أكد وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني، أن الأهداف التي انطلقت على أساسها عاصفة الحزم وإعادة الأمل في 26 مارس 2015 تدلل على عمق ارتباط اليمن بجواره العربي ارتباطا مصيريا لا يمكن أن تزعزعه الدسائس والمؤامرات التي تزرعها قوى الشر المعادية للأمة العربية والإسلامية، وعلى رأسها نظام طهران، كما تدل على عمق الروابط المتينة بين اليمن وجواره الخليجي وفي مقدمته أهلنا وأشقاؤنا في السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده.
وقال الإرياني وفق ما بثته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ)، إن الذكرى الرابعة لعاصفة الحزم وإعادة الأمل تأتي والشعب اليمني أكثر إصرارا وأقوى عزيمة على إلحاق هزيمة نكراء بعملاء إيران ومخلفاتها البائدة، وهو الآن أكثر شوقا للحظة الانتصار التي ينزاح فيها هذا الكابوس إلى الأبد، ليتفرغ اليمنيون بعدها لمعركة البناء والتنمية، وإعادة إعمار ما دمرته حروب المليشيات العنصرية الإرهابية التي لا تقدر الحياة. وأكد أن التحالف استطاع أن يتعامل بحكمة ووضوح مع كثير من الضغوط والمكايدات التي أطالت زمن المواجهات، وكان هناك من يراهن على أن حماس التحالف سوف يفتر أو أن عِقده سوف ينفرط، لكن شيئا من ذلك لم يكن، وهذا برهان ساطع على قوة الإرادة لدى القيادة الشرعية في اليمن، ودول التحالف.
وقال الإرياني وفق ما بثته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ)، إن الذكرى الرابعة لعاصفة الحزم وإعادة الأمل تأتي والشعب اليمني أكثر إصرارا وأقوى عزيمة على إلحاق هزيمة نكراء بعملاء إيران ومخلفاتها البائدة، وهو الآن أكثر شوقا للحظة الانتصار التي ينزاح فيها هذا الكابوس إلى الأبد، ليتفرغ اليمنيون بعدها لمعركة البناء والتنمية، وإعادة إعمار ما دمرته حروب المليشيات العنصرية الإرهابية التي لا تقدر الحياة. وأكد أن التحالف استطاع أن يتعامل بحكمة ووضوح مع كثير من الضغوط والمكايدات التي أطالت زمن المواجهات، وكان هناك من يراهن على أن حماس التحالف سوف يفتر أو أن عِقده سوف ينفرط، لكن شيئا من ذلك لم يكن، وهذا برهان ساطع على قوة الإرادة لدى القيادة الشرعية في اليمن، ودول التحالف.