أطلقت كلية الإعلام والإتصال في جامعة الملك عبدالعزيز، ممثّلة بشطر الطالبات، الملتقى الأول للإعلام التطوعي تحت عنوان «الإعلام وآفاق العمل التطوعي».
وشهد الملتقى حضورًا أكاديميًا واسعًا شارك بمجموعة من أوراق العمل تناولت أهمية الإعلام التطوعي في إبراز الوجه الإنساني للعديد من القضايا والمبادرات الاجتماعية أو التطوعية، من خلال استخدام كافة وسائل الإعلام سواء كانت مرئية أو مسموعة أو مقروءة مع الاستفادة من الإعلام الجديد الذي يوظف كامل منتجات التكنولوجيا الرقمية.
وبينت الطالبة في كلية الإعلام والاتصال هدى أمير البنيان، ضرورة أن يحاكي الإعلام العمل التطوعي، لتوضيح أهدافه وأهميته وترسيخ ثقافته وتفعيله من خلال برامج في مختلف الوسائل الاعلامية حتى يكون الإعلام محفزًا للعمل التطوعي وهو الأمر الذي ينعكس في تعميق روح التكامل والتعاون والانتماء بين مختلف أفراد المجتمع.
وعلى هامش افتتاح الملتقى تم تقديم عروض تحدثت عن الحملات الإعلامية والأفلام القصيرة وبعض أدوات العمل الإعلامي شارك بها طالبات الكلية بالإضافة إلى بعض الجهات المهتمة بالعمل التطوعي.
وشهد الملتقى حضورًا أكاديميًا واسعًا شارك بمجموعة من أوراق العمل تناولت أهمية الإعلام التطوعي في إبراز الوجه الإنساني للعديد من القضايا والمبادرات الاجتماعية أو التطوعية، من خلال استخدام كافة وسائل الإعلام سواء كانت مرئية أو مسموعة أو مقروءة مع الاستفادة من الإعلام الجديد الذي يوظف كامل منتجات التكنولوجيا الرقمية.
وبينت الطالبة في كلية الإعلام والاتصال هدى أمير البنيان، ضرورة أن يحاكي الإعلام العمل التطوعي، لتوضيح أهدافه وأهميته وترسيخ ثقافته وتفعيله من خلال برامج في مختلف الوسائل الاعلامية حتى يكون الإعلام محفزًا للعمل التطوعي وهو الأمر الذي ينعكس في تعميق روح التكامل والتعاون والانتماء بين مختلف أفراد المجتمع.
وعلى هامش افتتاح الملتقى تم تقديم عروض تحدثت عن الحملات الإعلامية والأفلام القصيرة وبعض أدوات العمل الإعلامي شارك بها طالبات الكلية بالإضافة إلى بعض الجهات المهتمة بالعمل التطوعي.