يرعى أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز اليوم (الإثنين)، يوم المهنة السنوي الـ36 الذي تنظمه جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، بمشاركة عدد من شركات ومؤسسات القطاعين الحكومي والأهلي.
ويهدف يوم المهنة إلى توفير الفرص الوظيفية والتدريبية لخريجي الجامعة، والتعريف بتخصصات الجامعة وبرامجها الأكاديمية، وإتاحة الفرصة لجهات العمل لتعريف الطلاب بالأنشطة التي تقوم بها ومجالات عملها، وتوعية الطلاب بالمستقبل الوظيفي لمختلف التخصصات الأكاديمية، وتعزيز الشراكة التعاونية بين الجامعة ومجموعة كبيرة من أهم المؤسسات والشركات في القطاعين الحكومي والأهلي، إضافة إلى تعريف الطلاب وتوعيتهم بالطريقة المثلى في إعداد السيرة الذاتية، والطرق الفعالة في البحث عن الوظيفة، وكيفية اجتياز المقابلة الشخصية عن طريق مجموعة من المحاضرات يلقيها متخصصون في هذا المجال من الجامعة والجهات المشاركة وتقدم ضمن جدول الفعاليات.
ويعد يوم المهنة إحدى الأفكار الرائدة التي تبنتها الجامعة، حيث بدأ تنظيمه للمرة الأولى عام 1404 بمشاركة 14 شركة ومؤسسة، فيما تزايد عدد الجهات المشاركة عاماً بعد عام، وهو ما يؤكد نجاح الجامعة في تطوير علاقات مميزة مع قطاعات المجتمع، ويعكس إحساس هذه القطاعات بالدور الرائد الذي تنهض به الجامعة في إعداد وتنمية الموارد البشرية ونجاحها في توفير حاجات سوق العمل.
ويهدف يوم المهنة إلى توفير الفرص الوظيفية والتدريبية لخريجي الجامعة، والتعريف بتخصصات الجامعة وبرامجها الأكاديمية، وإتاحة الفرصة لجهات العمل لتعريف الطلاب بالأنشطة التي تقوم بها ومجالات عملها، وتوعية الطلاب بالمستقبل الوظيفي لمختلف التخصصات الأكاديمية، وتعزيز الشراكة التعاونية بين الجامعة ومجموعة كبيرة من أهم المؤسسات والشركات في القطاعين الحكومي والأهلي، إضافة إلى تعريف الطلاب وتوعيتهم بالطريقة المثلى في إعداد السيرة الذاتية، والطرق الفعالة في البحث عن الوظيفة، وكيفية اجتياز المقابلة الشخصية عن طريق مجموعة من المحاضرات يلقيها متخصصون في هذا المجال من الجامعة والجهات المشاركة وتقدم ضمن جدول الفعاليات.
ويعد يوم المهنة إحدى الأفكار الرائدة التي تبنتها الجامعة، حيث بدأ تنظيمه للمرة الأولى عام 1404 بمشاركة 14 شركة ومؤسسة، فيما تزايد عدد الجهات المشاركة عاماً بعد عام، وهو ما يؤكد نجاح الجامعة في تطوير علاقات مميزة مع قطاعات المجتمع، ويعكس إحساس هذه القطاعات بالدور الرائد الذي تنهض به الجامعة في إعداد وتنمية الموارد البشرية ونجاحها في توفير حاجات سوق العمل.