كشف عضو مجلس الأمناء رئيس اللجنة التنفيذية بجامعة الفيصل الأمير بندر بن سعود بن خالد آل سعود، عن بحث فتح تخصصات جديدة في الجامعة وهي تحت الدراسة حالياً, مؤكداً أنها تخصصات إضافية للوطن وتطرح لأول مرة, منوها بما يحظى به التعليم من دعم واهتمام من لدن حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين.
جاء ذلك خلال رعايته اليوم (الأربعاء) حفل تخريج 59 طالبة و85 طالباً من كلية الهندسة والعلوم بجامعة الفيصل، والذي أُقيم في قاعة الأميرة هيا بنت تركي في مقر الجامعة بالرياض.
ولفت الأمير بندر بن خالد، إلى أن سر تميز جامعة الفيصل جاء بعد توفيق الله بدعم الدولة لهذا القطاع الحيوي الهام وللمسؤولين عن الجامعة, مشدداً على أن جامعة الفيصل محورها الأول الطالب، وأنها قامت على ركائز أرساها الملك فيصل ـ رحمه الله ـ للتعليم عموما في المملكة، حيث تقوم الجامعة على ثلاث ركائز هي الدين والعلم والعمل.
وألقى مدير الجامعة الدكتور محمد آل هيازع كلمة أشار فيها إلى الأرقام التي حصدتها الجامعة في مؤشرات التنافسية المختلفة، والتي وضعتها في المكان اللائق الذي تستحقه لا على المستوى الوطني فحسب، بل أيضاً على المستوى الإقليمي.
وقال آل هيازع: «إن مؤشرات خريجي الجامعة لا زالت تحصد أرقاماً متميزة في صدارة المؤشر الوطني لاختبارات وقياسات الهيئات المتخصصة، حيث حقق تخصص علوم الحياة المركز الاول على المستوى العربي، بينما احتلت الجامعة المركز الثاني عربياً ووطنياً وفق تصنيف التايمز العالمي الشهير، كما سُجل للجامعة العديد من براءات الاختراع، إضافة إلى المشاريع البحثية والمشاركات الدولية».
عقب ذلك، أُلقيت كلمة الخريجين والخريجات، ثم تلى الخريجين القسم، وتم تكريم المتفوقين والمتفوقات من راعي الحفل.
جاء ذلك خلال رعايته اليوم (الأربعاء) حفل تخريج 59 طالبة و85 طالباً من كلية الهندسة والعلوم بجامعة الفيصل، والذي أُقيم في قاعة الأميرة هيا بنت تركي في مقر الجامعة بالرياض.
ولفت الأمير بندر بن خالد، إلى أن سر تميز جامعة الفيصل جاء بعد توفيق الله بدعم الدولة لهذا القطاع الحيوي الهام وللمسؤولين عن الجامعة, مشدداً على أن جامعة الفيصل محورها الأول الطالب، وأنها قامت على ركائز أرساها الملك فيصل ـ رحمه الله ـ للتعليم عموما في المملكة، حيث تقوم الجامعة على ثلاث ركائز هي الدين والعلم والعمل.
وألقى مدير الجامعة الدكتور محمد آل هيازع كلمة أشار فيها إلى الأرقام التي حصدتها الجامعة في مؤشرات التنافسية المختلفة، والتي وضعتها في المكان اللائق الذي تستحقه لا على المستوى الوطني فحسب، بل أيضاً على المستوى الإقليمي.
وقال آل هيازع: «إن مؤشرات خريجي الجامعة لا زالت تحصد أرقاماً متميزة في صدارة المؤشر الوطني لاختبارات وقياسات الهيئات المتخصصة، حيث حقق تخصص علوم الحياة المركز الاول على المستوى العربي، بينما احتلت الجامعة المركز الثاني عربياً ووطنياً وفق تصنيف التايمز العالمي الشهير، كما سُجل للجامعة العديد من براءات الاختراع، إضافة إلى المشاريع البحثية والمشاركات الدولية».
عقب ذلك، أُلقيت كلمة الخريجين والخريجات، ثم تلى الخريجين القسم، وتم تكريم المتفوقين والمتفوقات من راعي الحفل.