أكد الدكتور فراس الحربي، نجل «محسن الحربي» الذي سقط شهيداً في حادثة الاعتداء الإرهابي على مسجدي نيوزيلندا أخيراً، عقب نقله للمستشفى متأثراً بجراحه، أن السلطات النيوزيلندية رجحت أن يتم ترحيل جثمان والده خلال الأيام القادمة.
وقال لـ«عكاظ» إن والده الذي كان يعاني من مرض السرطان ويتلقى العلاج الكيماوي، ذهب ضحية للتطرف والإرهاب، لافتاً إلى أن موعد ترحيل الجثمان إلى المدينة المنورة لم يحدد بصورة قاطعة.
وأوضح الحربي أن التواصل مستمر مع السفارة السعودية في ويلنغتون والسفارة النيوزيلندية بالرياض لمتابعة المستجدات.
وأشار إلى أنه من خلال المعلومات التي تحصلت عليها الأسرة فإن الإجراءات تجري لترحيل الجثمان والتحقيقات مستمرة والأسرة تتفهم ذلك. وأضاف نجل الشهيد أنه حصل على معلومات من الطرف النيوزلندي بأن إجراءات ترحيل الجثث العادية تتراوح مدتها بين 10 و 14 يوماً. وكانت أسرة الشهيد تلقت إفادات من السفارة السعودية في نيوزلندا بوجود الجثمان في ثلاجة الموتى بمستشفى كرايس تشرتش لإنهاء إجراءات ترحيله إلى السعودية.
وقال لـ«عكاظ» إن والده الذي كان يعاني من مرض السرطان ويتلقى العلاج الكيماوي، ذهب ضحية للتطرف والإرهاب، لافتاً إلى أن موعد ترحيل الجثمان إلى المدينة المنورة لم يحدد بصورة قاطعة.
وأوضح الحربي أن التواصل مستمر مع السفارة السعودية في ويلنغتون والسفارة النيوزيلندية بالرياض لمتابعة المستجدات.
وأشار إلى أنه من خلال المعلومات التي تحصلت عليها الأسرة فإن الإجراءات تجري لترحيل الجثمان والتحقيقات مستمرة والأسرة تتفهم ذلك. وأضاف نجل الشهيد أنه حصل على معلومات من الطرف النيوزلندي بأن إجراءات ترحيل الجثث العادية تتراوح مدتها بين 10 و 14 يوماً. وكانت أسرة الشهيد تلقت إفادات من السفارة السعودية في نيوزلندا بوجود الجثمان في ثلاجة الموتى بمستشفى كرايس تشرتش لإنهاء إجراءات ترحيله إلى السعودية.