أشاد زوار معرض الرياض الدولي للكتاب 2019 من مسؤولين ومثقفين ومواطنين وإعلاميين بالمشروعات التي أطلقها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، مؤكدين أنها سترفع جودة الحياة في المدينة.
وفي البداية قال المتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية خالد أبا الخيل: «نبارك لوطننا هذه المشروعات العملاقة التي ستسهم - بإذن الله - في نمو الاقتصاد الوطني وتعزز الجوانب التنموية والثقافية والصحية والرياضية وتحقق للمواطنين والمواطنات 70 ألف فرصة عمل جديدة في مختلف القطاعات».
وأضاف أن هذه المشروعات الأربعة تعد مشروعات نوعية وتخدم منطقة الرياض والمناطق المجاورة لها وستوجد فرصاً استثمارية متنوعة، داعياً الله في ختام كلمته أن يحفظ القيادة الحكيمة.
من جهته أكد المستشار في وزارة الثقافة محمد عابس أن المشروعات التي أطلقها خادم الحرمين الشريفين تركز على إيجاد بيئة خضراء مميزه تلطف جو المدينة وتساهم في رفع جودة الحياة من خلال تضمنها على العديد من المسارح ومعاهد الفنون والمعارض التي بعضها في الهواء الطلق من خلال اللوحات التشكيلية والمنحوتات والمجسمات، إضافة لوجود مضامير للمشاة والدراجات الهوائية وهواة ركوب الخيل.
وقال الإعلامي عبدالمجيد الطاسان: إن المشروعات التي دشنها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز هي مشروعات بيئية إلى حد كبير، حيث سيزيد مشروع حديقة الملك سلمان ومشروع الرياض الخضراء، من المسطحات الخضراء في مدينة الرياض، مؤكداً أن مشروع المسار الرياضي سيكون محفزاً للجميع على ممارسة الرياضة والمشي، مبدياً إعجابه الشديد بمشروع الرياض آرت الخاص بالثقافة والفنون بأنواعها، الذي سيعكس صورة الرياض الثقافية للعالم.
من جانبها ذكرت إحدى زائرات معرض الرياض الدولي للكتاب عضو هيئة التدريس بجامعة حائل الدكتورة شيمة الشمري أن مشروع حديقة الملك سلمان والرياض الخضراء هي مشروعات مكملة لما كانت تفتقده مدينة الرياض، وهي المساحات الخضراء، حيث تساهم هذه المشروعات في تلطيف أجواء المدينة، مثنية على مشروع الرياض آرت، الذي يفتح المجال لمختلف أنواع الفنون بأن تنطلق من العاصمة، مشيرة إلى أن هذا التنوع في المشروعات هو التكامل بحد ذاته.
وقال رائد الأعمال يونس السليمان: إن هذه المشروعات العملاقة ستغير وجه مدينة الرياض، حيث تجمع بين الجانب الاقتصادي، والبيئي، كما ستكون هذه المشروعات متنفساً جديداً لمدينة الرياض، كما أن انتشار المساحات سيكون له أثر إيجابي كبير على البيئة وعلى سكان الرياض صحياً، إلى جانب إيجاد فرص تجارية جديدة، مشيراً إلى أن هذه المشروعات تدعم محور جودة الحياة، أحد أهداف رؤية المملكة 2030.
وقالت زائرة المعرض المعلمة المتقاعدة زهراء أبو حليقة والقادمة من المنطقة الشرقية، إن أي مشروع يطلق، سيحقق الخير والإيجابية للمملكة ويدعم رؤيتها الطموحة، ويعود بالفائدة على المواطنين.
من جانبه أكد رئيس قسم اللغة العربية بجامعة الملك فيصل بالأحساء وعضو نادي الأحساء الأدبي الدكتور عبد الله سعد الحقباني أن المشروعات التي تقوم بها الدولة في جميع المجالات والمحافل والقطاعات، هي امتداد لمسيرة 2030 في التنمية والتطوير والوصول إلى الهدف الأسمى، مؤكداً أن المملكة تعيش مرحلة عظيمة من مراحلها بفضل الله ثم بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وبمتابعة من ولي عهده الأمين في المجالات كافة.
وأكدت الكاتبة وعضو نادي الأحساء الأدبي عزيزة أحمد العمر أن خادم الحرمين الشريفين نقل المملكة نقلة كبيرة، ثقافياً وحضارياً، مشيرة إلى أن المشروعات الأربعة هي لتطوير الرياض والمملكة، مرحبة بمشروع الرياض الخضراء الذي سيضفي على الرياض أجواء طبيعية خلابة.
من جانبه هنأ المواطن أسامة عبد العزيز الربيعة، مواطني مدينة الرياض بهذه المشروعات، مؤكداً أنها ستجعل من الرياض مدينة واعدة، مشيداً بمشروع حديقة الملك سلمان التي ستشيد على مساحة كبيرة تصل إلى 13.4 كيلوا متر مربع، وستكون في قلب مدينة الرياض، حاملة الطراز الإسلامي، متمنياً من الله التوفيق والسداد لهذه الخطوات المباركة.
بينما أكد عضو مجلس إدارة جمعية ساعد الخيرية عبد الله الحربي، أن المشروعات الأربعة الذي دشنها خادم الحرمين الشريفين، هي مشروعات ضخمة وعلى مستوى ثقافي ورياضي وترفيهي وصحي وبيئي، مشيراً أن بهذه المشروعات أصبح هناك بيئة صالحة لممارسة النشاطات الإنساني في جميع المجالات، مهنئاً الشعب السعودي بهذه المشروعات الواعدة.
من جانبه قال المواطن فارس الشمري إن هذه المشروعات هي من نقاط التحول التي تشهدها المملكة، ونقلة كبيرة، من الناحية التطويرية لمدينة الرياض، وتعد هذه المشروعات من نقاط الجذب السياحي والاستثماري.
ولفت الإعلامي أحمد المطيري إلى أن مدينة الرياض ستشهد تطوراً كبيراً في المستقبل، وأنها ستصبح محور العالم بحلول رؤية المملكة 2030، كما ستكون جاذباً سياحياً من الداخل والخارج.
فيما أكد المواطن تركي المطيري أن هذه المشروعات ستغير من وجهة مدينة الرياض، ومتنفساً للعاصمة، مقدما شكره لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على ما يوليانه من اهتمام يصب في مصلحة الوطن والمواطن.
وفي البداية قال المتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية خالد أبا الخيل: «نبارك لوطننا هذه المشروعات العملاقة التي ستسهم - بإذن الله - في نمو الاقتصاد الوطني وتعزز الجوانب التنموية والثقافية والصحية والرياضية وتحقق للمواطنين والمواطنات 70 ألف فرصة عمل جديدة في مختلف القطاعات».
وأضاف أن هذه المشروعات الأربعة تعد مشروعات نوعية وتخدم منطقة الرياض والمناطق المجاورة لها وستوجد فرصاً استثمارية متنوعة، داعياً الله في ختام كلمته أن يحفظ القيادة الحكيمة.
من جهته أكد المستشار في وزارة الثقافة محمد عابس أن المشروعات التي أطلقها خادم الحرمين الشريفين تركز على إيجاد بيئة خضراء مميزه تلطف جو المدينة وتساهم في رفع جودة الحياة من خلال تضمنها على العديد من المسارح ومعاهد الفنون والمعارض التي بعضها في الهواء الطلق من خلال اللوحات التشكيلية والمنحوتات والمجسمات، إضافة لوجود مضامير للمشاة والدراجات الهوائية وهواة ركوب الخيل.
وقال الإعلامي عبدالمجيد الطاسان: إن المشروعات التي دشنها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز هي مشروعات بيئية إلى حد كبير، حيث سيزيد مشروع حديقة الملك سلمان ومشروع الرياض الخضراء، من المسطحات الخضراء في مدينة الرياض، مؤكداً أن مشروع المسار الرياضي سيكون محفزاً للجميع على ممارسة الرياضة والمشي، مبدياً إعجابه الشديد بمشروع الرياض آرت الخاص بالثقافة والفنون بأنواعها، الذي سيعكس صورة الرياض الثقافية للعالم.
من جانبها ذكرت إحدى زائرات معرض الرياض الدولي للكتاب عضو هيئة التدريس بجامعة حائل الدكتورة شيمة الشمري أن مشروع حديقة الملك سلمان والرياض الخضراء هي مشروعات مكملة لما كانت تفتقده مدينة الرياض، وهي المساحات الخضراء، حيث تساهم هذه المشروعات في تلطيف أجواء المدينة، مثنية على مشروع الرياض آرت، الذي يفتح المجال لمختلف أنواع الفنون بأن تنطلق من العاصمة، مشيرة إلى أن هذا التنوع في المشروعات هو التكامل بحد ذاته.
وقال رائد الأعمال يونس السليمان: إن هذه المشروعات العملاقة ستغير وجه مدينة الرياض، حيث تجمع بين الجانب الاقتصادي، والبيئي، كما ستكون هذه المشروعات متنفساً جديداً لمدينة الرياض، كما أن انتشار المساحات سيكون له أثر إيجابي كبير على البيئة وعلى سكان الرياض صحياً، إلى جانب إيجاد فرص تجارية جديدة، مشيراً إلى أن هذه المشروعات تدعم محور جودة الحياة، أحد أهداف رؤية المملكة 2030.
وقالت زائرة المعرض المعلمة المتقاعدة زهراء أبو حليقة والقادمة من المنطقة الشرقية، إن أي مشروع يطلق، سيحقق الخير والإيجابية للمملكة ويدعم رؤيتها الطموحة، ويعود بالفائدة على المواطنين.
من جانبه أكد رئيس قسم اللغة العربية بجامعة الملك فيصل بالأحساء وعضو نادي الأحساء الأدبي الدكتور عبد الله سعد الحقباني أن المشروعات التي تقوم بها الدولة في جميع المجالات والمحافل والقطاعات، هي امتداد لمسيرة 2030 في التنمية والتطوير والوصول إلى الهدف الأسمى، مؤكداً أن المملكة تعيش مرحلة عظيمة من مراحلها بفضل الله ثم بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وبمتابعة من ولي عهده الأمين في المجالات كافة.
وأكدت الكاتبة وعضو نادي الأحساء الأدبي عزيزة أحمد العمر أن خادم الحرمين الشريفين نقل المملكة نقلة كبيرة، ثقافياً وحضارياً، مشيرة إلى أن المشروعات الأربعة هي لتطوير الرياض والمملكة، مرحبة بمشروع الرياض الخضراء الذي سيضفي على الرياض أجواء طبيعية خلابة.
من جانبه هنأ المواطن أسامة عبد العزيز الربيعة، مواطني مدينة الرياض بهذه المشروعات، مؤكداً أنها ستجعل من الرياض مدينة واعدة، مشيداً بمشروع حديقة الملك سلمان التي ستشيد على مساحة كبيرة تصل إلى 13.4 كيلوا متر مربع، وستكون في قلب مدينة الرياض، حاملة الطراز الإسلامي، متمنياً من الله التوفيق والسداد لهذه الخطوات المباركة.
بينما أكد عضو مجلس إدارة جمعية ساعد الخيرية عبد الله الحربي، أن المشروعات الأربعة الذي دشنها خادم الحرمين الشريفين، هي مشروعات ضخمة وعلى مستوى ثقافي ورياضي وترفيهي وصحي وبيئي، مشيراً أن بهذه المشروعات أصبح هناك بيئة صالحة لممارسة النشاطات الإنساني في جميع المجالات، مهنئاً الشعب السعودي بهذه المشروعات الواعدة.
من جانبه قال المواطن فارس الشمري إن هذه المشروعات هي من نقاط التحول التي تشهدها المملكة، ونقلة كبيرة، من الناحية التطويرية لمدينة الرياض، وتعد هذه المشروعات من نقاط الجذب السياحي والاستثماري.
ولفت الإعلامي أحمد المطيري إلى أن مدينة الرياض ستشهد تطوراً كبيراً في المستقبل، وأنها ستصبح محور العالم بحلول رؤية المملكة 2030، كما ستكون جاذباً سياحياً من الداخل والخارج.
فيما أكد المواطن تركي المطيري أن هذه المشروعات ستغير من وجهة مدينة الرياض، ومتنفساً للعاصمة، مقدما شكره لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على ما يوليانه من اهتمام يصب في مصلحة الوطن والمواطن.