بعد ساعات من المحاولات الحوثية الإيرانية بإرسال طائرات مسيرة دون طيار لترويع الآمنين، لم تكتف منطقة عسير، أمس (الأربعاء)، بنجاحات رجال الجو التي سجلها الدفاع الجوي في اعتراض طائرتين مسيرتين، هدفتا لترويع الآمنين في خميس مشيط، بل سجلت في أرض الميدان رسالة أخرى تؤكد أن المنطقة آمنة رغم أنف الأعداء، وذلك من خلال حفلة رعاها أمير عسير الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، تم من خلالها تخريج أكثر من 3651 خريجا وخريجة يمثلون دفعة من الكليات التقنية والمهنية بالمنطقة.
ويأتي الاحتفال الذي يحضره أمير حلّق في سماء الوطن مشاركا في الدفاع عن دينه ثم وطنه ومواطنيه، كأكبر دليل على أن المناطق الجنوبية تعيش في أمن وأمان، وأن محاولات المليشيات الحوثية الإيرانية لم ولن تنجح في زعزعة أمن واستقرار المناطق الحدودية، التي يحرسها رجال ضحوا بأنفسهم من أجل الدفاع عن المقدسات الإسلامية وكل ذرة من تراب الوطن.
وأكد عدد من الخريجين والخريجات لـ«عكاظ» أن الأفراح في ربوع منطقة عسير مستمرة، وأن لا أحد يستطيع قتلها أو إطفاء وهجها بدليل فرحتهم بيوم تخرجهم لينضموا إلى من سبقوهم لخدمة الدين ثم الوطن، في ظل اهتمام ورعاية ودعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والجهود الموفقة التي يبذلها أمير التنمية الأمير تركي بن طلال.
وأشاروا إلى أنهم كانوا وما زالوا على ثقة كبيرة في أبطال جميع القوات المسلحة، الذين سطروا أروع البطولات، وقدموا التضحيات بأنفسهم من أجل استمرارية الحياة الطبيعية، والبناء في مختلف المجالات، وهذا ما تحقق، ووعدوا بأنهم سيكونون عند حسن ظن القيادة بهم، أعضاء فاعلين ومنتجين لما فيه خدمة الوطن والمواطن.
وقالوا يكفيهم فخرا أن فرحتهم تأتي بحضور أمير المنطقة، وهو الطيار الذي حلق في سماء الوطن بكل كفاءة واقتدار، ليقود اليوم واحدة من مناطق التماس مع اليمن، مشاركا بقوة في تحجيم هذه المليشيات الحوثية الإيرانية، التي لا تريد الخير للمملكة وشعبها.
ويأتي الاحتفال الذي يحضره أمير حلّق في سماء الوطن مشاركا في الدفاع عن دينه ثم وطنه ومواطنيه، كأكبر دليل على أن المناطق الجنوبية تعيش في أمن وأمان، وأن محاولات المليشيات الحوثية الإيرانية لم ولن تنجح في زعزعة أمن واستقرار المناطق الحدودية، التي يحرسها رجال ضحوا بأنفسهم من أجل الدفاع عن المقدسات الإسلامية وكل ذرة من تراب الوطن.
وأكد عدد من الخريجين والخريجات لـ«عكاظ» أن الأفراح في ربوع منطقة عسير مستمرة، وأن لا أحد يستطيع قتلها أو إطفاء وهجها بدليل فرحتهم بيوم تخرجهم لينضموا إلى من سبقوهم لخدمة الدين ثم الوطن، في ظل اهتمام ورعاية ودعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والجهود الموفقة التي يبذلها أمير التنمية الأمير تركي بن طلال.
وأشاروا إلى أنهم كانوا وما زالوا على ثقة كبيرة في أبطال جميع القوات المسلحة، الذين سطروا أروع البطولات، وقدموا التضحيات بأنفسهم من أجل استمرارية الحياة الطبيعية، والبناء في مختلف المجالات، وهذا ما تحقق، ووعدوا بأنهم سيكونون عند حسن ظن القيادة بهم، أعضاء فاعلين ومنتجين لما فيه خدمة الوطن والمواطن.
وقالوا يكفيهم فخرا أن فرحتهم تأتي بحضور أمير المنطقة، وهو الطيار الذي حلق في سماء الوطن بكل كفاءة واقتدار، ليقود اليوم واحدة من مناطق التماس مع اليمن، مشاركا بقوة في تحجيم هذه المليشيات الحوثية الإيرانية، التي لا تريد الخير للمملكة وشعبها.