تقلدت المتخصصة في مجال التشريح وعلم الأعصاب الدكتورة إيناس بنت سليمان العيسى إدارة جامعة الأميرة نورة في أمر ملكي.
الدكتورة إيناس بنت سليمان العيسى هي ابنة المذيع الراحل الشهير سليمان العيسى، الذي يعد واحد من ألمع المذيعين الذين مروا على تليفزيون المملكة.
وحصلت العيسى على درجة الدكتورة من جامعة دالهاوزي في كندا، و شغلت العديد من المناصب المهمة مثل منصب عميدة مركز أقسام العلوم والدراسات الطبية للطالبات في جامعة الملك سعود، كما حصلت على بكالوريوس في العلاج الطبيعي، و الماجستير في التخصص ذاته، وقد حصلت على الدكتوراه في مجال التشريح وبيولوجيا الأعصاب بامتياز، وذلك من كلية الطب بجامعة دالهاوزي في كندا.
و شغلت الدكتورة إيناس العيسى العديد من المناصب منذ دخولها عالم الأبحاث، وشاركت كعضوة في كثير من اللجان والمجالس ومن أشهر المناصب التي تقلدتها : وكيلة كلية التمريض، وكيلة أقسام العلوم والدراسات الطبية، ثم عميدة لنفس الأقسام، ثم تعينت وكيلة للجامعة لشؤون الطالبات، وذلك في جامعة الملك سعود، كما أنها عضو هيئة تدريس بكلية العلوم الطبية التطبيقية، وشغلت كذلك منصب مستشار مكتب مدير جامعة الملك سعود.
كما أنها تعمل كمستشارة غير متفرغة بمستشفى التأهيل بمدينة الملك فهد الطبية بالرياض، وتترأس كذلك لجنة البحوث في الجمعية السعودية للعلاج الطبيعي، كما أنها عضو مجلس إدارة هذه الجمعية، وكذلك فهي مستشارة التأهيل المتخصصة في إدارة آلام أسفل الظهر، وهي عضو اللجنة التوجيهية للاعتماد الأكاديمي، وعضو لجنة البحوث في مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة.
الإنجازات والجوائز التي حققتها
للدكتورة إيناس العيسى العديد من الأبحاث العلمية التي نشرت بمجلات محلية وعالمية معروفة، وقد حصلت على العديد من الجوائز مثل : حصولها على جائزة التميز العلمي في مجال أبحاث الرعاية الصحية، وهي جائزة قدمت لها من جامعة هارفارد الأمريكية فرع دبي في عام 2007م.
وسبق أن شاركت في أعمال الدورة 62 للجنة الأمم المتحدة المعنية بوضع المرأة والتي تقام في نيويورك، و ألقت كلمتها عن المرأة وتطرقت فيها إلى الحديث عن تمكين المرأة في المملكة في مختلف المجالات، وقالت إنها فخورة بتمكين المرأة من الوصول إلى العديد من المناصب القيادية، يذكر أن هذه اللجنة هي لجنة فنية تتبع المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة، والتي تأسست منذ عام 1946، حيث تهدف هذه اللجنة إلى تعزيز حقوق المرأة في المجالات السياسية والاقتصادية والمدنية والاجتماعية والتعليمية، ومختلف المواضيع التي تتعلق بالمساواة بين الجنسين.
الدكتورة إيناس بنت سليمان العيسى هي ابنة المذيع الراحل الشهير سليمان العيسى، الذي يعد واحد من ألمع المذيعين الذين مروا على تليفزيون المملكة.
وحصلت العيسى على درجة الدكتورة من جامعة دالهاوزي في كندا، و شغلت العديد من المناصب المهمة مثل منصب عميدة مركز أقسام العلوم والدراسات الطبية للطالبات في جامعة الملك سعود، كما حصلت على بكالوريوس في العلاج الطبيعي، و الماجستير في التخصص ذاته، وقد حصلت على الدكتوراه في مجال التشريح وبيولوجيا الأعصاب بامتياز، وذلك من كلية الطب بجامعة دالهاوزي في كندا.
و شغلت الدكتورة إيناس العيسى العديد من المناصب منذ دخولها عالم الأبحاث، وشاركت كعضوة في كثير من اللجان والمجالس ومن أشهر المناصب التي تقلدتها : وكيلة كلية التمريض، وكيلة أقسام العلوم والدراسات الطبية، ثم عميدة لنفس الأقسام، ثم تعينت وكيلة للجامعة لشؤون الطالبات، وذلك في جامعة الملك سعود، كما أنها عضو هيئة تدريس بكلية العلوم الطبية التطبيقية، وشغلت كذلك منصب مستشار مكتب مدير جامعة الملك سعود.
كما أنها تعمل كمستشارة غير متفرغة بمستشفى التأهيل بمدينة الملك فهد الطبية بالرياض، وتترأس كذلك لجنة البحوث في الجمعية السعودية للعلاج الطبيعي، كما أنها عضو مجلس إدارة هذه الجمعية، وكذلك فهي مستشارة التأهيل المتخصصة في إدارة آلام أسفل الظهر، وهي عضو اللجنة التوجيهية للاعتماد الأكاديمي، وعضو لجنة البحوث في مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة.
الإنجازات والجوائز التي حققتها
للدكتورة إيناس العيسى العديد من الأبحاث العلمية التي نشرت بمجلات محلية وعالمية معروفة، وقد حصلت على العديد من الجوائز مثل : حصولها على جائزة التميز العلمي في مجال أبحاث الرعاية الصحية، وهي جائزة قدمت لها من جامعة هارفارد الأمريكية فرع دبي في عام 2007م.
وسبق أن شاركت في أعمال الدورة 62 للجنة الأمم المتحدة المعنية بوضع المرأة والتي تقام في نيويورك، و ألقت كلمتها عن المرأة وتطرقت فيها إلى الحديث عن تمكين المرأة في المملكة في مختلف المجالات، وقالت إنها فخورة بتمكين المرأة من الوصول إلى العديد من المناصب القيادية، يذكر أن هذه اللجنة هي لجنة فنية تتبع المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة، والتي تأسست منذ عام 1946، حيث تهدف هذه اللجنة إلى تعزيز حقوق المرأة في المجالات السياسية والاقتصادية والمدنية والاجتماعية والتعليمية، ومختلف المواضيع التي تتعلق بالمساواة بين الجنسين.