زفَّت حرم أمير المدينة المنورة الأميرة لولوة بنت أحمد السديري، مساء اليوم (الأربعاء)، 98 خريجة من خريجات الكلية التقنية العالمية للبنات في المدينة المنورة لسوق العمل، يمثلن الدفعة الرابعة من خريجات الكلية للعام الدراسي 2018-2019م، وذلك خلال الحفل الذي أُقيم في مقر الكلية بطريق الملك خالد في المدينة المنورة، بحضور عميدة الكلية زينب سعيد، وعضوات هيئة تدريس الكلية والأكاديميات ومنسوبات التعليم وسيدات الأعمال، وأمهات المحتفى بهن.
وأشاد الرئيس التنفيذي لشركة كليات التميز الدكتور فهد بن عبد العزيز التويجري، كلمته التي ألقتها نيابة عنه أروى السلومي، بما وصلت إليه الفتاة السعودية من مستوى عالٍ من التعليم والتدريب، وتمكينها من الوظائف المرموقة التي تبؤتها بكل اقتدار في هذا العهد الزاهر، عهد حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ما مكنها من تحقيق منجزات مرموقة ليس على المستوى المحلي فحسب، بل حتى في المحافل الدولية التي سجلت فيها الفتاة السعودية حضوراً مميزاً، ورفعت اسم المملكة عالياً بمنجزاتها ورسالتها واحتفاظها بتعاليم دينها السمحة، مؤملاً أن يكون حفل تخرج طالبات الكلية التقنية العالمية للبنات بالمدينة المنورة دافعاً لهن لمزيد من الخبرات والقدرات التي تنهض بهذا الوطن المعطاء في ظل توجيهات قيادته الرشيدة.
وأكد التويجري أن المملكة بقيادتها الحكيمة وبكافة إدارتها ومؤسستها التعليمية، تسعى لسد الفجوة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل، ومن هذا المنطلق، قامت شركة كليات التميز التي أُنشئت في العام 2013م والتي تعد الشركة الحكومية الرائدة في تقديم التدريب التطبيقي للمهارات التقنية والفنية في المملكة، بالشراكة مع أفضل منظمات التدريب الدولية، لتلبية متطلبات السوق المحلية، وتوفير أفضل الممارسات العالمية في التدريب التطبيقي في المجال التقني والمهني.
وأشار إلى أن كليات التميز تسعى إلى جذب أفضل مزودي خدمات التدريب التقني والمهني، حيث تُشرف شركة كليات التميز على 30 كلية تقنية عالمية موزعة على مناطق ومحافظات المملكة، تضم في جنباتها أكثر من 28 ألف متدرب ومتدربة، إضافة إلى معاهد الشراكات الاستراتيجية البالغ عددها 29 معهداً يدرس بها قرابة عشرة الآف متدرب ومتدربة.
ووجهت الخريجة سارة المولد في كلمتها، الشكر والتقدير باسمها ونيابة عن زميلاتها الخريجات، لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، على دعمها لقطاع التعليم في المملكة، وتقديم أفضل الخدمات التعلمية لأبناء هذا الشعب الوفي، مبدية مشاعر الفرح والابتاهاج بهذه المناسبة.
وأشاد الرئيس التنفيذي لشركة كليات التميز الدكتور فهد بن عبد العزيز التويجري، كلمته التي ألقتها نيابة عنه أروى السلومي، بما وصلت إليه الفتاة السعودية من مستوى عالٍ من التعليم والتدريب، وتمكينها من الوظائف المرموقة التي تبؤتها بكل اقتدار في هذا العهد الزاهر، عهد حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ما مكنها من تحقيق منجزات مرموقة ليس على المستوى المحلي فحسب، بل حتى في المحافل الدولية التي سجلت فيها الفتاة السعودية حضوراً مميزاً، ورفعت اسم المملكة عالياً بمنجزاتها ورسالتها واحتفاظها بتعاليم دينها السمحة، مؤملاً أن يكون حفل تخرج طالبات الكلية التقنية العالمية للبنات بالمدينة المنورة دافعاً لهن لمزيد من الخبرات والقدرات التي تنهض بهذا الوطن المعطاء في ظل توجيهات قيادته الرشيدة.
وأكد التويجري أن المملكة بقيادتها الحكيمة وبكافة إدارتها ومؤسستها التعليمية، تسعى لسد الفجوة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل، ومن هذا المنطلق، قامت شركة كليات التميز التي أُنشئت في العام 2013م والتي تعد الشركة الحكومية الرائدة في تقديم التدريب التطبيقي للمهارات التقنية والفنية في المملكة، بالشراكة مع أفضل منظمات التدريب الدولية، لتلبية متطلبات السوق المحلية، وتوفير أفضل الممارسات العالمية في التدريب التطبيقي في المجال التقني والمهني.
وأشار إلى أن كليات التميز تسعى إلى جذب أفضل مزودي خدمات التدريب التقني والمهني، حيث تُشرف شركة كليات التميز على 30 كلية تقنية عالمية موزعة على مناطق ومحافظات المملكة، تضم في جنباتها أكثر من 28 ألف متدرب ومتدربة، إضافة إلى معاهد الشراكات الاستراتيجية البالغ عددها 29 معهداً يدرس بها قرابة عشرة الآف متدرب ومتدربة.
ووجهت الخريجة سارة المولد في كلمتها، الشكر والتقدير باسمها ونيابة عن زميلاتها الخريجات، لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، على دعمها لقطاع التعليم في المملكة، وتقديم أفضل الخدمات التعلمية لأبناء هذا الشعب الوفي، مبدية مشاعر الفرح والابتاهاج بهذه المناسبة.