدة على أرض الواقع في الأحساء.
يُشار إلى أن المنتدى الذي انطلقت نسخته الأولى عام 2003، يُعتبر اليوم أهم منصة لعرض وتعزيز واجهة الأحساء استثمارياً، من خلال عرض فرص الاستثمار في القطاعين العام والخاص، وتسليط الضوء على المزايا النسبية وأهم المقومات التي تتمتع بها، ومنبراً للمشاركين من الوزراء وكبار المسؤولين والخبراء والمختصين المحليين والعالميين، فضلاً عن كبار المسؤولين بأرامكو السعودية الشريك الاستراتيجي للمنتدى.