عرف المجتمع السعودي الدكتور محمد بن يحيى الشهري، الذي حظي بثقة القيادة بتعيينه مديراً لجامعة الحدود الشمالية، بأنه أستاذ الجراحة في كلية الطب في جامعة الملك سعود بمدينة الرياض، بعد مرحلة طويلة من العمل، بدأها بحصوله على بكالوريوس الطب والجراحة من جامعة الملك عبدالعزيز بجدة عام 1982، وأنهى مرحلة الدراسات العليا في جامعة أوتاوا في كندا، حيث حصل على شهادة الاختصاص في مجال الجراحة العامة من الكلية الملكية الكندية للجراحين.
وعمل الشهري رئيسا لأقسام الجراحة، ثم عميداً لكلية الطب في جامعة الملك خالد في أبها من عام 1412 – 1419، ثم عُيّن وكيلاً لجامعة الملك خالد للدراسات العليا والبحث العلمي عند إنشاء الجامعة عام 1429، وانتقل إلى مدينة الرياض حيث تولى منصب وكيل جامعة الملك سعود للفروع، ثم وكالة الجامعة للتخصصات الصحية. وحصل على الدبلوم العالي في التعليم الطبي من جامعة دندي في أسكتلندا، وهو الرئيس المؤسس للجمعية السعودية للتعليم الطبي، وعضو مجلس الأمناء في جامعة الفيصل سابقاً، وعضو مجلس الأمناء في جامعة رياض العلم، ورئيس مجلس الأمناء في كلية سعد للتمريض سابقا، وعضو مجلس الإدارة في مدينة جامعة الملك سعود الطبية، والمشرف العام على كليات الفارابي الأهلية بالرياض. وشارك في عدد من اللجان داخل المملكة وخارجها.
وحضر الشهري عددا من المؤتمرات والندوات وورش العمل بما فيها دورات متقدمة في القيادة والتعليم العالي في جامعات أوكسفورد وهارفارد وجامعة الينوي في شيكاغو وجامعة مجيل في كندا، وحصل على جائزة الأستاذ المثالي في مناسبات عدة، وجائزة الجراح المتميز من الجمعية السعودية للجراحين، وشهادة شكر من الأمير سلطان بن عبدالعزيز، للإسهام في إنشاء كليات العلوم والتقنية في الطائف.
وقد تم اختياره وتكريمه بجائزة «وفاء العلم» من أمير منطقة عسير السابق الأمير فيصل بن خالد عام 1432.
وللشهري كتاب منشور عن القيادة الأكاديمية بعنوان «في أروقة القيادة الأكاديمية»، وكتاب مترجم بعنوان «مصائد صنع القرار»، وفصول في كتب، وأكثر من 50 دراسة وبحثا منشورا في مجلات علمية محكمة في مجال الجراحة والتعليم الطبي.
وعمل الشهري رئيسا لأقسام الجراحة، ثم عميداً لكلية الطب في جامعة الملك خالد في أبها من عام 1412 – 1419، ثم عُيّن وكيلاً لجامعة الملك خالد للدراسات العليا والبحث العلمي عند إنشاء الجامعة عام 1429، وانتقل إلى مدينة الرياض حيث تولى منصب وكيل جامعة الملك سعود للفروع، ثم وكالة الجامعة للتخصصات الصحية. وحصل على الدبلوم العالي في التعليم الطبي من جامعة دندي في أسكتلندا، وهو الرئيس المؤسس للجمعية السعودية للتعليم الطبي، وعضو مجلس الأمناء في جامعة الفيصل سابقاً، وعضو مجلس الأمناء في جامعة رياض العلم، ورئيس مجلس الأمناء في كلية سعد للتمريض سابقا، وعضو مجلس الإدارة في مدينة جامعة الملك سعود الطبية، والمشرف العام على كليات الفارابي الأهلية بالرياض. وشارك في عدد من اللجان داخل المملكة وخارجها.
وحضر الشهري عددا من المؤتمرات والندوات وورش العمل بما فيها دورات متقدمة في القيادة والتعليم العالي في جامعات أوكسفورد وهارفارد وجامعة الينوي في شيكاغو وجامعة مجيل في كندا، وحصل على جائزة الأستاذ المثالي في مناسبات عدة، وجائزة الجراح المتميز من الجمعية السعودية للجراحين، وشهادة شكر من الأمير سلطان بن عبدالعزيز، للإسهام في إنشاء كليات العلوم والتقنية في الطائف.
وقد تم اختياره وتكريمه بجائزة «وفاء العلم» من أمير منطقة عسير السابق الأمير فيصل بن خالد عام 1432.
وللشهري كتاب منشور عن القيادة الأكاديمية بعنوان «في أروقة القيادة الأكاديمية»، وكتاب مترجم بعنوان «مصائد صنع القرار»، وفصول في كتب، وأكثر من 50 دراسة وبحثا منشورا في مجلات علمية محكمة في مجال الجراحة والتعليم الطبي.