اطلع أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر على مبادرات إدارة السجون بالمنطقة، ومنها مبادرة «طاقات الأمل» في غرس وزراعة الورود في مواقع عدة، منها مقر الإمارة، وذلك خلال استقباله مدير عام السجون اللواء محمد الأسمري، ومدير سجون منطقة الرياض المكلف العقيد خالد الحبردي، ومدير إصلاحية الرياض الرائد علي الزهراني، وعدداً من نزلاء السجون.
وأكد في كلمة له أن الأخطاء سنة في الحياة والعثرات لا تجعل من الإنسان عاجزاً إلى الأبد، فالتعلم من الخطأ سبيل للنجاح والتصحيح هو المنهج الصحيح.
وثمن الأمير فيصل بن بندر الجهود المبذولة التي تقدمها المديرية العامة للسجون، مؤكداً أهمية هذه الفئة في الاهتمام بها والتطوير من مهاراتها.
وأوضح اللواء الأسمري أن برامج التأهيل والإصلاح في المديرية العامة للسجون اتخذت أسلوباً تحفيزياً للنزلاء للتدرب على أحد المسارات الحرفية التي تكسب النزيل المعرفة والاحتراف في المهن المختلفة، وبالتالي يتقدم بعد خروجه من السجن أو الإصلاحية إلى الأمام في حياته منطلقاً من ثقته بنفسه التي اكتسبها من تعلمه لإحدى هذه الحرف المهنية.
وأشار إلى أن منهج المديرية العامة للسجون التحفيزي للنزلاء بتخفيض 15% من المحكومية للنزلاء المواظبين على حضور البرامج والمشاريع التدريبية حسب التعليمات المنظمة لذلك، كذلك فإن النزيل المستمر في تدريبه والمحافظ على حسن سلوكه داخل الإصلاحية يتم تخفيض 25% من محكوميته تشجيعاً وتحفيزاً له حسب الإجراءات الرسمية.
وفي ختام الاستقبال قدم منسوبو السجون إهداءات لأمير منطقة الرياض من المديرية العامة للسجون وأعمال النزلاء.
من جهته، استقبل سموه محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية المعين المهندس أحمد العوهلي، وذلك عقب صدور الأمر الملكي الكريم بتعيينه محافظاً للهيئة العامة للصناعات العسكرية بمرتبة وزير.
وتمنى الأمير فيصل بن بندر التوفيق والنجاح له فيما كلف به، كما جرى بحث ومناقشة التطلعات والأهداف المستقبلية للهيئة.
وأكد في كلمة له أن الأخطاء سنة في الحياة والعثرات لا تجعل من الإنسان عاجزاً إلى الأبد، فالتعلم من الخطأ سبيل للنجاح والتصحيح هو المنهج الصحيح.
وثمن الأمير فيصل بن بندر الجهود المبذولة التي تقدمها المديرية العامة للسجون، مؤكداً أهمية هذه الفئة في الاهتمام بها والتطوير من مهاراتها.
وأوضح اللواء الأسمري أن برامج التأهيل والإصلاح في المديرية العامة للسجون اتخذت أسلوباً تحفيزياً للنزلاء للتدرب على أحد المسارات الحرفية التي تكسب النزيل المعرفة والاحتراف في المهن المختلفة، وبالتالي يتقدم بعد خروجه من السجن أو الإصلاحية إلى الأمام في حياته منطلقاً من ثقته بنفسه التي اكتسبها من تعلمه لإحدى هذه الحرف المهنية.
وأشار إلى أن منهج المديرية العامة للسجون التحفيزي للنزلاء بتخفيض 15% من المحكومية للنزلاء المواظبين على حضور البرامج والمشاريع التدريبية حسب التعليمات المنظمة لذلك، كذلك فإن النزيل المستمر في تدريبه والمحافظ على حسن سلوكه داخل الإصلاحية يتم تخفيض 25% من محكوميته تشجيعاً وتحفيزاً له حسب الإجراءات الرسمية.
وفي ختام الاستقبال قدم منسوبو السجون إهداءات لأمير منطقة الرياض من المديرية العامة للسجون وأعمال النزلاء.
من جهته، استقبل سموه محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية المعين المهندس أحمد العوهلي، وذلك عقب صدور الأمر الملكي الكريم بتعيينه محافظاً للهيئة العامة للصناعات العسكرية بمرتبة وزير.
وتمنى الأمير فيصل بن بندر التوفيق والنجاح له فيما كلف به، كما جرى بحث ومناقشة التطلعات والأهداف المستقبلية للهيئة.