رأس رئيس مجلس هيئة تطوير مدينة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز، اليوم (الخميس)، بمقر الهيئة، الاجتماع الثاني للهيئة لعام 1440هـ..
وأوضح الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير مدينة الرياض المهندس طارق الفارس، أن الاجتماع وافق على أولويات تنفيذ عناصر تطوير شبكة الطرق بمدينة الرياض لعام 1440/1441هـ، التي تضمنت 19 عنصرا.
ووافق الاجتماع، على طلبات إقامة 7 مستشفيات للقطاع الخاص تتوزع في أنحاء متفرقة من مدينة الرياض، توفر ما مجموعه 340 سريرا جديدا، ووافق على طلبات عدد من المطورين لإنشاء مشاريع سياحية وترفيهية وتجارية ومكتبية.
واطلع الاجتماع على مشروع «تطوير المحاور الرئيسية بمدينة الرياض من النواحي العمرانية والحضرية»، الذي اشتمل على 12 محورا، بأطوال إجمالية تبلغ 123 كيلومترا، وعلى إيجاز عن سير العمل في تنفيذ برنامج الإدارة المرورية في مدينة الرياض، الذي يهدف إلى التوظيف الأمثل لشبكة الطرق والحد من الاختناقات المرورية، ورفع مستوى السلامة المرورية في طرق المدينة، ويعد بمثابة مظلة رئيسة تندرج تحتها عدد من المشاريع والتطبيقات الخاصة الإدارة المرورية، ومنها «مشروع»إدارة الحركة المرورية المتقدمة بها في مدينة الرياض"، الذي شرعت هيئة تطوير مدينة الرياض في تنفيذه ويستند إلى تطبيق نظام التحكم المركزي للإدارة المرورية، ويشتمل في مرحلته الأولى على 350 تقاطعا جرى إنجاز وتشغيل 330 تقاطعا منها حتى الآن.
كما اطلع الاجتماع، على سير العمل في المرصد الحضري بمدينة الرياض، الذي يتولى رصد سير عمليات التنمية الحضرية للمدينة في جميع جوانبها، عبر إنتاج مؤشرات تتناول أهم القضايا الحضرية في المدينة، حيث شهدت الدورة الثالثة للمرصد، عقد عدد من الاتفاقيات، وإصدار مجموعة من القرارات، وتنظيم سلسلة من اللقاءات وورش العمل، من بينها توقيع اتفاقية تعاون مع الاتحاد الدولي للاتصالات، لمشاركة مدينة الرياض في «مشروع مؤشرات قياس الأداء الأساسية للمدن الذكية»، ضمن 50 مدينة على مستوى العالم، وتوقيع مذكرة تفاهم مع المجلس العالمي لبيانات المدن؛ لاختيار مدينة الرياض كإحدى مراكز البيانات المحلية لمدن العالم 2030 م.
وأوضح الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير مدينة الرياض المهندس طارق الفارس، أن الاجتماع وافق على أولويات تنفيذ عناصر تطوير شبكة الطرق بمدينة الرياض لعام 1440/1441هـ، التي تضمنت 19 عنصرا.
ووافق الاجتماع، على طلبات إقامة 7 مستشفيات للقطاع الخاص تتوزع في أنحاء متفرقة من مدينة الرياض، توفر ما مجموعه 340 سريرا جديدا، ووافق على طلبات عدد من المطورين لإنشاء مشاريع سياحية وترفيهية وتجارية ومكتبية.
واطلع الاجتماع على مشروع «تطوير المحاور الرئيسية بمدينة الرياض من النواحي العمرانية والحضرية»، الذي اشتمل على 12 محورا، بأطوال إجمالية تبلغ 123 كيلومترا، وعلى إيجاز عن سير العمل في تنفيذ برنامج الإدارة المرورية في مدينة الرياض، الذي يهدف إلى التوظيف الأمثل لشبكة الطرق والحد من الاختناقات المرورية، ورفع مستوى السلامة المرورية في طرق المدينة، ويعد بمثابة مظلة رئيسة تندرج تحتها عدد من المشاريع والتطبيقات الخاصة الإدارة المرورية، ومنها «مشروع»إدارة الحركة المرورية المتقدمة بها في مدينة الرياض"، الذي شرعت هيئة تطوير مدينة الرياض في تنفيذه ويستند إلى تطبيق نظام التحكم المركزي للإدارة المرورية، ويشتمل في مرحلته الأولى على 350 تقاطعا جرى إنجاز وتشغيل 330 تقاطعا منها حتى الآن.
كما اطلع الاجتماع، على سير العمل في المرصد الحضري بمدينة الرياض، الذي يتولى رصد سير عمليات التنمية الحضرية للمدينة في جميع جوانبها، عبر إنتاج مؤشرات تتناول أهم القضايا الحضرية في المدينة، حيث شهدت الدورة الثالثة للمرصد، عقد عدد من الاتفاقيات، وإصدار مجموعة من القرارات، وتنظيم سلسلة من اللقاءات وورش العمل، من بينها توقيع اتفاقية تعاون مع الاتحاد الدولي للاتصالات، لمشاركة مدينة الرياض في «مشروع مؤشرات قياس الأداء الأساسية للمدن الذكية»، ضمن 50 مدينة على مستوى العالم، وتوقيع مذكرة تفاهم مع المجلس العالمي لبيانات المدن؛ لاختيار مدينة الرياض كإحدى مراكز البيانات المحلية لمدن العالم 2030 م.