أشاد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بمشروع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بتأهيل وترميم جامع الزيتونة المعمور بتونس.
وبيّن السديس أن الله سبحانه قد رفع منزلة المساجد في الأرض ، وعظَّمها بأن نسبها إليه سبحانه ، فليست لأحد سواه ، حيث قال في كتابه الكريم :(وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُو مَعَ اللَّهِ أَحَداً) فكان علينا جميعاً أن نُعظِّمها وأن نحترمها وأن نقدسها، وأن نعرف لها حقها الذي وجدت من أجله، فلا نساويها بغيرها من البقاع، ولا نشبهها بسواها من الأماكن، وهو بحمد الله ما سارت عليه هذه البلاد المباركة منذ توحيدها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود واستمر على ذلك من بعده أبناؤه الملوك البررة وصولاً لهذا العهد الزاهر الميمون عهد الملك الصالح والإمام العادل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وأضاف السديس: الشكر لله الذي من علينا برجال يحبون الخير ، لما منحهم الله من الخيرات، ويهتمون بعمارة المساجد، ويحفزون على فعل الخير، ولطالما كانت المملكة العربية السعودية داعمة لكل ما فيه خدمة الإسلام في كل أرجاء العالم، وكان من أولاها وأولها عنايةً بيوت الله تعالى التي سخر الله سبحانه وتعالى لها رجالًا صدقوا ما عاهدوا الله عليه ليقوموا على رعايتها وعمارتها.
واختتم الرئيس العام تصريحه داعيًا الله تعالى أن يبارك قادة هذه البلاد المباركة وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان ويسدد خطاهم وأن يجعل كل ما قدموه للإسلام والمسلمين في موازين حسناتهم.
وبيّن السديس أن الله سبحانه قد رفع منزلة المساجد في الأرض ، وعظَّمها بأن نسبها إليه سبحانه ، فليست لأحد سواه ، حيث قال في كتابه الكريم :(وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُو مَعَ اللَّهِ أَحَداً) فكان علينا جميعاً أن نُعظِّمها وأن نحترمها وأن نقدسها، وأن نعرف لها حقها الذي وجدت من أجله، فلا نساويها بغيرها من البقاع، ولا نشبهها بسواها من الأماكن، وهو بحمد الله ما سارت عليه هذه البلاد المباركة منذ توحيدها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود واستمر على ذلك من بعده أبناؤه الملوك البررة وصولاً لهذا العهد الزاهر الميمون عهد الملك الصالح والإمام العادل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وأضاف السديس: الشكر لله الذي من علينا برجال يحبون الخير ، لما منحهم الله من الخيرات، ويهتمون بعمارة المساجد، ويحفزون على فعل الخير، ولطالما كانت المملكة العربية السعودية داعمة لكل ما فيه خدمة الإسلام في كل أرجاء العالم، وكان من أولاها وأولها عنايةً بيوت الله تعالى التي سخر الله سبحانه وتعالى لها رجالًا صدقوا ما عاهدوا الله عليه ليقوموا على رعايتها وعمارتها.
واختتم الرئيس العام تصريحه داعيًا الله تعالى أن يبارك قادة هذه البلاد المباركة وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان ويسدد خطاهم وأن يجعل كل ما قدموه للإسلام والمسلمين في موازين حسناتهم.