أكد محافظ جدة رئيس مجلس جائزة أهالي جدة للمعلم المتميز الأمير مشعل بن ماجد، أنه مع التطورات المذهلة والمتلاحقة في عالم اليوم لم يعد هناك موقع أو مكان للأداء العادي، فالتميز أصبح هو السبيل الأوحد لتحقيق الأهداف والغايات، فهو نتاج برامج تعليمية جيدة وقبل ذلك وبعده هو نتاج الفكر الإنساني للمعلم والمعلمة الذين يقدمون عطاءً جليلاً لا يتعلق فقط بالمنهج الدراسي وإنما تشكيل الفكر والوجدان والشخصية المتكاملة للطلبة والطالبات.
وقال خلال تتويجه أمس (الإثنين) الفائزين والفائزات بالجائزة في نسختها السابعة تحت شعار (كلنا نقدرك): «على طريق النماء والازدهار والبناء تنطلق مملكتنا برؤيةٍ تتواصل مراحلها العملية بتوجيهاتٍ كريمة من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، حيث تحظى خطط وبرامج تطوير المنظومة التعليمية بكل الدعم والمساندة بهدف إعداد الأجيال من أبناء وبنات الوطن وفق أعلى المستويات العالمية بما يمكنهم من المشاركة في صنع التقدم على هذه الأرض الطيبة ومواجهة تحديات العصر بكل كفاءة وجدارة».
وأكد الأمير مشعل بن ماجد أنه على الجانب الآخر من الصورة نجد أن كل المهن والوظائف والمهام تنتهي عند مرحلة الإنجاز وتحقيق الهدف لتبدأ مهمة أخرى تنتهي كذلك عند استكمالها إلا رسالة ووظيفة ومهام المعلم حيث تمتد آثارها وتأثيرها لدى الأجيال على مدى العمر ومشوار الحياة إلى ما شاء الله.
وأضاف «سنظل جميعا نذكر معلمينا بالخير وننسب لهم بعد الله الفضل كلما ارتقينا سلم النجاح وكلما تفوقنا في مضمار الحياة، فتلك الحقائق تضاعف من سعادتنا اليوم ونحن نلتقي وللعام السابع على التوالي لنشارك في تكريم الفائزين بجائزة جدة للمعلم، التي أصبحت خلال هذه السنوات القليلة من المحطات البارزة في الرحلة المتواصلة لتطوير المنظومة التعليمية في بلادنا الغالية، وتحفيز المعلمين والمعلمات نحو المزيد من العطاء بلا حدود».
عقب ذلك كرم محافظ جدة اللجان العاملة في الجائزة ومديري ومديرات مكاتب التعليم بالمحافظة، ثم استعرضت أمامه والحضور أسماء الفائزين والفائزات من المعلمين والمعلمات بالنسخة الحالية وهم: عبدالله أبو طالب هزازي للمرحلة الابتدائية الصفوف الأولية من المدرسة النموذجية الثانية، عبدالعزيز عوض هاشم الراشدي للمرحلة الابتدائية الصفوف العليا من مدرسة الحرمين، محمد معيوف السلمي للمرحلة المتوسطة من مدرسة عمرو بن الجموح، جواهر إبراهيم الزهراني للمرحلة الثانوية من مدرسة البيت السعيد، وأحلام يحيى الغامدي المرحلة الثانوية من مدرسة الثانوية 40.
بدورهم، عبر المعلمون والمعلمات في كلمة بهذه المناسبة عن فخرهم واعتزازهم بهذه اللفتة الكريمة وهم يجدون التكريم والتقدير من أهالي جدة، ليكونوا عونا لهم لمزيد من العطاء، مؤكدين في ذات السياق أن الجائزة ستظل من أجمل الذكريات والمحطات في حياتهم، ممتنين ومقدرين لأهالي جدة ذلك التقدير والتكريم.
وقال خلال تتويجه أمس (الإثنين) الفائزين والفائزات بالجائزة في نسختها السابعة تحت شعار (كلنا نقدرك): «على طريق النماء والازدهار والبناء تنطلق مملكتنا برؤيةٍ تتواصل مراحلها العملية بتوجيهاتٍ كريمة من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، حيث تحظى خطط وبرامج تطوير المنظومة التعليمية بكل الدعم والمساندة بهدف إعداد الأجيال من أبناء وبنات الوطن وفق أعلى المستويات العالمية بما يمكنهم من المشاركة في صنع التقدم على هذه الأرض الطيبة ومواجهة تحديات العصر بكل كفاءة وجدارة».
وأكد الأمير مشعل بن ماجد أنه على الجانب الآخر من الصورة نجد أن كل المهن والوظائف والمهام تنتهي عند مرحلة الإنجاز وتحقيق الهدف لتبدأ مهمة أخرى تنتهي كذلك عند استكمالها إلا رسالة ووظيفة ومهام المعلم حيث تمتد آثارها وتأثيرها لدى الأجيال على مدى العمر ومشوار الحياة إلى ما شاء الله.
وأضاف «سنظل جميعا نذكر معلمينا بالخير وننسب لهم بعد الله الفضل كلما ارتقينا سلم النجاح وكلما تفوقنا في مضمار الحياة، فتلك الحقائق تضاعف من سعادتنا اليوم ونحن نلتقي وللعام السابع على التوالي لنشارك في تكريم الفائزين بجائزة جدة للمعلم، التي أصبحت خلال هذه السنوات القليلة من المحطات البارزة في الرحلة المتواصلة لتطوير المنظومة التعليمية في بلادنا الغالية، وتحفيز المعلمين والمعلمات نحو المزيد من العطاء بلا حدود».
عقب ذلك كرم محافظ جدة اللجان العاملة في الجائزة ومديري ومديرات مكاتب التعليم بالمحافظة، ثم استعرضت أمامه والحضور أسماء الفائزين والفائزات من المعلمين والمعلمات بالنسخة الحالية وهم: عبدالله أبو طالب هزازي للمرحلة الابتدائية الصفوف الأولية من المدرسة النموذجية الثانية، عبدالعزيز عوض هاشم الراشدي للمرحلة الابتدائية الصفوف العليا من مدرسة الحرمين، محمد معيوف السلمي للمرحلة المتوسطة من مدرسة عمرو بن الجموح، جواهر إبراهيم الزهراني للمرحلة الثانوية من مدرسة البيت السعيد، وأحلام يحيى الغامدي المرحلة الثانوية من مدرسة الثانوية 40.
بدورهم، عبر المعلمون والمعلمات في كلمة بهذه المناسبة عن فخرهم واعتزازهم بهذه اللفتة الكريمة وهم يجدون التكريم والتقدير من أهالي جدة، ليكونوا عونا لهم لمزيد من العطاء، مؤكدين في ذات السياق أن الجائزة ستظل من أجمل الذكريات والمحطات في حياتهم، ممتنين ومقدرين لأهالي جدة ذلك التقدير والتكريم.