في الوقت الذي أكدت جامعة بيشة أن مكافآت المتعاونين والمتعاونات في كافة فروع الجامعة بمن فيهم متعاونات كلية العلوم والآداب بمحافظة النماص، ستودع في حساباتهم مطلع الأسبوع الحالي، إلا أن مجموعة من المتعاونات ينفين صرف مستحقاتهن المتأخرة وإيداعها في حساباتهن أمس (الأربعاء).
وأوضح المتحدث باسم جامعة بيشة الدكتور محمد آل عجيم لـ «عكاظ» أنه بمجرد مباشرة المتعاون في كليته وتسلمه لجدوله تدرج مكافأته ضمن المسيرات المعدة، بحسب الدرجة العلمية للمتعاون التي أدرجت في العقد، وعدد ساعات جدوله التي تحتاجها الكلية، دون زيادة أو نقص، مشيرا إلى أن للمتعاون الحق في مراجعة عمادة شؤون أعضاء هيئة التدريس والموظفين، أو كليته للإجابة عن أي استفسار. وكان عدد من المتعاونات اللاتي يعملن بنظام الساعات في كلية العلوم والآداب بفرع جامعة بيشة بمحافظة النماص أبدين تذمرهن الشديد من تكرار تأخر مكافآتهن الشهرية، إضافة إلى وجود نقص في المكافآت عند صرفها.
وطالبن بصرف مستحقاتهن ومساواتهن بنظيراتهن في الجامعات الأخرى في أجر الساعات.
وأكدت المتعاونات أن مستحقاتهن منذ شهر جمادى الأولى الماضي لم تصرف لهن حتى الآن، رغم حرصهن على تعبئة بياناتهن وجداولهن كل شهر لدى الإدارة المالية في الكلية على أمل أن تصلهن مستحقاتهن أسوة بزميلاتهن الرسميات.
وقالت إحداهن أن الجامعة قامت بكتابة عقد عمل مع المتعاونات من ضمن بنوده (تصرف مستحقات الطرف الثاني شهرياً عن إجمالي الوحدات التدريسية التي قام بتدريسها نهاية كل شهر هجري طوال فترة العقد)، (عكاظ تحتفظ بصورة من العقد).
وأوضح المتحدث باسم جامعة بيشة الدكتور محمد آل عجيم لـ «عكاظ» أنه بمجرد مباشرة المتعاون في كليته وتسلمه لجدوله تدرج مكافأته ضمن المسيرات المعدة، بحسب الدرجة العلمية للمتعاون التي أدرجت في العقد، وعدد ساعات جدوله التي تحتاجها الكلية، دون زيادة أو نقص، مشيرا إلى أن للمتعاون الحق في مراجعة عمادة شؤون أعضاء هيئة التدريس والموظفين، أو كليته للإجابة عن أي استفسار. وكان عدد من المتعاونات اللاتي يعملن بنظام الساعات في كلية العلوم والآداب بفرع جامعة بيشة بمحافظة النماص أبدين تذمرهن الشديد من تكرار تأخر مكافآتهن الشهرية، إضافة إلى وجود نقص في المكافآت عند صرفها.
وطالبن بصرف مستحقاتهن ومساواتهن بنظيراتهن في الجامعات الأخرى في أجر الساعات.
وأكدت المتعاونات أن مستحقاتهن منذ شهر جمادى الأولى الماضي لم تصرف لهن حتى الآن، رغم حرصهن على تعبئة بياناتهن وجداولهن كل شهر لدى الإدارة المالية في الكلية على أمل أن تصلهن مستحقاتهن أسوة بزميلاتهن الرسميات.
وقالت إحداهن أن الجامعة قامت بكتابة عقد عمل مع المتعاونات من ضمن بنوده (تصرف مستحقات الطرف الثاني شهرياً عن إجمالي الوحدات التدريسية التي قام بتدريسها نهاية كل شهر هجري طوال فترة العقد)، (عكاظ تحتفظ بصورة من العقد).