أطلق مدير جامعة طيبة الدكتور عبد العزير السراني، مشروع الاعتمادات البرامجية المختلفة لكليات الجامعة اليوم (الجمعة)، في قاعة المؤتمرات بالجامعة، وسط حضور قيادات وطلبة الجامعة.
وأوضح السراني أن مشروع الاعتمادات يحتوى على 40 برنامجاً يشمل تخصصات الجامعة المختلفة، مضيفاً أن الجامعة بدأت منذ وقت مبكر للحصول على الاعتماد الأكاديمي المؤسسي غير المشروط، وحصلت عليه بعد جهود عظيمة بذلتها كافة قطاعات الجامعة في تحقيق متطلبات واشتراطات الاعتماد، والتي اشتملت عليها منظومة الاعتماد في النواحي الأدائية والتنظيمية، ومتطلبات ضمان الجودة، إضافة إلى الأنشطة العلمية والتعليمية، مؤكداً اهتمام الجامعة بالحصول على الاعتمادات البرامجية لتكون البرامج متسقة مع كافة متطلبات الجودة في كافة إداراتها وبرامجها ومخرجاتها.
وأشار إلى أن الجامعة ستحتفل بحصولها على الاعتماد البرامجي لمختلف برامجها في كلياتها المتعددة في وقت قريب، وفي أكثر من برنامج معتمد محلياً ودولياً.
من جانبه، ذكر وكيل جامعة طيبة للتطوير والجودة الدكتور نواف السراني، أن مشروع الاعتماد البرامجي لا يقل أهمية عن الاعتماد الأكاديمي المؤسسي، لافتاً إلى أن الاعتماد البرامجي هو مشروع بحد ذاته له متطلبات خاصة، واشتراطات ومعايير دقيقة ومحددة بدأت الجامعة عليها، مؤملين انتهاء المشروع في فترة وجيزة تمتد إلى 18 شهراً.
وأشار إلى أن البرامج المُهيأة للحصول على الاعتماد الدولي هي 17 برنامجاً في خمس كليات، هي كلية التمريض، وكلية العلوم الطبية التطبيقية، وكلية الهندسة، وكلية علوم وهندسة الحاسبات، وكلية العلوم، فيما تتهيأ الجامعة للحصول على اعتماد 23 برنامجاً محليا في 12 كلية هي، كلية الآداب والعلوم والإنسانية، وكلية الطب، وكلية الحقوق، وكلية التمريض، وكلية الهندسة، وكلية طب الأسنان، وكلية الصيدلة، وكلية علوم التأهيل الطبي، وكلية إدارة الأعمال، وكلية العلوم، وكلية علوم وهندسة الحاسبات، وكلية العلوم الطبية التطبيقية.
وحصلت الجامعة على الاعتماد المؤسسي الكامل وغير المشروط من الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد، بعد تطبيق نظم ومعايير الجودة والاعتماد الأكاديمي المؤسسي لسبع سنوات.
وأوضح السراني أن مشروع الاعتمادات يحتوى على 40 برنامجاً يشمل تخصصات الجامعة المختلفة، مضيفاً أن الجامعة بدأت منذ وقت مبكر للحصول على الاعتماد الأكاديمي المؤسسي غير المشروط، وحصلت عليه بعد جهود عظيمة بذلتها كافة قطاعات الجامعة في تحقيق متطلبات واشتراطات الاعتماد، والتي اشتملت عليها منظومة الاعتماد في النواحي الأدائية والتنظيمية، ومتطلبات ضمان الجودة، إضافة إلى الأنشطة العلمية والتعليمية، مؤكداً اهتمام الجامعة بالحصول على الاعتمادات البرامجية لتكون البرامج متسقة مع كافة متطلبات الجودة في كافة إداراتها وبرامجها ومخرجاتها.
وأشار إلى أن الجامعة ستحتفل بحصولها على الاعتماد البرامجي لمختلف برامجها في كلياتها المتعددة في وقت قريب، وفي أكثر من برنامج معتمد محلياً ودولياً.
من جانبه، ذكر وكيل جامعة طيبة للتطوير والجودة الدكتور نواف السراني، أن مشروع الاعتماد البرامجي لا يقل أهمية عن الاعتماد الأكاديمي المؤسسي، لافتاً إلى أن الاعتماد البرامجي هو مشروع بحد ذاته له متطلبات خاصة، واشتراطات ومعايير دقيقة ومحددة بدأت الجامعة عليها، مؤملين انتهاء المشروع في فترة وجيزة تمتد إلى 18 شهراً.
وأشار إلى أن البرامج المُهيأة للحصول على الاعتماد الدولي هي 17 برنامجاً في خمس كليات، هي كلية التمريض، وكلية العلوم الطبية التطبيقية، وكلية الهندسة، وكلية علوم وهندسة الحاسبات، وكلية العلوم، فيما تتهيأ الجامعة للحصول على اعتماد 23 برنامجاً محليا في 12 كلية هي، كلية الآداب والعلوم والإنسانية، وكلية الطب، وكلية الحقوق، وكلية التمريض، وكلية الهندسة، وكلية طب الأسنان، وكلية الصيدلة، وكلية علوم التأهيل الطبي، وكلية إدارة الأعمال، وكلية العلوم، وكلية علوم وهندسة الحاسبات، وكلية العلوم الطبية التطبيقية.
وحصلت الجامعة على الاعتماد المؤسسي الكامل وغير المشروط من الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد، بعد تطبيق نظم ومعايير الجودة والاعتماد الأكاديمي المؤسسي لسبع سنوات.